بعد تفكير طويل و عداب كبير و هديان لا يترك لحظة
واحدة لي كي أجمع أفكاري و أستريح
قررت بأني سأقول لك أحبك عند سماع صوتك في الثانية الاولى
فلم أعد أستطيع ان أنتظر أكثر و لم أعد أستطيع أنتظر قرارك حيال
الموعد الأول بيننا فانت خيالك عميق و كل شيء تريدين ان يكون
في المكان المناسب مازلت تفكرين أين يكون موعدنا و أين سنشرب قهوتنا
مازلتي تبحثين عن المكان الدي سيهزمني و يجعلني أعترف بحبك و عشقك
أريد أن أوفر عليك كل هدا التعب الدي يحرم النوم عليك و قررت أن أقول لك
أحبك عند سماع صوتك
كيف لي سيدتي أن أستطيع أن اصبر أكثر
فكل شيء يدفعني اليك أكثر و أكثر
غيابك صار يهزمني و حظورك حتى هو صار يقتلني
لم أعد أستطيع أن أفكر
و لا حتى أن أشكل الحروف باسمك كي أستريح
مثلما كنت أستريح عندما أتدكر أنني سوف أعترف بجميع هزائمي
و أعترف بأني حملت الراية البيضاء في نصف طريق التي تؤدي لعينيك
لم أعد أستريح أبدا
فالشعر لن يكتب بدون عينيك و شفتيك
قررت أن أعترف لك بأني أصبحت مسعمرة صغيرة تابعة لحكمك
و أنني سعيد جدا بأنني أصبحت مستعمرة
لأنني من قبل كنت أعشق كحكم الماغول لا يهمني ان كانت مستعمراتي
سعيدات بحبي لهن ام لا كل ما كان يهمني هو انني أغرس سيفي فيهن
حتى أشفي غليلي و أطفئ نار التهابي و حتى أكون شاعر مشهور بأسماء حبيباته
و أينما وليت وجهي رأيت رايتي معلقات على أجسادهن
الى حين اصتدمت بجبالك و بحار عينيك و غابات شعرك و شفتيك المزهرية
تيقنت أنني سوف أهزم و لأول مرة سوف أتعدب و لأول مرة بحبك سأكون أسعد
فلهدا أعترف أنني لا أستطيع ان أنتظر أكثر و لو حتى حددت موعد لقائنا غد أو بعد غد
لأنه سيكون بالنسبة لي أطول و أبعد
سأقول لك أحبك الأن بين هده الكلمات لن انتظر سماع صوتك.
واحدة لي كي أجمع أفكاري و أستريح
قررت بأني سأقول لك أحبك عند سماع صوتك في الثانية الاولى
فلم أعد أستطيع ان أنتظر أكثر و لم أعد أستطيع أنتظر قرارك حيال
الموعد الأول بيننا فانت خيالك عميق و كل شيء تريدين ان يكون
في المكان المناسب مازلت تفكرين أين يكون موعدنا و أين سنشرب قهوتنا
مازلتي تبحثين عن المكان الدي سيهزمني و يجعلني أعترف بحبك و عشقك
أريد أن أوفر عليك كل هدا التعب الدي يحرم النوم عليك و قررت أن أقول لك
أحبك عند سماع صوتك
كيف لي سيدتي أن أستطيع أن اصبر أكثر
فكل شيء يدفعني اليك أكثر و أكثر
غيابك صار يهزمني و حظورك حتى هو صار يقتلني
لم أعد أستطيع أن أفكر
و لا حتى أن أشكل الحروف باسمك كي أستريح
مثلما كنت أستريح عندما أتدكر أنني سوف أعترف بجميع هزائمي
و أعترف بأني حملت الراية البيضاء في نصف طريق التي تؤدي لعينيك
لم أعد أستريح أبدا
فالشعر لن يكتب بدون عينيك و شفتيك
قررت أن أعترف لك بأني أصبحت مسعمرة صغيرة تابعة لحكمك
و أنني سعيد جدا بأنني أصبحت مستعمرة
لأنني من قبل كنت أعشق كحكم الماغول لا يهمني ان كانت مستعمراتي
سعيدات بحبي لهن ام لا كل ما كان يهمني هو انني أغرس سيفي فيهن
حتى أشفي غليلي و أطفئ نار التهابي و حتى أكون شاعر مشهور بأسماء حبيباته
و أينما وليت وجهي رأيت رايتي معلقات على أجسادهن
الى حين اصتدمت بجبالك و بحار عينيك و غابات شعرك و شفتيك المزهرية
تيقنت أنني سوف أهزم و لأول مرة سوف أتعدب و لأول مرة بحبك سأكون أسعد
فلهدا أعترف أنني لا أستطيع ان أنتظر أكثر و لو حتى حددت موعد لقائنا غد أو بعد غد
لأنه سيكون بالنسبة لي أطول و أبعد
سأقول لك أحبك الأن بين هده الكلمات لن انتظر سماع صوتك.