" ام بلقيس "
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 4 جوان 2015
- المشاركات
- 316
- نقاط التفاعل
- 755
- النقاط
- 21
السلام عليكم :...............تقبل الله منا و منكم ...........
من منا لم تقم بهذا الدور في حياتها اليومية مع زوجها ..........انا صراحة طبقت معاه الجزء الاول و الثاني و جزت ل.....مهمة في تلب ابيب .....
قد يقول البعض ...هذا يعود لانعدام الثقة ....انا اقول لا و الف لا ....... و الثقة بنوعيها ثقة في النفس و ثقة في الزوج
1_و تعود في قدرة الزوجة اوعدم قدرتها في استعاب شخصها و تثمين ما عندها و عدم ترك الفرصة لغيرها بان يزرع فيها هذا الشك
2_ الثقة في الزوج لا يمكن تحديد لان هذا يختلف حسب علاقة الزوج بزوجته فكثرات اعتمدن علي الثقة حتى وجدة نفسها .....الزوجة رقم 1....و العكس صحيح
و هذا حقيقة سؤال يطرحه زوجي عليا دائما ....الا تثقين في؟ .........جوابي يكون دائما ...انا لا اثق في الظروف التي تحيط بك .........ببساطة هذا الوقت انعدم فيه الحياء و قلة الحشمة واصبحت عملة نادرة... قليلات من من نجدها فيهن
فما على الزوجة الا ان تكون الجسوسة المتمكنة و المستيقظة في كل الاوقات و الاماكن ........و انا لاابرر هنا و انما احكي الواقع بصحه و خطئه .........
و اعتقد ان ما يدفع الوزجة ليس البحث و التفتيش بقدر ما هو ......انتبه انا هنا اي حركة مرصودة .....
وهذا لاينفي التاريخ الاسود لزوج فهو سوف يحدد طريقة و الكيفية لان الزوجة سوف تدخل في حالة هوس و تتبع لخطواته لان ما يسمى الثقة قد انعدمت و تدخل الزوجة في حالة كن او لاتكون وتصبح تشعر بلذة الانتصار والتفوق كلما كشفت عن خربة من خرايب ........
ما تعانيه المراة من ضغوطات يومية و ما نسمعه زيادة على المجون الموجود فى الشارع يجعل الزوجة تفكر في تتيع خطوات زوجها لا اراديا سواء في تتبع اخباره او تفتيش هاتفه او الولوج لبريده و حسابه الالكتروني هذا ان لم تكن تترصده بمخبرين في عمله
قد تدخل عنصر الغيرة و الشك هنا لكن ما دام الامر مسيطر عليه فلا باس به لكن اذا تعدالامر لي الوسواس القهري فهذا سوف يعود بالسلب على حياتهما الزوجية وسوف يخلق مشاكل لا حسر لها.....ما يساعد الزوجة في تماديها منذ البداية هو الزوج فهو يشعرها برضاه لانه يشعر باهميته عندها لكن عندما يتحول الامر الى تضيق الخناق و تؤبص به هنا يظهر استيائه و رفضه ..........تلقائيا تفهمها انها ردت فعل لافعال يحاول ان يخفيها عنها .........و تبدا الحكاية .......اين كنت؟مع من؟لماذا تاخرت ؟من المتصل ؟.....................؟؟؟
و قد اختلفت الطرق و الاساليب من زوجة الى اخرى كل حسب مستوى ذكائها و فطنتها و اغرب الطرق هى :
تشغيل براماج إلكترونية تعمل على تسجيل مكالمات و رسائل الزوج حتى بعد مسحها
توفر نظارات و ساعات و ازرار تحمل اجهزت تصنت و تسجيل بداخلها يمكنها ان تسجل لساعات دون انقطاع او فارغ للبطرية
تحميل برامج على الكمبيوتر يمكنها اعادة تحميل كل ماتم مشاهدته علىه و تم مسحه
لكن الاهم الان ......نظرة الدين و التي غيرت عندي كل الموازين .......
........حرام تجسس الزوجة علي زوجها ........
قال تعالى :يا أيها الذين آمنوا إجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم و لا تجسسوا "بل ويرى العلماء ان الزوجة اذا رات شئا من زوجها او على زوجها فالنصح و الكلمة الطيبة افضل بكثير من تتبع عوراته و تفتيش فى اغراضه لانها بذلك تشعل النار في بيتها دون علمها
وبل هناك من ذهب الى انه ذنب و يجب على الزوجة ان تتوب و تستغفرربها
و هنا ياتي دور المراة الحكيمة في الحفاظ على بيتها و زوجها و الوقوف عند حدود الله
....صراحة شوية صعيبة لكن ربي قدرنا و يعينا على تنفيذ احكامه لان مامن انسان ترك معصية لوجه الله الا و عوضه الله خيرا عنها ..............
