في كتب السير: كان رسول الله عظيم اللحية، وأبو بكر كث اللحية، وعمر كثيراللحية، وعثمان كبير اللحية، وعلي عريض اللحية . . . وأنت ماذا ؟ ؟
· تعددت الألفاظ النبوية في الأمر باللحية: (أكرموا اللحى)، (أرخوا اللحى)، (أوفوا اللحى)، (وفروا اللحى)، (أعفوا اللحى) . . .طلبات متكررة من حبيبك صلى الله عليه وسلم ؟
· (ويلكما من أمركما بهذا ؟) قالها صلى الله عليه وسلم للفارسيين الحليقين.
· (ربي أمرني بإعفاء لحيتي وقص شاربي) حديث حسن.
· كانت عائشة رضي الله عنها إذا اجتهدت في القسم قالت: "والذي أكرم الرجال باللحى".
· قال عمر بن عبد العزيز: "حلق اللحية مُثْله، ورسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المثلة".
· قال ابن تيمية: "يحرم حلق اللحية للأحاديث الصحيحة، ولم يُبحه أحد".
· قال ابن القيم: "ينفرد الرجل عن المرأة باللحية، فميزه عليها بما فيه المهابة له والعزة والوقار، ومُنعَتْها المرأة لكمال الاستمتاع بها".
· قال القرطبي: "لا يجوز حلق اللحية ولا نتفها ولا قصها".
· قال الشيخ محمد بن إبراهيم: "من حلق لحيته بعد العلم بالحكم مصرّاً على ذلك؛ ففعله كبيرة".
· قال ابن باز: "تربية اللحية وتوفيرها وإرخائها فرض لا يجوز تركه".
· يوم القيامة يُطرد أناسٌ من أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن الحوض . . والسبب: (إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك) !
· حلق اللحية مجاهرة، وفي الحديث: (كل أمتي معافى إلا المجاهرين).
· في بعض كتب الفقه: "من تعمد حلقها يؤدب، وترد شهادته".
· قرّر الفقهاء أن اللحية إذا جُني عليها فأزيلت بالكلية، فعلى الجاني دية كاملة كما لو قتل صاحبها.
· الأحنف بن قيس كان أطلس لا لحية له، فقال قومه: "وددنا أنّا اشترينا للأحنف لحية بعشرين ألفا".
· قيس بن سعد بن عبادة من أمراء الخزرج، ولم يكن له لحية، قال الأنصار: "والله لو كانت اللحية تشترى لاشترينا له لحية ليكمل رجلاً".
· قال شريح القاضي: "وددت لو أن لي لحية بعشرة آلاف درهم" . . . أما اليوم فكم يُبذل من الأموال للتخلص منها ! . . . ستُسأل عن مالك فيم أنفقته.
· تعددت الألفاظ النبوية في الأمر باللحية: (أكرموا اللحى)، (أرخوا اللحى)، (أوفوا اللحى)، (وفروا اللحى)، (أعفوا اللحى) . . .طلبات متكررة من حبيبك صلى الله عليه وسلم ؟
· (ويلكما من أمركما بهذا ؟) قالها صلى الله عليه وسلم للفارسيين الحليقين.
· (ربي أمرني بإعفاء لحيتي وقص شاربي) حديث حسن.
· كانت عائشة رضي الله عنها إذا اجتهدت في القسم قالت: "والذي أكرم الرجال باللحى".
· قال عمر بن عبد العزيز: "حلق اللحية مُثْله، ورسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المثلة".
· قال ابن تيمية: "يحرم حلق اللحية للأحاديث الصحيحة، ولم يُبحه أحد".
· قال ابن القيم: "ينفرد الرجل عن المرأة باللحية، فميزه عليها بما فيه المهابة له والعزة والوقار، ومُنعَتْها المرأة لكمال الاستمتاع بها".
· قال القرطبي: "لا يجوز حلق اللحية ولا نتفها ولا قصها".
· قال الشيخ محمد بن إبراهيم: "من حلق لحيته بعد العلم بالحكم مصرّاً على ذلك؛ ففعله كبيرة".
· قال ابن باز: "تربية اللحية وتوفيرها وإرخائها فرض لا يجوز تركه".
· يوم القيامة يُطرد أناسٌ من أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن الحوض . . والسبب: (إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك) !
· حلق اللحية مجاهرة، وفي الحديث: (كل أمتي معافى إلا المجاهرين).
· في بعض كتب الفقه: "من تعمد حلقها يؤدب، وترد شهادته".
· قرّر الفقهاء أن اللحية إذا جُني عليها فأزيلت بالكلية، فعلى الجاني دية كاملة كما لو قتل صاحبها.
· الأحنف بن قيس كان أطلس لا لحية له، فقال قومه: "وددنا أنّا اشترينا للأحنف لحية بعشرين ألفا".
· قيس بن سعد بن عبادة من أمراء الخزرج، ولم يكن له لحية، قال الأنصار: "والله لو كانت اللحية تشترى لاشترينا له لحية ليكمل رجلاً".
· قال شريح القاضي: "وددت لو أن لي لحية بعشرة آلاف درهم" . . . أما اليوم فكم يُبذل من الأموال للتخلص منها ! . . . ستُسأل عن مالك فيم أنفقته.