- إنضم
- 5 مارس 2015
- المشاركات
- 12,216
- نقاط التفاعل
- 19,242
- النقاط
- 2,862
- العمر
- 23
- محل الإقامة
- Numidia
- الجنس
- ذكر
قصص
واقعيةعند الوفاة
قال رجل: ذهبت لصلاة العصر الخميس وبعدالصلاة قام أحد المصلين وألقى كلمة ذكر فيها أحوال بعض المحتضرين والموتى في المستشفيات ،
التفت إلى بعض المصلين وسألتهم من هذا فقالوا هذا الدكتور ........ الإستشاري لأمراض القلب
ذكر لنا قصصا كثيرة لبعض من حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها
F: "القصة الأولى" F:
يقول كنت مناوبا في أحد الأيام وتم استدعائي إلى الإسعاف، فإذا بشاب في 16 أو 17 من عمره
يصارع الموت، الذين أتوا به يقولون أنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما
أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه ونهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشيا عليه فأتينا به إلى
هنا ، تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعا ، كنا نحاول
إسعافه ، حالته خطيرة جدا، أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء، عدت بعد دقائق
فرأيت الشاب ممسكا بيد طبيب الإسعاف والطبيب واضعا أذنه عند فم الشاب والشاب يهمس في أذن
الطبيب ، لحظات وأطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول
الله وأخذ! يكررها حتى فارقت روحه الحياة، أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء تعجبنا من بكائه ، إنها ليست
أول مرة ترى فيها متوفياً أو محتضرا فلم يجيب وعندما هدأ سألناه ماذا ا كان يقول لك الشاب وما الذي
يبكيك قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر وتنهى وتذهب وتجيء عرف أنك الدكتور المسؤول عن حالته
فناداني وقال لي:قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه فوالله إني ميت ميت، والله إني لأرى الحور العين
وأرى مكاني في الجنة الآن ثم أطلق يدي
F:"القصة الثانية"F:
جيء به إلى الإسعاف ، رجل في الخمسين من العمر في حالة احتضار، ابنه معه كان ولده يلقنه
الشهادة والأب لا يجيب ، نحاول إسعافه الولد يبه يبه قل لا إله إلا الله الأب لا يجيبيبه يبه يبه قل لا إله
إلا الله يبه قل لا اله إلا الله والأب لا يجيب بدأ الابن يضطرب ويتغير يبه يبه يبه قل لا اله إلا الله بعد محاولات أجابه أبوه
يا ولدي أنا أعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما أقدر أحس أنها أثقل من الجبال على لساني
الابن يبكي يبه قل لا اله إلا الله الأب ما أقدرما أقدر ما أقدر ثم خرجت روحه
F:"القصة الاخيرة "F:
كنت مناوبا ، تم استدعائي لأحد الأقسام ، المريض فلان في حالة سيئة ، ذهبت لأراه النبض ضعيف
، قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من الممرضة تغيير المغذي
المريض: ما في داعي يا دكتور أنا ميت. الدكتور خالد: لا أنت بخير وستعيش بإذن الله.
المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت. الدكتور: لا أنت بخير، النبض ضعيف جدا ونحاول إسعافه.
المريض : يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت. الدكتور : لا أنت تتوهم أنت بخير وستعيش بإذن الله.
المريض : يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه. المريض ينظر للسقف ويقول لا تتعبون
أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف شيء أنتم ما تشوفونه. الدكتور : لا تتوهم أنت بخير. دقائق قليلة،
المريض : لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه ، يا دكتور أنا ميت يا دكتور أنا أشوف ملائكة العذاب. لحظات ومات
F
:" ختاما" F
:
أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة اللهم اجعل آخر كلامنا
أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
واقعيةعند الوفاة
قال رجل: ذهبت لصلاة العصر الخميس وبعدالصلاة قام أحد المصلين وألقى كلمة ذكر فيها أحوال بعض المحتضرين والموتى في المستشفيات ،
التفت إلى بعض المصلين وسألتهم من هذا فقالوا هذا الدكتور ........ الإستشاري لأمراض القلب
ذكر لنا قصصا كثيرة لبعض من حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها
F: "القصة الأولى" F:
يقول كنت مناوبا في أحد الأيام وتم استدعائي إلى الإسعاف، فإذا بشاب في 16 أو 17 من عمره
يصارع الموت، الذين أتوا به يقولون أنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما
أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه ونهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشيا عليه فأتينا به إلى
هنا ، تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعا ، كنا نحاول
إسعافه ، حالته خطيرة جدا، أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء، عدت بعد دقائق
فرأيت الشاب ممسكا بيد طبيب الإسعاف والطبيب واضعا أذنه عند فم الشاب والشاب يهمس في أذن
الطبيب ، لحظات وأطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول
الله وأخذ! يكررها حتى فارقت روحه الحياة، أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء تعجبنا من بكائه ، إنها ليست
أول مرة ترى فيها متوفياً أو محتضرا فلم يجيب وعندما هدأ سألناه ماذا ا كان يقول لك الشاب وما الذي
يبكيك قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر وتنهى وتذهب وتجيء عرف أنك الدكتور المسؤول عن حالته
فناداني وقال لي:قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه فوالله إني ميت ميت، والله إني لأرى الحور العين
وأرى مكاني في الجنة الآن ثم أطلق يدي
F:"القصة الثانية"F:
جيء به إلى الإسعاف ، رجل في الخمسين من العمر في حالة احتضار، ابنه معه كان ولده يلقنه
الشهادة والأب لا يجيب ، نحاول إسعافه الولد يبه يبه قل لا إله إلا الله الأب لا يجيبيبه يبه يبه قل لا إله
إلا الله يبه قل لا اله إلا الله والأب لا يجيب بدأ الابن يضطرب ويتغير يبه يبه يبه قل لا اله إلا الله بعد محاولات أجابه أبوه
يا ولدي أنا أعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما أقدر أحس أنها أثقل من الجبال على لساني
الابن يبكي يبه قل لا اله إلا الله الأب ما أقدرما أقدر ما أقدر ثم خرجت روحه
F:"القصة الاخيرة "F:
كنت مناوبا ، تم استدعائي لأحد الأقسام ، المريض فلان في حالة سيئة ، ذهبت لأراه النبض ضعيف
، قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من الممرضة تغيير المغذي
المريض: ما في داعي يا دكتور أنا ميت. الدكتور خالد: لا أنت بخير وستعيش بإذن الله.
المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت. الدكتور: لا أنت بخير، النبض ضعيف جدا ونحاول إسعافه.
المريض : يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت. الدكتور : لا أنت تتوهم أنت بخير وستعيش بإذن الله.
المريض : يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه. المريض ينظر للسقف ويقول لا تتعبون
أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف شيء أنتم ما تشوفونه. الدكتور : لا تتوهم أنت بخير. دقائق قليلة،
المريض : لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه ، يا دكتور أنا ميت يا دكتور أنا أشوف ملائكة العذاب. لحظات ومات
F
أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة اللهم اجعل آخر كلامنا
أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله