- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
قصفت طائرات إسرائيلية قطاع غزة أمس - الأحد- بعد هجوم صاروخي ضمن سلسلة من الهجمات الصاروخية الفلسطينية التي قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن العالم يتجاهلها.
وأعلنت جماعة سلفية جهادية تحمل اسم كتائب عمر وهي متعاطفة مع الدولة الإسلامية مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ على عسقلان. وأعلنت الجماعة أيضا مسؤوليتها عن إطلاق صواريخ على إسرائيل في الآونة الأخيرة. ولم يسفر الهجوم الصاروخي أو القصف الإسرائيلي عن وقوع خسائر. وفقا لرويترز
وأغلقت إسرائيل معابرها الحدودية مع القطاع الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ولمح نتنياهو إلى رد عسكري أقسى إذا استمرت الهجمات عبر الحدود.
وكان هذا ثالث هجوم صاروخي ينفذه الجهاديون السلفيون المنافسون لحماس والذين يطالبون الحركة بالإفراج عن المساجين المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية وأن تفرج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين.
وقال محللون سياسيون في غزة إن السلفيين يأملون في أن يؤدي تهديد اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل - بعد حرب استمرت قرابة 50 يوما قبل عام - لإجبار حماس على الإفراج عن الرجال.
وقالت إسرائيل إن حماس - بصفتها القوة المهيمنة في قطاع غزة- تتحمل المسؤولية في المجمل عن أي هجمات صاروخية تنفذ من القطاع الذي يسكنه 1.8 مليون شخص.
واستغل نتنياهو الهجمات لشن هجوم ضد الانتقادات الدولية لسياسات حكومته اليمنية تجاه الفلسطينيين ومعارضتها لإبرام اتفاق نووي بين القوى الست وإيران.
وقال لحكومته في تصريحات علنية "لم أسمع أحدا في المجتمع الدولي يدين إطلاق (الصوايخ) علينا من غزة كما لم تتفوه الأمم المتحدة بكلمة."
وفي تلميح إلى رد عسكري إسرائيلي أقوى لأي هجمات أخرى عبر الحدود قال نتنياهو "سيكون مثيرا للاهتمام أن نرى إن كان هذا الصمت سيتواصل عندما نستخدم كامل قوتنا لتأكيد حقنا في الدفاع عن أنفسنا."
وجددت الولايات المتحدة يوم الاحد دعمها لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
وقال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ايرنست الذي يرافق الرئيس باراك أوباما في قمة مجموعة السبع في ألمانيا للصحفيين "تقف الولايات المتحدة بكل وضوح مع إسرائيل في الدفاع عن شعبها وبلدها ضد مثل هذه الهجمات."
وانهارت محادثات السلام في أبريل نيسان 2014 في ظل النزاع بشأن أنشطة الاستيطان الإسرائيلية في أراض محتلة واتفاق المصالحة الذي أبرمه الرئيس المدعوم من الغرب محمود عباس مع حركة حماس.
وبعد هجوم السبت أغلقت إسرائيل معبر كرم أبو سالم الحدودي الرئيسي لشحن البضائع التجارية إلى غزة ومعبر إيريز للمسافرين.
وقال الجيش إن الصاروخ سقط في قطعة أرض فضاء ولم يتسبب في أي أضرار او إصابات. ولم ترد تقارير عن وقوع خسائر بشرية في غزة عقب الغارة الجوية التي استهدفت منشأة تدريب تابعة لحركة حماس التي تدير القطاع
المصدروأعلنت جماعة سلفية جهادية تحمل اسم كتائب عمر وهي متعاطفة مع الدولة الإسلامية مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ على عسقلان. وأعلنت الجماعة أيضا مسؤوليتها عن إطلاق صواريخ على إسرائيل في الآونة الأخيرة. ولم يسفر الهجوم الصاروخي أو القصف الإسرائيلي عن وقوع خسائر. وفقا لرويترز
وأغلقت إسرائيل معابرها الحدودية مع القطاع الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ولمح نتنياهو إلى رد عسكري أقسى إذا استمرت الهجمات عبر الحدود.
وكان هذا ثالث هجوم صاروخي ينفذه الجهاديون السلفيون المنافسون لحماس والذين يطالبون الحركة بالإفراج عن المساجين المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية وأن تفرج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين.
وقال محللون سياسيون في غزة إن السلفيين يأملون في أن يؤدي تهديد اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل - بعد حرب استمرت قرابة 50 يوما قبل عام - لإجبار حماس على الإفراج عن الرجال.
وقالت إسرائيل إن حماس - بصفتها القوة المهيمنة في قطاع غزة- تتحمل المسؤولية في المجمل عن أي هجمات صاروخية تنفذ من القطاع الذي يسكنه 1.8 مليون شخص.
واستغل نتنياهو الهجمات لشن هجوم ضد الانتقادات الدولية لسياسات حكومته اليمنية تجاه الفلسطينيين ومعارضتها لإبرام اتفاق نووي بين القوى الست وإيران.
وقال لحكومته في تصريحات علنية "لم أسمع أحدا في المجتمع الدولي يدين إطلاق (الصوايخ) علينا من غزة كما لم تتفوه الأمم المتحدة بكلمة."
وفي تلميح إلى رد عسكري إسرائيلي أقوى لأي هجمات أخرى عبر الحدود قال نتنياهو "سيكون مثيرا للاهتمام أن نرى إن كان هذا الصمت سيتواصل عندما نستخدم كامل قوتنا لتأكيد حقنا في الدفاع عن أنفسنا."
وجددت الولايات المتحدة يوم الاحد دعمها لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
وقال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ايرنست الذي يرافق الرئيس باراك أوباما في قمة مجموعة السبع في ألمانيا للصحفيين "تقف الولايات المتحدة بكل وضوح مع إسرائيل في الدفاع عن شعبها وبلدها ضد مثل هذه الهجمات."
وانهارت محادثات السلام في أبريل نيسان 2014 في ظل النزاع بشأن أنشطة الاستيطان الإسرائيلية في أراض محتلة واتفاق المصالحة الذي أبرمه الرئيس المدعوم من الغرب محمود عباس مع حركة حماس.
وبعد هجوم السبت أغلقت إسرائيل معبر كرم أبو سالم الحدودي الرئيسي لشحن البضائع التجارية إلى غزة ومعبر إيريز للمسافرين.
وقال الجيش إن الصاروخ سقط في قطعة أرض فضاء ولم يتسبب في أي أضرار او إصابات. ولم ترد تقارير عن وقوع خسائر بشرية في غزة عقب الغارة الجوية التي استهدفت منشأة تدريب تابعة لحركة حماس التي تدير القطاع