- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بارتفاع عدد قتلى الغارات والقصف الذي تعرضت له مدينة دوما بريف دمشق، إلى 34، بينهم 12 طفلا.
وأوضح المرصد أن فرق الانقاذ عثرت صباح الأحد على مزيد من الجثث التي دفنت تحت أنقاض المباني والمنازل التي استهدفتها الضربات السبت.
وقالت لجان التنسيق المحلية المعارضة من جانبها، إن عدد القتلى جراء عمليات القصف التي نفذتها القوات النظامية بدوما، ارتفع إلى 50.
وفي سياق متصل، قتل 11 شخصا وأصيب 56 آخرون الأحد جراء سقوط قذائف استهدفت سجن دمشق المركزي، حسب حصيلة أوردها الإعلام السوري الرسمي.
20 قتيلا بدوما (16:52 بتوقيت غرينتش)
استهدف الطيران السوري مجددا السبت مدينة دوما، أبرز معاقل فصائل المعارضة في محافظة دمشق، ما خلف 20 قتيلا على الأقل من المدنيين وإصابة العشرات بجروح. ويعد هذا القصف الثاني من نوعه في غضون أسبوع رغم تنديد المجتمع الدولي.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن "تعرضت مدينة دوما لغارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف منذ صباح السبت، ما تسبب بمقتل 20 مدنيا على الأقل".
وأضاف "لا يزال نحو 200 شخص آخرين في عداد المصابين والمفقودين تحت الأنقاض" مشيرا إلى أن "كثيرين منهم في حالات خطرة".
ويأتي الاستهداف المتجدد لمدينة دوما رغم التنديد الدولي الذي أعقب الغارات الجوية التي شنتها القوات الحكومية الأحد الماضي على سوق شعبي مكتظ وتسببت بمقتل 117 شخصا على الأقل بينهم 16 طفلا، وفق المرصد السوري.
وندد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا مطلع الأسبوع بالغارات معتبرا أنه "من غير المقبول أن تقتل حكومة مواطنيها بغض النظر عن الظروف".
واستنكرت الولايات المتحدة الغارات "الوحشية" والاستخفاف بحياة البشر"، فيما شدد الاتحاد الأوروبي من جهته على "وجوب محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان ومقتل آلاف المدنيين".
ورأت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الخميس أن الهجوم أظهر "الازدراء المروع للمدنيين" من قبل الحكومة السورية.
وتزامنت الغارات الجوية الأخيرة على دوما مع الذكرى السنوية الثانية لهجوم بالسلاح الكيميائي استهدف المدينة في 21 آب/أغسطس 2013 وأوقع مئات القتلى.
وفي الغوطة الشرقية أيضا، نفذ الطيران الحربي التابع للقوات السورية ضربات جوية عدة استهدفت وفق المرصد، مدينة حرستا المجاورة لدوما والخاضعة لسيطرة فصائل مقاتلة عدة.
المصدروأوضح المرصد أن فرق الانقاذ عثرت صباح الأحد على مزيد من الجثث التي دفنت تحت أنقاض المباني والمنازل التي استهدفتها الضربات السبت.
وقالت لجان التنسيق المحلية المعارضة من جانبها، إن عدد القتلى جراء عمليات القصف التي نفذتها القوات النظامية بدوما، ارتفع إلى 50.
وفي سياق متصل، قتل 11 شخصا وأصيب 56 آخرون الأحد جراء سقوط قذائف استهدفت سجن دمشق المركزي، حسب حصيلة أوردها الإعلام السوري الرسمي.
20 قتيلا بدوما (16:52 بتوقيت غرينتش)
استهدف الطيران السوري مجددا السبت مدينة دوما، أبرز معاقل فصائل المعارضة في محافظة دمشق، ما خلف 20 قتيلا على الأقل من المدنيين وإصابة العشرات بجروح. ويعد هذا القصف الثاني من نوعه في غضون أسبوع رغم تنديد المجتمع الدولي.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن "تعرضت مدينة دوما لغارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف منذ صباح السبت، ما تسبب بمقتل 20 مدنيا على الأقل".
وأضاف "لا يزال نحو 200 شخص آخرين في عداد المصابين والمفقودين تحت الأنقاض" مشيرا إلى أن "كثيرين منهم في حالات خطرة".
ويأتي الاستهداف المتجدد لمدينة دوما رغم التنديد الدولي الذي أعقب الغارات الجوية التي شنتها القوات الحكومية الأحد الماضي على سوق شعبي مكتظ وتسببت بمقتل 117 شخصا على الأقل بينهم 16 طفلا، وفق المرصد السوري.
وندد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا مطلع الأسبوع بالغارات معتبرا أنه "من غير المقبول أن تقتل حكومة مواطنيها بغض النظر عن الظروف".
واستنكرت الولايات المتحدة الغارات "الوحشية" والاستخفاف بحياة البشر"، فيما شدد الاتحاد الأوروبي من جهته على "وجوب محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان ومقتل آلاف المدنيين".
ورأت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الخميس أن الهجوم أظهر "الازدراء المروع للمدنيين" من قبل الحكومة السورية.
وتزامنت الغارات الجوية الأخيرة على دوما مع الذكرى السنوية الثانية لهجوم بالسلاح الكيميائي استهدف المدينة في 21 آب/أغسطس 2013 وأوقع مئات القتلى.
وفي الغوطة الشرقية أيضا، نفذ الطيران الحربي التابع للقوات السورية ضربات جوية عدة استهدفت وفق المرصد، مدينة حرستا المجاورة لدوما والخاضعة لسيطرة فصائل مقاتلة عدة.