- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
قال وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، إن العقوبات المفروضة على إيران سترفع في الربيع المقبل، مشيرا إلى أن بلاده محقة في العمل لإقامة علاقات جيدة مع إيران لكن ينبغي عليها أن "تخطو بحذر".
وأضاف هاموند الذي أجرى محادثات مع الرئيس الإيراني، حسن روحاني، في طهران إنه بالرغم من وجود "تركة ثقيلة من عدم الثقة"، فإن إيران "لاعب مهم جدا بحيث لا يمكن تركه في عزلة".
وقال وزير الخارجية البريطاني لبرنامج "توداي" براديو 4 في بي بي سي إن البلدين يمكن أن يعملا معا للتصدي لتنظيم "الدولة الإسلامية".
وتأتي محادثات الاثنين في أعقاب افتتاح سفارة بريطانيا في طهران الأحد بعد أربع سنوات من إغلاقها.
وأغلقت السفارة البريطانية في عام 2011 بعدما اقتحمها محتجون إيرانيون غاضبون من تشديد بريطانيا العقوبات الاقتصادية على طهران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل آنذاك.
وهاموند هو أول وزير خارجية بريطاني يزور إيران منذ عام 2003.
وأضاف هاموند أنه بالرغم من أن "تاريخا صعبا" جمع بريطانيا وإيران، فإن العلاقات الثنائية أخذت تتحسن بخطى وطيدة، وأن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين "خطوة معقولة نحو الأمام".
وأوضح وزير الخارجية البريطاني قائلا "نعم، ينبغي أن نخطو بحذر. هناك تركة ثقيلة من عدم الثقة عند الطرفين، وهناك مجالات رئيسية ننهج فيها سياسات مختلفة كل الاختلاف، لكن ذلك لا يعني ألا نتباحث معها".
وقال هاموند "ينبغي أن ننسق لمنع تجارة الأفيون بين أفغانستان وأوروبا، كما ينبغي أن ننسق فيما يخص التحدي الذي يطرحه تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وبلاد الشام (يعرف أيضا باسم الدولة الإسلامية)"
المصدروأضاف هاموند الذي أجرى محادثات مع الرئيس الإيراني، حسن روحاني، في طهران إنه بالرغم من وجود "تركة ثقيلة من عدم الثقة"، فإن إيران "لاعب مهم جدا بحيث لا يمكن تركه في عزلة".
وقال وزير الخارجية البريطاني لبرنامج "توداي" براديو 4 في بي بي سي إن البلدين يمكن أن يعملا معا للتصدي لتنظيم "الدولة الإسلامية".
وتأتي محادثات الاثنين في أعقاب افتتاح سفارة بريطانيا في طهران الأحد بعد أربع سنوات من إغلاقها.
وأغلقت السفارة البريطانية في عام 2011 بعدما اقتحمها محتجون إيرانيون غاضبون من تشديد بريطانيا العقوبات الاقتصادية على طهران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل آنذاك.
وهاموند هو أول وزير خارجية بريطاني يزور إيران منذ عام 2003.
وأضاف هاموند أنه بالرغم من أن "تاريخا صعبا" جمع بريطانيا وإيران، فإن العلاقات الثنائية أخذت تتحسن بخطى وطيدة، وأن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين "خطوة معقولة نحو الأمام".
وأوضح وزير الخارجية البريطاني قائلا "نعم، ينبغي أن نخطو بحذر. هناك تركة ثقيلة من عدم الثقة عند الطرفين، وهناك مجالات رئيسية ننهج فيها سياسات مختلفة كل الاختلاف، لكن ذلك لا يعني ألا نتباحث معها".
وقال هاموند "ينبغي أن ننسق لمنع تجارة الأفيون بين أفغانستان وأوروبا، كما ينبغي أن ننسق فيما يخص التحدي الذي يطرحه تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وبلاد الشام (يعرف أيضا باسم الدولة الإسلامية)"