أسئلة رمضانية ...لابد أن تعرفها قبل الدخول فى الشهر الكريم...
*تعلم وعلم غيرك*
1- هل يجوز قضاء أيام رمضان يومًا بعد يوم ؟
ج1- نعم يجوز والمتابعة أفضل إذا يسر ذلك،
2- هل يجب علي صيام قضاء رمضان متتاليًا، أو أيامًا متفرقة؟ هل هذا كله جائز ؟
ج2- يجوز القضاء متتابعًا، ويجوز مفرقًا، فلا بأس بذلك، قضاء رمضان، أما الكفارة فلا بد من تتابعها، كفارة الطهارة، وكفارة القتل، لا بد من التتابع، أما كفارة الصيام ثلاثة أيام، فالذي ينبغي تتابعها، كما قرأ ابن مسعود رضي الله عنه في قراءته: فصيام ثلاثة أيام متتابعة، التتابع أولى وأحوط،
3- هل يجب صيام ستٍّ من شوال متتابعة أم متفرقة ؟
ج3- صيام ست من شوال صوم مستحب ولا يجب، إن تركه الإنسان فلا بأس، ويجوز فيه التفريق
4- إذا تركت قضاء رمضان حتى جاء رمضان آخر، فما الحكم؟
ج4- عليها القضاء والتوبة وإطعام مسكين عن كل يوم، نصف صاع عن كل يوم، يجمع ويعطى على عدد الفقراء بعدد الأيام، كيلو ونصف من طعام البلد
5- امرأة شكَّت في أن عليها صيام يوم من رمضان في العام الماضي، وصامت هذا اليوم في اليوم الأخير من شهر شعبان، فهل عليها شيء في فعلها هذا ؟
ج5- ليس عليها شيء ما دام قضاء هذا الواجب عليها
6- امرأة تنجب دائمًا في رمضان، ويشق عليها القضاء؛ لانشغالها بالأولاد، وأمور البيت، ماذا عليها أن تفعل ؟
ج6- عليها أن تقضي، واجب عليها أن تقضي حسب الطاقة، ولو كانت ولدت في سنتين أو ثلاث، كلها في رمضان، فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ، تؤجل إذا عجزت، تؤجل حتى يتيسر لها القضاء، وإذا استطاعت وجب أن تقضي، لكن لو شغلت بالأطفال، وشق عليها الصوم فإنها تؤجل حتى بعد رمضان، ما فيه مشقة، والمرضع مثل المريض لها أن تؤجل حتى تستطيع..
7- أنجبت ولدين من أبنائي خلال شهر رمضان، فأفطرت بهما، كوني امرأة نفساء ومرضعة، وبعد مرور اثنين وعشرين عامًا، أريد أن أقضي ذلك الدين في هذين الشهرين، فما حكم القضاء، وهل يترتب على ذلك كفارة، إلى جانب الصيام، وأنا امرأة فقيرة الحال ؟
ج7- عليها التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، من هذا التأخير الكثير وعليها أن تقضي جميع الأيام التي أفطرتها، إن كان الولدان في سنة واحدة، توأمين عليها أن تقضي الشهر، وإن كان كل واحد في رمضان، عليها أن تقضي الشهرين، وعليها أن تطعم مسكينًا عن كل يوم، إذا كانت تستطيع، وإن كانت ما تستطيع، فقيرة، يكفي الصيام، والحمد لله، مع التوبة إلى الله عز وجل.
8- كانت حاملاً في الشهر الثالث، وسقط هذا الحمل، وقد دخل عليها شهر رمضان، وكان ينزل عليها دم، ولم تصم اليوم الأول من هذا الشهر، وصامت الباقي فهل عليها صوم أم لا ؟
ج8- إذا كان هذا الجنين ما تخلق، فهذا الدم دم فساد، تصلي وتصوم وتتوضأ لكل صلاة، أما إذا كان قد تخلق، ظهر فيه مثلاً رأس، أو رجل أو يد، تبيّن: يصير نفاسًا لا تصلي، ولا تصوم حتى ترى الطهارة أو تكمل الأربعين
9- : عند قضاء الأيام التي يفطرها الإنسان، من شهر رمضان للأعذار المبيحة، مثل: المرض والسفر والحيض، يقول: يجب زيادة يوم عند قضائها ليكون شاهدًا، فهل هذا صحيح ؟
ج9- ليس لذلك أصل، وليس عليها إلا قضاء ما تركت، إذا نامت عن شيء أو نسيت شيئًا من الصلوات، تصلي ما فاتها فقط، وفي الحيض لا صلاة عليها، لو كانت حائضًا ونفساء، وليس عليها قضاء صلاة الحيض والنفاس، وإنما الصوم، صوم رمضان فقط.
