- إنضم
- 2 جويلية 2015
- المشاركات
- 2,084
- نقاط التفاعل
- 3,082
- النقاط
- 111
- العمر
- 30
هذه قصة مختلفة عن باقي القصص ففيها تكون المظلومة هي الباحثة عن الغفران
والجاني بالاهتمام لا يعترف و كلما ازداد اهتمامها به زاد بعده عنها
هي لم تقترف أي ذنب سوى أنها أعطت قلبها لمن لا يستحق بل و فوق ذلك جعلت من أولوياتها
أحبته لدرجة أنها لم تعد تفرق بين خياناته و كذبه بل وفق ذلك تكتفي بالدموع و محاولة الإصلاح
و لكن هل يهتم بالطبع لا فلم يكن له يوما قلب ليحب به ذلك القلب فقده من دون ان يعلم
من غدر الزمان و من كثرة الطماعين فلم يعد يفرق بين أي شيء
و مع أنها كانت تعلم انه لن يتغير لم تغب عنه و لو لحضه و مع كل يوم يمضي تكتفي بالدموع
لأنه لم ولن يكون فارس الأحلام
تمضي الأيام و تحاول النسيان فلا تستطيع فتعيد الكرة مجددا و لا تستطيع و في الأخير
تراه مع فتاة لم تتصور يوما أن يكون معها فتكتفي بالكتمان و الانسحاب
و بعد فوات الأوان يدرك ذلك الشخص انه كان لقلبها قاهر و لحنانها رافض و لعشقها غير مهتم
وأنها لم تعد تلك الفتاة التي كانت يوما تفعل المستحيل للوصول إليه
فيدرك غلطته ويكتفي هو كذلك بالكتمان و مواصلة التظاهر بعدم الاهتمام
والجاني بالاهتمام لا يعترف و كلما ازداد اهتمامها به زاد بعده عنها
هي لم تقترف أي ذنب سوى أنها أعطت قلبها لمن لا يستحق بل و فوق ذلك جعلت من أولوياتها
أحبته لدرجة أنها لم تعد تفرق بين خياناته و كذبه بل وفق ذلك تكتفي بالدموع و محاولة الإصلاح
و لكن هل يهتم بالطبع لا فلم يكن له يوما قلب ليحب به ذلك القلب فقده من دون ان يعلم
من غدر الزمان و من كثرة الطماعين فلم يعد يفرق بين أي شيء
و مع أنها كانت تعلم انه لن يتغير لم تغب عنه و لو لحضه و مع كل يوم يمضي تكتفي بالدموع
لأنه لم ولن يكون فارس الأحلام
تمضي الأيام و تحاول النسيان فلا تستطيع فتعيد الكرة مجددا و لا تستطيع و في الأخير
تراه مع فتاة لم تتصور يوما أن يكون معها فتكتفي بالكتمان و الانسحاب
و بعد فوات الأوان يدرك ذلك الشخص انه كان لقلبها قاهر و لحنانها رافض و لعشقها غير مهتم
وأنها لم تعد تلك الفتاة التي كانت يوما تفعل المستحيل للوصول إليه
فيدرك غلطته ويكتفي هو كذلك بالكتمان و مواصلة التظاهر بعدم الاهتمام