- إنضم
- 4 جويلية 2009
- المشاركات
- 2,105
- نقاط التفاعل
- 564
- النقاط
- 91
- العمر
- 35
- الجنس
- ذكر
اليك انت ليس كلامي ولكن كلام من سبقك
لربما أخر ما أكتب في هدا المنتدى العزيز
أتكلم بلسان فتاة اكتب بعض ما تركت لي في ايميلي القديم
تركت لي بعض الرسائل بعد ان كان القرار قاسيا بتركها
وفي كلامي رسالة للبعض ارجو ان تفهموها
افهمو اني ان تكرت شيئا فانه فوق طاقتي
كانت تتكلم بحسرة وتقول
امن المنطق ان نسارع في خسارة اعز الناس
لا ادري لماذا نتفنن في عيش الدراما
امن حقنا ان نجرح من يكن لنا معزة في عقله
هنالك اشخاص لا يعرفون ايصال مبتاغهم الينا من شدة خوفهم علينا يتسرعون يفعلون كل شيئ فقط لاننا كل شيئ
ياتون من العدم، صرحاء، يتحكمون الى عقولهم،يرون اننا احسن مكمل لهم،قليلون هم في وقتنا، نندم اذا غابو
ومن حقهم الغياب نلوم انفسنا يوم لا ينفع الندم، لربما نبكي على قدر كتب علينا واكملناه بايدينا،نتحسر على اناس احترمونا فعاملناهم بقسوة، كلت متنهم من دق الباب،ولكن دار عبلة مغلقة لا تفتح ويوم تفتح لربما من دق اول مرة لن يعود
ومااصدقك من داق
ليت الايام تعود يوما فافتح لك كل الابواب
فيا داقا ببابي عد من فضلك عد
لا تقس علي برجولتك فانا انثى لا اعرف كيف اتق وفي من اتق واعذرني فانا لم اخالط يوما
ذنبي اني امرأة تربت على اسس
ولم افهم كلامك، ليتني قدمت جعلتك اخا ليتني جعلتك صديقا ليتني قبلت رجلا ليتني ليتني ليتني ليتني
فيا غريبا عني عد الي لتبقى غريبا ولكن قريبا
لا ادري كيف اوصل اليك كلماتي هل انت تقراها على صفتحي
هل يوما يرن هاتفي برقم جديد كما كان يرن كل دقيقة
رقمك لم يظهر في هاتفي من يوم اقسمت لي
لم اسمع صوت يوما ولكني احسست به
كل يوم اتخيل صوتك يقرأ ما راسلتني به
اصوات محسوسة وليست مسموعة مااجمله من كلام قيل لي
وما اجملها من صدق نية
اخترتني لاجل شيئ في غطى عن كل عيوبي
اخترتني لانك كنت تقول لي لا تخافي فهرمون الرجولة في كاف لاكون كل رجال الدنيا
وهرمون السعادة وان كترت مخاطره فهو في لاجلك بمقدار ان تكوني اسعد نساء الدنيا
لم أفهم ماهرمون الرجولة ولا السعادة ولم افهم رسالاتك المشفرة الا برحيلك
لم اجد فيك عيبا يجعلني اسارع لركلك
من فضلك عد ان كنت تقرئ رسالتي
هاتفي عندك
لا تقس علي برجولتك
انا بحاجة اليك عد
من فضلك عد
يا من رحلت بدون لقاء
متشوقة لاحس بصوتك
كل ما ارى رسالة اقول لربما هو
ارجوك عد
ارحم صغر عقلي ونقصه
فلما رحلت شخت فجأة
صرت برجاحة عقلك يوم راسلتني
فلما رحلت ولم تعد عرفت يومها معنى الرجولة
ارجوك و باب الرجاء اغلقته
اغلقته كما كنت احكمت باب حظي في وجهك
ان انت سمعتني فانا اترجاك ان تعود
ورقمي لن يتغير ما حييت
اعلم انك غيرت هاتفك ولكن لربما تعود
واعدك ان عدت فستلقاني امرأة عروبا لن تلقى متلها بد****
ولاجل اني لن القى رجلا متلك اتمنى ان لم تعد اتمنى ان تلقى امرأة بكل نساء الدنيا
وتوقيعي الاخير في رسالة شكواي اليك يا قاضيا تفننت بجلدك يوم جعلت من فسك ضحيتي وجعلتني ملكة تترجى ان اتفضل عليك بكلمة توقيعي الاخير