لكم منى اطيب المنى
من منا لم تقم بهذا الدور في حياتها اليومية مع زوجها ..........انا صراحة طبقت معاه الجزء الاول و الثاني و جزت ل.....مهمة في تلب ابيب .....
قد يقول البعض ...هذا يعود لانعدام الثقة ....انا اقول لا و الف لا ....... و الثقة بنوعيها ثقة في النفس و ثقة في الزوج
1_و تعود في قدرة الزوجة اوعدم قدرتها في استعاب شخصها و تثمين ما عندها و عدم ترك الفرصة لغيرها بان يزرع فيها هذا الشك
2_ الثقة في الزوج لا يمكن تحديد لان هذا يختلف حسب علاقة الزوج بزوجته فكثرات اعتمدن علي الثقة حتى وجدة نفسها .....الزوجة رقم 1....و العكس صحيح
و هذا حقيقة سؤال يطرحه زوجي عليا دائما ....الا تثقين في؟ .........جوابي يكون دائما ...انا لا اثق في الظروف التي تحيط بك .........ببساطة هذا الوقت انعدم فيه الحياء و قلة الحشمة واصبحت عملة نادرة... قليلات من من نجدها فيهن
فما على الزوجة الا ان تكون الجسوسة المتمكنة و المستيقظة في كل الاوقات و الاماكن ........و انا لاابرر هنا و انما احكي الواقع بصحه و خطئه .........
و اعتقد ان ما يدفع الوزجة ليس البحث و التفتيش بقدر ما هو ......انتبه انا هنا اي حركة مرصودة .....
وهذا لاينفي التاريخ الاسود لزوج فهو سوف يحدد طريقة و الكيفية لان الزوجة سوف تدخل في حالة هوس و تتبع لخطواته لان ما يسمى الثقة قد انعدمت و تدخل الزوجة في حالة كن او لاتكون وتصبح تشعر بلذة الانتصار والتفوق كلما كشفت عن خربة من خرايب ........
ما تعانيه المراة من ضغوطات يومية و ما نسمعه زيادة على المجون الموجود فى الشارع يجعل الزوجة تفكر في تتيع خطوات زوجها لا اراديا سواء في تتبع اخباره او تفتيش هاتفه او الولوج لبريده و حسابه الالكتروني هذا ان لم تكن تترصده بمخبرين في عمله
قد تدخل عنصر الغيرة و الشك هنا لكن ما دام الامر مسيطر عليه فلا باس به لكن اذا تعدالامر لي الوسواس القهري فهذا سوف يعود بالسلب على حياتهما الزوجية وسوف يخلق مشاكل لا حسر لها.....ما يساعد الزوجة في تماديها منذ البداية هو الزوج فهو يشعرها برضاه لانه يشعر باهميته عندها لكن عندما يتحول الامر الى تضيق الخناق و تؤبص به هنا يظهر استيائه و رفضه ..........تلقائيا تفهمها انها ردت فعل لافعال يحاول ان يخفيها عنها .........و تبدا الحكاية .......اين كنت؟مع من؟لماذا تاخرت ؟من المتصل ؟.....................؟؟؟
و قد اختلفت الطرق و الاساليب من زوجة الى اخرى كل حسب مستوى ذكائها و فطنتها و اغرب الطرق هى :
تشغيل براماج إلكترونية تعمل على تسجيل مكالمات و رسائل الزوج حتى بعد مسحها
توفر نظارات و ساعات و ازرار تحمل اجهزت تصنت و تسجيل بداخلها يمكنها ان تسجل لساعات دون انقطاع او فارغ للبطرية
تحميل برامج على الكمبيوتر يمكنها اعادة تحميل كل ماتم مشاهدته علىه و تم مسحه
لكن الاهم الان ......نظرة الدين و التي غيرت عندي كل الموازين .......
........حرام تجسس الزوجة علي زوجها ........
قال تعالى :يا أيها الذين آمنوا إجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم و لا تجسسوا "بل ويرى العلماء ان الزوجة اذا رات شئا من زوجها او على زوجها فالنصح و الكلمة الطيبة افضل بكثير من تتبع عوراته و تفتيش فى اغراضه لانها بذلك تشعل النار في بيتها دون علمها
وبل هناك من ذهب الى انه ذنب و يجب على الزوجة ان تتوب و تستغفرربها
و هنا ياتي دور المراة الحكيمة في الحفاظ على بيتها و زوجها و الوقوف عند حدود الله
....صراحة شوية صعيبة لكن ربي قدرنا و يعينا على تنفيذ احكامه لان مامن انسان ترك معصية لوجه الله الا و عوضه الله خيرا عنها ..............
لكم منى اطيب المنى
آخر تعديل: