- إنضم
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 15,118
- نقاط التفاعل
- 39,538
- النقاط
- 13,026
- محل الإقامة
- العاصمة
- الجنس
- أنثى
بســـم الله الرحمن الرحيم
هناك عوامل تزيد من إمكانية ظهور الإصابة بالسرطان، منها:
1- التقدم في العمر.
2- الحمل بعد سن الثلاثين.
3- ابتداء الدورة الشهرية قبل سن الثانية عشرة.
4- استمرار الدورة الشهرية لما بعد عمر الخمسين.
5- السمنة.
6- حدوث سرطان الثدي عند الأقارب.
وقد تبين وجود علاقة بين سرطان الثدي وسرطانات أخرى عند المرأة مثل سرطان المبيضين، والحقيقة أن %75 من الإصابات بهذا المرض لا يمكن تحديد سببها.
الطريقة الوحيدة والمؤثرة في علاج سرطان الثدي هي الاكتشاف المبكر، حيث إذا اكتشف مبكراً فإن نسبة الشفاء منه قد تصل إلى %95، والاكتشاف المبكر هو عن طريق التصوير الشعاعي للثدي، وكذلك يوجد فحص الثدي بالموجات فوق الصوتية والذي له دور فعال في تشخيص المرض.
نصائح
1 – التقليل من أكل الدهون.
2 – تجنب السمنة.
3 – الإكثار من أكل أطعمة الألياف.
4- الإكثار من أكل الفواكه والخضار.
5 – الفحص الدوري.
6 – مراجعة الطبيب عند ظهور أية عوارض مرضية على الثدي.
* الفحص الدوري:
هو ضرورة أساسية للكشف المبكر عن سرطانات الثدي ويشتمل على:
* الفحص الذاتي:
وهو فحص المرأة للثدي بنفسها دورياً كل شهر، وأفضل وقت هو بعد انتهاء العادة الشهرية حيث يختفي التورم والألم من الثديين.
إن قيامك بفحص ثدييك بشكل دوري شهري يعطيك الراحة والاطمئنان وزيارتك لطبيبك كل سنة مرة سيؤكد لك عدم وجود أي شيء غير طبيعي في الثدي.
* الفحص السريري:
وهو يتم من قبل الطبيب أثناء الفحص العام ويجب إجراؤه سنوياً.
* الفحص الشعاعي:
إن اكتشاف سرطان الثدي مبكراً وعلاجه مبكراً يؤدي إلى الشفاء التام في أغلب الأحيان.
وإن الفحص الشعاعي للثدي mamogram هو الفحص الأهم والوحيد لاكتشاف سرطان الثدي المبكر، وكذلك الفحص بالموجات فوق الصوتية مع العلم أن اكتشاف كتلة بالثدي ليس بالضرورة يعني وجود سرطان.
إن الفحص الشعاعي يجب عمله في أيام الدورة الشهرية أو بعد انتهائها مباشرة، وهنالك بعض التعليمات يجب اتباعها لإجراء الفحص الشعاعي مثل: الامتناع عن الشاي والقهوة والكولا لمدة يومين قبل الفحص ويوم الفحص كذلك – ويفضل عدم استعمال الروائح يوم إجراء الفحص.
وأؤكد مرة أخرى أن ليس كل كتلة في الثدي هي خبيثة والفحص الدوري بالإضافة إلى زيارة الطبيب سنوياً هي مهمة جداً.
هناك عوامل تزيد من إمكانية ظهور الإصابة بالسرطان، منها:
1- التقدم في العمر.
2- الحمل بعد سن الثلاثين.
3- ابتداء الدورة الشهرية قبل سن الثانية عشرة.
4- استمرار الدورة الشهرية لما بعد عمر الخمسين.
5- السمنة.
6- حدوث سرطان الثدي عند الأقارب.
وقد تبين وجود علاقة بين سرطان الثدي وسرطانات أخرى عند المرأة مثل سرطان المبيضين، والحقيقة أن %75 من الإصابات بهذا المرض لا يمكن تحديد سببها.
الطريقة الوحيدة والمؤثرة في علاج سرطان الثدي هي الاكتشاف المبكر، حيث إذا اكتشف مبكراً فإن نسبة الشفاء منه قد تصل إلى %95، والاكتشاف المبكر هو عن طريق التصوير الشعاعي للثدي، وكذلك يوجد فحص الثدي بالموجات فوق الصوتية والذي له دور فعال في تشخيص المرض.
نصائح
1 – التقليل من أكل الدهون.
2 – تجنب السمنة.
3 – الإكثار من أكل أطعمة الألياف.
4- الإكثار من أكل الفواكه والخضار.
5 – الفحص الدوري.
6 – مراجعة الطبيب عند ظهور أية عوارض مرضية على الثدي.
* الفحص الدوري:
هو ضرورة أساسية للكشف المبكر عن سرطانات الثدي ويشتمل على:
* الفحص الذاتي:
وهو فحص المرأة للثدي بنفسها دورياً كل شهر، وأفضل وقت هو بعد انتهاء العادة الشهرية حيث يختفي التورم والألم من الثديين.
إن قيامك بفحص ثدييك بشكل دوري شهري يعطيك الراحة والاطمئنان وزيارتك لطبيبك كل سنة مرة سيؤكد لك عدم وجود أي شيء غير طبيعي في الثدي.
* الفحص السريري:
وهو يتم من قبل الطبيب أثناء الفحص العام ويجب إجراؤه سنوياً.
* الفحص الشعاعي:
إن اكتشاف سرطان الثدي مبكراً وعلاجه مبكراً يؤدي إلى الشفاء التام في أغلب الأحيان.
وإن الفحص الشعاعي للثدي mamogram هو الفحص الأهم والوحيد لاكتشاف سرطان الثدي المبكر، وكذلك الفحص بالموجات فوق الصوتية مع العلم أن اكتشاف كتلة بالثدي ليس بالضرورة يعني وجود سرطان.
إن الفحص الشعاعي يجب عمله في أيام الدورة الشهرية أو بعد انتهائها مباشرة، وهنالك بعض التعليمات يجب اتباعها لإجراء الفحص الشعاعي مثل: الامتناع عن الشاي والقهوة والكولا لمدة يومين قبل الفحص ويوم الفحص كذلك – ويفضل عدم استعمال الروائح يوم إجراء الفحص.
وأؤكد مرة أخرى أن ليس كل كتلة في الثدي هي خبيثة والفحص الدوري بالإضافة إلى زيارة الطبيب سنوياً هي مهمة جداً.