أُقصوصة: قلبٌ نازف
للأديبة: سحر أحمد سمير
دبّت على عصاها وهي تشعر بالثقل في أطرافها وصعوبة السير نحو باب غرفتها بدار العجزة ، تُناضل لتتبع صوت ابنها الذي تاقت إليه لسنوات...
وأخيرا رفعت عينيها المُعذّبتين لتنظر إليه عبر شاشة التلفاز في مُحاضرة عن برّ الوالدين.