- إنضم
- 5 مارس 2015
- المشاركات
- 12,217
- نقاط التفاعل
- 19,247
- النقاط
- 2,862
- العمر
- 23
- محل الإقامة
- Numidia
- الجنس
- ذكر
السّلَامُ عَلَيكُمْ
مَوْضُوعُ حَوْلَ الياس
تَعْرِيفُ الياس هُوَ احباط وَيُصِيبَ روحُ وَالْعُقُلُ و الْقُلَّبَ وَهُوَ يودُي الى تَقَلُّبَ انسان فِي امور خَاصَّةَ مَثَلًا يَشُرُّ بِي قَلَقَ وايضا الياس لَهُ مُعَنَّى اخر وَهُوَ فَشِلَ انسان فِي امر مَا
وَعِلَاَجٌ لِي تَخْلَصَ مِنَ الياس
1 * تَعْمِيق الْإيمَانِ بِالْقَضَاءِ وَالْقِدْرِ بِمَفْهُومِهِ الصَّحِيحِ، وَتَرْبِيَة النَّفْسِ عَلَى التَّوَكُّلِ عَلَى اللَّهِ، وَنُعَنِّي بِذَلِكَ أَنْ يَعْتَمِدَ الْقُلَّبُ فِي تَحْقِيقِ النَّتَائِجِ عَلَى اللَّهِ مَعَ الْأخْذِ بِالْأَسْبَابِ الْمَشْرُوعَةِ، وَبُذِلَ الْجُهْدُ الْمُمْكِنُ لِلْوُصُولِ إِلَى الْأَهْدَافِ الْمَنْشُودَةِ. 2 * تَنْمِيَة الثِّقَةِ بِالنَّفْسِ، وَالْاِعْتِمَادَ عَلَى الذات فِي الْقِيَامِ بِالْأَعْمَالِ، وَتَحْمِلَ الْمَسْؤُولِيَّةُ عَنْ نَتَائِجِهَا بِغَيْرِ تَرَدُّدٍ وَلَا وَجَلٌ. 3 * الْيَقِينَ بِالْقدرةِ عَلَى التَّغْيِيرِ إِلَى الْأفْضَلِ فِي كُلُّ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ وَمُطَالَعَةِ تَجَارِبِ النَّاجِحِينَ فِي شَتَّى الْمَيَّادَيْنِ. 4 * قِرَاءة قُصَصِ الْأنبيَاءِ وَالصَّالِحِينَ الَّذِينَ غَيْرَ اللَّهِ بِهُمْ وَجْهُ الْحَيَاةِ وَالتَّعَرُّفِ عَلَى الصّعَابِ وَالْمَشَاقِّ الَّتِي وَاجَهُوهَا بِعَزْمِ صَادِقِ وَقُلَّبِ ثَابِتٍ، حَتَّى أَدْرَكُوا مَنَّاهُمْ بِحَوْلَ اللَّهِ وَقُوتِهِ. 5 * الْيَقِينَ بِأَنَّ الْاِسْتِسْلَاَمَ لِحَالَةِ الْيَأْسِ لَنْ يَجْنِيَ صَاحِبُهَا مِنْ ورائها إلا مَزِيدَا مِنَ الْفَشَلِ وَالتَّعَبِ وَالْمَرَضِ وَأَنَّ الْبَديلَ هُوَ السَّعَِيُّ وَالْجِدُّ وَتَلْمَحُ الْأَمَلُ.
وهاذي حكمة من عندي
ليأس لايأتى الا بسبب الابتعاد عن الله عز وجل , لا يأتي الالم لم تكن صلته بالله وثيقه , يأتى لمن يعيش ايامه في غفله لمن يعيشها في بعد عن الله جلت قدرته .
مَوْضُوعُ حَوْلَ الياس
تَعْرِيفُ الياس هُوَ احباط وَيُصِيبَ روحُ وَالْعُقُلُ و الْقُلَّبَ وَهُوَ يودُي الى تَقَلُّبَ انسان فِي امور خَاصَّةَ مَثَلًا يَشُرُّ بِي قَلَقَ وايضا الياس لَهُ مُعَنَّى اخر وَهُوَ فَشِلَ انسان فِي امر مَا
وَعِلَاَجٌ لِي تَخْلَصَ مِنَ الياس
1 * تَعْمِيق الْإيمَانِ بِالْقَضَاءِ وَالْقِدْرِ بِمَفْهُومِهِ الصَّحِيحِ، وَتَرْبِيَة النَّفْسِ عَلَى التَّوَكُّلِ عَلَى اللَّهِ، وَنُعَنِّي بِذَلِكَ أَنْ يَعْتَمِدَ الْقُلَّبُ فِي تَحْقِيقِ النَّتَائِجِ عَلَى اللَّهِ مَعَ الْأخْذِ بِالْأَسْبَابِ الْمَشْرُوعَةِ، وَبُذِلَ الْجُهْدُ الْمُمْكِنُ لِلْوُصُولِ إِلَى الْأَهْدَافِ الْمَنْشُودَةِ. 2 * تَنْمِيَة الثِّقَةِ بِالنَّفْسِ، وَالْاِعْتِمَادَ عَلَى الذات فِي الْقِيَامِ بِالْأَعْمَالِ، وَتَحْمِلَ الْمَسْؤُولِيَّةُ عَنْ نَتَائِجِهَا بِغَيْرِ تَرَدُّدٍ وَلَا وَجَلٌ. 3 * الْيَقِينَ بِالْقدرةِ عَلَى التَّغْيِيرِ إِلَى الْأفْضَلِ فِي كُلُّ جَوَانِبِ الْحَيَاةِ وَمُطَالَعَةِ تَجَارِبِ النَّاجِحِينَ فِي شَتَّى الْمَيَّادَيْنِ. 4 * قِرَاءة قُصَصِ الْأنبيَاءِ وَالصَّالِحِينَ الَّذِينَ غَيْرَ اللَّهِ بِهُمْ وَجْهُ الْحَيَاةِ وَالتَّعَرُّفِ عَلَى الصّعَابِ وَالْمَشَاقِّ الَّتِي وَاجَهُوهَا بِعَزْمِ صَادِقِ وَقُلَّبِ ثَابِتٍ، حَتَّى أَدْرَكُوا مَنَّاهُمْ بِحَوْلَ اللَّهِ وَقُوتِهِ. 5 * الْيَقِينَ بِأَنَّ الْاِسْتِسْلَاَمَ لِحَالَةِ الْيَأْسِ لَنْ يَجْنِيَ صَاحِبُهَا مِنْ ورائها إلا مَزِيدَا مِنَ الْفَشَلِ وَالتَّعَبِ وَالْمَرَضِ وَأَنَّ الْبَديلَ هُوَ السَّعَِيُّ وَالْجِدُّ وَتَلْمَحُ الْأَمَلُ.
وهاذي حكمة من عندي
ليأس لايأتى الا بسبب الابتعاد عن الله عز وجل , لا يأتي الالم لم تكن صلته بالله وثيقه , يأتى لمن يعيش ايامه في غفله لمن يعيشها في بعد عن الله جلت قدرته .