بسم الله الرحمان الرحيم
**************************
اليوم تمت عملية خراب بيت عائلة متكونة من زوجين و اربعة اطفال
لم يكن الزوج مقصرا في شيء
يتكون البيت من اربع غرف جميلة صالون و غرفتين للنوم و مطبخ - زائد
خاراج به سيارة سياحية و فناء جميل
كان الاب سعيدا جدا مع اولاده يلاعبهم و يخرج معهم الى الرحلات و النزهات البعيدة و القريبة و كان الاطفال بحالة صحية جيدة و متفوقون في دراستهم و من الاوائل و لم يكن ينقصهم اي شيء من متاع الحياة
الى ان داهم البيت اعصار مدمر شتت الاسرة و تيتم الاطفال و اصابهم اليأس و الخوف
و اصبحوا يعانون من تقلبات نفسية خطيرة لعدم تقبلهم لما اصاب بيتهم من خراب
الاب اصيب بانهيار عصبي حاد و ادخل الى المستشفى و هو مقعد الان و يعاني من تشنجات في دماغه و فقد عمله
اما الزوجة بطلة المسلسل فهي مازالت على عادتها لا تبالي باحد لانها سعيدة انها تخلصت من زوجها بعد عشرين سنة من الكفاح
و تبين انها كانت تخون زوجها مع عشيقها و حبيبها الذي كان يكلمها في الهاتف النقال و يواعدها عند بيت اهلها ليفعل معها الفاحشة و كان يحرضها على زوجها و يأمرها ان تمنعه من الاقتراب منها بأي حجة
و كان الزوج الغبي الذي احب زوجته من كل قلبه يراعي ظروف زوجته و لا يضايقها
بل وكان يهاديها و يحقق لها كل امنياتها و اول امنية كانت تصر الزوجة العفيفة عليها هي ان يأخذها الى بيت اهلها حيث لا يوجد لا اب و لا ام لانهم متوفين منذ زمن طويل و لا يوجد سوى زوجة ابيها و ابنتها
و كانت تختلي هناك بحبيب العمر بالايام و الليالي و زوجها يطوف عليها بكل ما تشتهي من اكل و فواكه كانت تأخذهم لعشيقها الذئب ليأكل و يتمتع و يسهر في حرمة رجل لا يعلم حاله الا الله
و بعد ان انكشفت الحقيقة ضاع الاولاد بين هذا و ذاك و اصبحوا ينادوا باسماء اللقطاء و تشردت الام في الشوارع بعد ان كاد ان يقتلها زوجها و بعد ان تخلى عنها عشيقها نافيا انه يعرف هذه المراة العاهرة و زاد في الامر كي لا يلتبس عليه الجرم قال انها كانت تعاشره مع اصحابها الاخرين
********************************************
تركت احضان زوجها الذي خطبها من ابيها و دفع مال كبده في مهرها و فتح لها بيتا خاصا لا ينازعها فيه احد
و تركت مملكتها و ابنائها و تعهدت الشيطان و النفس و اتبعت هواها فما كان لها الا ان تجري في الشوارع و الحجارة تنهال عليها و الاطفال و الرجال يلعنونها و ابناؤها فقدوا عزتهم و كرامتهم و تركوا دراستهم و اصبحوا عرضة لأهواء الطرقات
و اما الزوج فحالته بدأت مع مشوار الحبوب المهدئة
و مرض السكر و ضغط الدم و البطالة مدى الحياة
فأي لعنة هذه و اي حماقة هذه التي تترك القصر الذي اواها و رزقت فيه من كل الثمرات ان اصبحت تجري في الشوارع و تنام ليلا تحت نباح الكلاب و ابناء الحرام تفترش الكرتون و تاكل من المزابل
*****************************************
غرور امراة
**************************
اليوم تمت عملية خراب بيت عائلة متكونة من زوجين و اربعة اطفال
لم يكن الزوج مقصرا في شيء
يتكون البيت من اربع غرف جميلة صالون و غرفتين للنوم و مطبخ - زائد
خاراج به سيارة سياحية و فناء جميل
كان الاب سعيدا جدا مع اولاده يلاعبهم و يخرج معهم الى الرحلات و النزهات البعيدة و القريبة و كان الاطفال بحالة صحية جيدة و متفوقون في دراستهم و من الاوائل و لم يكن ينقصهم اي شيء من متاع الحياة
الى ان داهم البيت اعصار مدمر شتت الاسرة و تيتم الاطفال و اصابهم اليأس و الخوف
و اصبحوا يعانون من تقلبات نفسية خطيرة لعدم تقبلهم لما اصاب بيتهم من خراب
الاب اصيب بانهيار عصبي حاد و ادخل الى المستشفى و هو مقعد الان و يعاني من تشنجات في دماغه و فقد عمله
اما الزوجة بطلة المسلسل فهي مازالت على عادتها لا تبالي باحد لانها سعيدة انها تخلصت من زوجها بعد عشرين سنة من الكفاح
و تبين انها كانت تخون زوجها مع عشيقها و حبيبها الذي كان يكلمها في الهاتف النقال و يواعدها عند بيت اهلها ليفعل معها الفاحشة و كان يحرضها على زوجها و يأمرها ان تمنعه من الاقتراب منها بأي حجة
و كان الزوج الغبي الذي احب زوجته من كل قلبه يراعي ظروف زوجته و لا يضايقها
بل وكان يهاديها و يحقق لها كل امنياتها و اول امنية كانت تصر الزوجة العفيفة عليها هي ان يأخذها الى بيت اهلها حيث لا يوجد لا اب و لا ام لانهم متوفين منذ زمن طويل و لا يوجد سوى زوجة ابيها و ابنتها
و كانت تختلي هناك بحبيب العمر بالايام و الليالي و زوجها يطوف عليها بكل ما تشتهي من اكل و فواكه كانت تأخذهم لعشيقها الذئب ليأكل و يتمتع و يسهر في حرمة رجل لا يعلم حاله الا الله
و بعد ان انكشفت الحقيقة ضاع الاولاد بين هذا و ذاك و اصبحوا ينادوا باسماء اللقطاء و تشردت الام في الشوارع بعد ان كاد ان يقتلها زوجها و بعد ان تخلى عنها عشيقها نافيا انه يعرف هذه المراة العاهرة و زاد في الامر كي لا يلتبس عليه الجرم قال انها كانت تعاشره مع اصحابها الاخرين
********************************************
تركت احضان زوجها الذي خطبها من ابيها و دفع مال كبده في مهرها و فتح لها بيتا خاصا لا ينازعها فيه احد
و تركت مملكتها و ابنائها و تعهدت الشيطان و النفس و اتبعت هواها فما كان لها الا ان تجري في الشوارع و الحجارة تنهال عليها و الاطفال و الرجال يلعنونها و ابناؤها فقدوا عزتهم و كرامتهم و تركوا دراستهم و اصبحوا عرضة لأهواء الطرقات
و اما الزوج فحالته بدأت مع مشوار الحبوب المهدئة
و مرض السكر و ضغط الدم و البطالة مدى الحياة
فأي لعنة هذه و اي حماقة هذه التي تترك القصر الذي اواها و رزقت فيه من كل الثمرات ان اصبحت تجري في الشوارع و تنام ليلا تحت نباح الكلاب و ابناء الحرام تفترش الكرتون و تاكل من المزابل
*****************************************
غرور امراة