من فضلك عد يا سيدا علي غريبا خادمتك تتنظر
رجاء عد
لربما أخر ما أكتب في هدا المنتدى العزيز
أتكلم بلسان فتاة اكتب بعض ما تركت لي في ايميلي القديم
تركت لي بعض الرسائل بعد ان كان القرار قاسيا بتركها
وفي كلامي رسالة للبعض ارجو ان تفهموها
افهمو اني ان تكرت شيئا فانه فوق طاقتي
كانت تتكلم بحسرة وتقول
امن المنطق ان نسارع في خسارة اعز الناس
لا ادري لماذا نتفنن في عيش الدراما
امن حقنا ان نجرح من يكن لنا معزة في عقله
هنالك اشخاص لا يعرفون ايصال مبتاغهم الينا من شدة خوفهم علينا يتسرعون يفعلون كل شيئ فقط لاننا كل شيئ
ياتون من العدم، صرحاء، يتحكمون الى عقولهم،يرون اننا احسن مكمل لهم،قليلون هم في وقتنا، نندم اذا غابو
ومن حقهم الغياب نلوم انفسنا يوم لا ينفع الندم، لربما نبكي على قدر كتب علينا واكملناه بايدينا،نتحسر على اناس احترمونا فعاملناهم بقسوة، كلت متنهم من دق الباب،ولكن دار عبلة مغلقة لا تفتح ويوم تفتح لربما من دق اول مرة لن يعود
ومااصدقك من داق
ليت الايام تعود يوما فافتح لك كل الابواب
فيا داقا ببابي عد من فضلك عد
لا تقس علي برجولتك فانا انثى لا اعرف كيف اتق وفي من اتق واعذرني فانا لم اخالط يوما
ذنبي اني امرأة تربت على اسس
ولم افهم كلامك، ليتني قدمت جعلتك اخا ليتني جعلتك صديقا ليتني قبلت رجلا ليتني ليتني ليتني ليتني
فيا غريبا عني عد الي لتبقى غريبا ولكن قريبا
لا ادري كيف اوصل اليك كلماتي هل انت تقراها على صفتحي
هل يوما يرن هاتفي برقم جديد كما كان يرن كل دقيقة
رقمك لم يظهر في هاتفي من يوم اقسمت لي
لم اسمع صوت يوما ولكني احسست به
كل يوم اتخيل صوتك يقرأ ما راسلتني به
اصوات محسوسة وليست مسموعة مااجمله من كلام قيل لي
وما اجملها من صدق نية
اخترتني لاجل شيئ في غطى عن كل عيوبي
اخترتني لانك كنت تقول لي لا تخافي فهرمون الرجولة في كاف لاكون كل رجال الدنيا
وهرمون السعادة وان كترت مخاطره فهو في لاجلك بمقدار ان تكوني اسعد نساء الدنيا
لم أفهم ماهرمون الرجولة ولا السعادة ولم افهم رسالاتك المشفرة الا برحيلك
لم اجد فيك عيبا يجعلني اسارع لركلك
من فضلك عد ان كنت تقرئ رسالتي
هاتفي عندك
لا تقس علي برجولتك
انا بحاجة اليك عد
من فضلك عد
يا من رحلت بدون لقاء
متشوقة لاحس بصوتك
كل ما ارى رسالة اقول لربما هو
ارجوك عد
ارحم صغر عقلي ونقصه
فلما رحلت شخت فجأة
صرت برجاحة عقلك يوم راسلتني
فلما رحلت ولم تعد عرفت يومها معنى الرجولة
ارجوك و باب الرجاء اغلقته
اغلقته كما كنت احكمت باب حظي في وجهك
ان انت سمعتني فانا اترجاك ان تعود
ورقمي لن يتغير ما حييت
اعلم انك غيرت هاتفك ولكن لربما تعود
واعدك ان عدت فستلقاني امرأة عروبا لن تلقى متلها بد****
ولاجل اني لن القى رجلا متلك اتمنى ان لم تعد اتمنى ان تلقى امرأة بكل نساء الدنيا
وتوقيعي الاخير في رسالة شكواي اليك يا قاضيا تفننت بجلدك يوم جعلت من فسك ضحيتي وجعلتني ملكة تترجى ان اتفضل عليك بكلمة توقيعي الاخير
من فضلك عد يا سيدا علي غريبا خادمتك تتنظر
رجاء عد