- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
طالب الأمين العام المساعد لدى الجامعة العربية لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة، السفير محمد صبيح، الدول العربية اليوم، أن تفي بالتزاماتها تجاه دعم موازنة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، لاستكمال ومواصلة مهامها التعليمية في فلسطين، محذراً من أن العملية التربوية في فلسطين تمر بمرحلة خطيرة.
وكشف السفير صبيح أن وكالة الغوث "الأونروا" تعاني من عجز فادح في موازنتها، إذ إنه من المتوقع أن يحضر مفوضها العام بيير كراينبول، اجتماع وزراء الخارجية العرب في سبتمبر/أيلول المقبل، ليطرح أمام وزراء الخارجية الصعوبات التي تعانيها الوكالة، مضيفاً أن العجز التي تعانيه الوكالة يقدر بـ 106 ملايين دولار، مما سيحول دون القدرة على دفع رواتب شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني المقبلين للمدرسين.
وأكد صبيح في تصريحات له، أهمية أعمال الدورة الـ 72 لمجلس الشؤون التربوية لأبناء فلسطين، المنعقد حالياً بمقر الجامعة العربية، موضحاً أن قضية التعليم داخل فلسطين تتعرض لهجمة صهيونية كبيرة جداً، وهذه الهجمة تطال المناهج والمدرسين والمدارس، بالإضافة إلى التلاميذ.
ونبه إلى محاولات إسرائيل تغيير المناهج في مدينة القدس، وإقامة تعليم موازٍ وتنفق عليه بالملايين وتصرف رواتب للمدرسين الإسرائيليين عشرة أضعاف ما يتلقاه المدرس الفلسطيني.
المصدروكشف السفير صبيح أن وكالة الغوث "الأونروا" تعاني من عجز فادح في موازنتها، إذ إنه من المتوقع أن يحضر مفوضها العام بيير كراينبول، اجتماع وزراء الخارجية العرب في سبتمبر/أيلول المقبل، ليطرح أمام وزراء الخارجية الصعوبات التي تعانيها الوكالة، مضيفاً أن العجز التي تعانيه الوكالة يقدر بـ 106 ملايين دولار، مما سيحول دون القدرة على دفع رواتب شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني المقبلين للمدرسين.
وأكد صبيح في تصريحات له، أهمية أعمال الدورة الـ 72 لمجلس الشؤون التربوية لأبناء فلسطين، المنعقد حالياً بمقر الجامعة العربية، موضحاً أن قضية التعليم داخل فلسطين تتعرض لهجمة صهيونية كبيرة جداً، وهذه الهجمة تطال المناهج والمدرسين والمدارس، بالإضافة إلى التلاميذ.
ونبه إلى محاولات إسرائيل تغيير المناهج في مدينة القدس، وإقامة تعليم موازٍ وتنفق عليه بالملايين وتصرف رواتب للمدرسين الإسرائيليين عشرة أضعاف ما يتلقاه المدرس الفلسطيني.