كيف حال الأحبة؟؟ انشالله بخير ؟
تعالو معي نحكي قصة ليلى والمجنون" قيس ابن فيس”
تلك الليلى مع قيسها في الفايسبوك....
...
...قيس يُلاعِبُ لَيلاهُ...يُحيكُ أحلاما يَرسُمُها...
يُألِّفُ اسطورة هَواهُ...يُداعِبُ أُنثاهُ يُغازِلُها...
يحفظ قصائد مُنَمّقَة...يتلوا اشعار يُرَتِلها...
يُعيد لِيَقرأ مُوَشَحَهُ...يُزَيّن ابياتا لِيُرسِلها...
يقف مُختالا بِهواهُ..يصيِحُ : ها أنا ذا أفعَلُها...
يُخيطُ ” بالحب” اثوابا....يُنمّقها ” بالزيف” لِيُرسلها....
يرسم اوهامهُ بِرَوِيّةِ...لِيحظى برواية يُتقِنُها...
يَسهَرُ لَيلَهُ بِبُكراهُ...يُعانِقُ ” الأفجارَ” لِيَسجنها...
ومجنونة قيس تائِهةُ...تُرَتّل تعويذة الحب وتُصَدّقُها...
"غبيّةُ” تُصَدّقُ رُؤيَاهُ....بِأنه يوما سيَتَزوّجُها...
تراهُ سُلطانا في مَملَكَةِ...هما والعشق ثالِثُها...
تمشي فيِ هواهُ مُغَيّبَة...تُتقِنُ لُعبَتهُ وتُكمِلُها...
تُعميها اخلاق” مزيفة” ...وحقيقةُ غيرها يَعلَمُها...
تحفَظُ اشعارا لِقيساهُ...وعَنتَرَةُ ذاكَ شاعِرُها...
تبني ”بالوهم” احلاما...خَوفاَ من واقِعِ يَصدِمُها...
آهِ بُنَيّتيِ من آهِ...تُدمي القلوب وتفطِرُها...
مُنيّتي ” حكمة ودهاءُ” أُختاهُ...تختَصِرُ اللعبة وتُكمِلُها...
قيس بن فيس لِلَيلاهُ...والليل ظلامُ يستُرُها...
ونور الحقيقة جاهُ...يُنارُ بالاخلاقِ فَيَنشُرُها...
.......
.....
.....اختكم في الله احلام....
تعالو معي نحكي قصة ليلى والمجنون" قيس ابن فيس”
تلك الليلى مع قيسها في الفايسبوك....
...
...قيس يُلاعِبُ لَيلاهُ...يُحيكُ أحلاما يَرسُمُها...
يُألِّفُ اسطورة هَواهُ...يُداعِبُ أُنثاهُ يُغازِلُها...
يحفظ قصائد مُنَمّقَة...يتلوا اشعار يُرَتِلها...
يُعيد لِيَقرأ مُوَشَحَهُ...يُزَيّن ابياتا لِيُرسِلها...
يقف مُختالا بِهواهُ..يصيِحُ : ها أنا ذا أفعَلُها...
يُخيطُ ” بالحب” اثوابا....يُنمّقها ” بالزيف” لِيُرسلها....
يرسم اوهامهُ بِرَوِيّةِ...لِيحظى برواية يُتقِنُها...
يَسهَرُ لَيلَهُ بِبُكراهُ...يُعانِقُ ” الأفجارَ” لِيَسجنها...
ومجنونة قيس تائِهةُ...تُرَتّل تعويذة الحب وتُصَدّقُها...
"غبيّةُ” تُصَدّقُ رُؤيَاهُ....بِأنه يوما سيَتَزوّجُها...
تراهُ سُلطانا في مَملَكَةِ...هما والعشق ثالِثُها...
تمشي فيِ هواهُ مُغَيّبَة...تُتقِنُ لُعبَتهُ وتُكمِلُها...
تُعميها اخلاق” مزيفة” ...وحقيقةُ غيرها يَعلَمُها...
تحفَظُ اشعارا لِقيساهُ...وعَنتَرَةُ ذاكَ شاعِرُها...
تبني ”بالوهم” احلاما...خَوفاَ من واقِعِ يَصدِمُها...
آهِ بُنَيّتيِ من آهِ...تُدمي القلوب وتفطِرُها...
مُنيّتي ” حكمة ودهاءُ” أُختاهُ...تختَصِرُ اللعبة وتُكمِلُها...
قيس بن فيس لِلَيلاهُ...والليل ظلامُ يستُرُها...
ونور الحقيقة جاهُ...يُنارُ بالاخلاقِ فَيَنشُرُها...
.......
.....
.....اختكم في الله احلام....