10- هل يجوز قضاء أيام الإفطار من شهر رمضان في العشر الأيام الأخيرة من شعبان، أو قبلها بالنسبة للمرأة ؟
ج10- لا حرج بالنسبة للمرأة والرجل جميعًا، يجوز تأخير القضاء إلى شعبان، كما تفعله عائشة رضي الله عنها، ولأن الله جل وعلا قال: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ . فلم يقل في كذا ولا في كذا، ولم يقل يجب المبادرة، فدل هذا على الإرجاء،
*تعلم وعلم غيرك*
1- هل يجوز قضاء أيام رمضان يومًا بعد يوم ؟
ج1- نعم يجوز والمتابعة أفضل إذا يسر ذلك،
2- هل يجب علي صيام قضاء رمضان متتاليًا، أو أيامًا متفرقة؟ هل هذا كله جائز ؟
ج2- يجوز القضاء متتابعًا، ويجوز مفرقًا، فلا بأس بذلك، قضاء رمضان، أما الكفارة فلا بد من تتابعها، كفارة الطهارة، وكفارة القتل، لا بد من التتابع، أما كفارة الصيام ثلاثة أيام، فالذي ينبغي تتابعها، كما قرأ ابن مسعود رضي الله عنه في قراءته: فصيام ثلاثة أيام متتابعة، التتابع أولى وأحوط،
3- هل يجب صيام ستٍّ من شوال متتابعة أم متفرقة ؟
ج3- صيام ست من شوال صوم مستحب ولا يجب، إن تركه الإنسان فلا بأس، ويجوز فيه التفريق
4- إذا تركت قضاء رمضان حتى جاء رمضان آخر، فما الحكم؟
ج4- عليها القضاء والتوبة وإطعام مسكين عن كل يوم، نصف صاع عن كل يوم، يجمع ويعطى على عدد الفقراء بعدد الأيام، كيلو ونصف من طعام البلد
5- امرأة شكَّت في أن عليها صيام يوم من رمضان في العام الماضي، وصامت هذا اليوم في اليوم الأخير من شهر شعبان، فهل عليها شيء في فعلها هذا ؟
ج5- ليس عليها شيء ما دام قضاء هذا الواجب عليها
6- امرأة تنجب دائمًا في رمضان، ويشق عليها القضاء؛ لانشغالها بالأولاد، وأمور البيت، ماذا عليها أن تفعل ؟
ج6- عليها أن تقضي، واجب عليها أن تقضي حسب الطاقة، ولو كانت ولدت في سنتين أو ثلاث، كلها في رمضان، فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ، تؤجل إذا عجزت، تؤجل حتى يتيسر لها القضاء، وإذا استطاعت وجب أن تقضي، لكن لو شغلت بالأطفال، وشق عليها الصوم فإنها تؤجل حتى بعد رمضان، ما فيه مشقة، والمرضع مثل المريض لها أن تؤجل حتى تستطيع..
7- أنجبت ولدين من أبنائي خلال شهر رمضان، فأفطرت بهما، كوني امرأة نفساء ومرضعة، وبعد مرور اثنين وعشرين عامًا، أريد أن أقضي ذلك الدين في هذين الشهرين، فما حكم القضاء، وهل يترتب على ذلك كفارة، إلى جانب الصيام، وأنا امرأة فقيرة الحال ؟
ج7- عليها التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، من هذا التأخير الكثير وعليها أن تقضي جميع الأيام التي أفطرتها، إن كان الولدان في سنة واحدة، توأمين عليها أن تقضي الشهر، وإن كان كل واحد في رمضان، عليها أن تقضي الشهرين، وعليها أن تطعم مسكينًا عن كل يوم، إذا كانت تستطيع، وإن كانت ما تستطيع، فقيرة، يكفي الصيام، والحمد لله، مع التوبة إلى الله عز وجل.
8- كانت حاملاً في الشهر الثالث، وسقط هذا الحمل، وقد دخل عليها شهر رمضان، وكان ينزل عليها دم، ولم تصم اليوم الأول من هذا الشهر، وصامت الباقي فهل عليها صوم أم لا ؟
ج8- إذا كان هذا الجنين ما تخلق، فهذا الدم دم فساد، تصلي وتصوم وتتوضأ لكل صلاة، أما إذا كان قد تخلق، ظهر فيه مثلاً رأس، أو رجل أو يد، تبيّن: يصير نفاسًا لا تصلي، ولا تصوم حتى ترى الطهارة أو تكمل الأربعين
9- : عند قضاء الأيام التي يفطرها الإنسان، من شهر رمضان للأعذار المبيحة، مثل: المرض والسفر والحيض، يقول: يجب زيادة يوم عند قضائها ليكون شاهدًا، فهل هذا صحيح ؟
ج9- ليس لذلك أصل، وليس عليها إلا قضاء ما تركت، إذا نامت عن شيء أو نسيت شيئًا من الصلوات، تصلي ما فاتها فقط، وفي الحيض لا صلاة عليها، لو كانت حائضًا ونفساء، وليس عليها قضاء صلاة الحيض والنفاس، وإنما الصوم، صوم رمضان فقط.
10- هل يجوز قضاء أيام الإفطار من شهر رمضان في العشر الأيام الأخيرة من شعبان، أو قبلها بالنسبة للمرأة ؟
ج10- لا حرج بالنسبة للمرأة والرجل جميعًا، يجوز تأخير القضاء إلى شعبان، كما تفعله عائشة رضي الله عنها، ولأن الله جل وعلا قال: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ . فلم يقل في كذا ولا في كذا، ولم يقل يجب المبادرة، فدل هذا على الإرجاء،
