- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
اتهم المحلل الإسرائيلى، نحميا شتراسلر، وزير جيش الاحتلال الأسبق، إيهود باراك، بأنه عميل لإيران على خلفية الأسرار التي كشف عنها مؤخرًا وتتعلق بتوجيه ضربة عسكرية إسرائيلية لطهران.
وقال شتراسلر في مقال نشر في صحيفة «هاآرتس» العبرية: «إن الاستنتاج الراسخ هو أن إيهود باراك هو عميل إيراني، لأن الإيرانيين وحدهم هم المستفيدون من الأسرار التي كشفها. لذا فالمنطق يقول إنه يعمل لديهم».
وأضاف: «الحقيقة أنه زودهم بمعلومات ساخنة بحثوا عنها طوال الوقت، وسيقولون الآن: ينبغى علينا الدفاع عن أنفسنا من هؤلاء المتوحشين في تل أبيب الذين جلسوا وخططوا لمهاجمتنا».
وتابع: «إيران ستقول إن العالم سيفهم لماذا نتزود بالصواريخ البالستية، وسيدعم موقفنا. مضيفًا: بعد إعادة التفكير فهمت بأنني أخطأت، باراك ليس عميلا إيرانيا، وليس أمريكيا ولا حتى عميلا لإسرائيل. إنه عميل لـ باراك، لا يهمه إلا باراك، وليذهب الجميع إلى الجحيم، بما في ذلك الأمن والصهيونية والوجود والمستقبل والقومية والمجتمع وكل شيء».
وأوضح أن «مصلحة باراك في التسجيلات هي مصلحة واحدة وهى أن يظهر نفسه كزعيم جريء وقوي استعدادا لعودته المحتملة إلى الحياة السياسية».
وأردف شتراسلر خلال مقاله: «ووفقًا لأقوال باراك فإنه هو من دفع نحو العملية ضد إيران، في وقت صارع فيه ضد مجموعة من الجبناء وضعاف الموقف، كرئيس أركان الجيش جابي اشكنازي، ووزراء آخرين بما فيهم وزير الجيش، موشيه يعالون الذين أظهروا تخوفهم من الخطوة».
وقال شتراسلر في مقال نشر في صحيفة «هاآرتس» العبرية: «إن الاستنتاج الراسخ هو أن إيهود باراك هو عميل إيراني، لأن الإيرانيين وحدهم هم المستفيدون من الأسرار التي كشفها. لذا فالمنطق يقول إنه يعمل لديهم».
وأضاف: «الحقيقة أنه زودهم بمعلومات ساخنة بحثوا عنها طوال الوقت، وسيقولون الآن: ينبغى علينا الدفاع عن أنفسنا من هؤلاء المتوحشين في تل أبيب الذين جلسوا وخططوا لمهاجمتنا».
وتابع: «إيران ستقول إن العالم سيفهم لماذا نتزود بالصواريخ البالستية، وسيدعم موقفنا. مضيفًا: بعد إعادة التفكير فهمت بأنني أخطأت، باراك ليس عميلا إيرانيا، وليس أمريكيا ولا حتى عميلا لإسرائيل. إنه عميل لـ باراك، لا يهمه إلا باراك، وليذهب الجميع إلى الجحيم، بما في ذلك الأمن والصهيونية والوجود والمستقبل والقومية والمجتمع وكل شيء».
وأوضح أن «مصلحة باراك في التسجيلات هي مصلحة واحدة وهى أن يظهر نفسه كزعيم جريء وقوي استعدادا لعودته المحتملة إلى الحياة السياسية».
وأردف شتراسلر خلال مقاله: «ووفقًا لأقوال باراك فإنه هو من دفع نحو العملية ضد إيران، في وقت صارع فيه ضد مجموعة من الجبناء وضعاف الموقف، كرئيس أركان الجيش جابي اشكنازي، ووزراء آخرين بما فيهم وزير الجيش، موشيه يعالون الذين أظهروا تخوفهم من الخطوة».