- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
أفادت اليوم صحيفة "الجمهورية اللبنانية" عن مصادر لها بأن الجزائر من ضمن البلدان المستعدة لاستقبال الأسد في حال قبل الأخير التنحي والخروج من سوريا.
ونقلت الجريدة عن مؤشرات كبيرة عن تقارب كبير بتحسين العلاقات الروسية - العربية، خصوصاً مع السعودية، بعد الزيارات المتبادلة بين البلدين مما يثير تخوف كبير لدى ايران.
تقول الجمهورية إنّ إدارة بوتين باتت تتصرّف في الملف السوري، كشريك في الترتيب لمرحلة انتقالية، ستؤدي الى إقصاء الاسد. وتضيف أنّ مسؤولين روسياً بدأوا يتداولون بعيداً عن الاعلام ملامح حلول في سوريا، لن يكون الاسد جزءاً منها، هذه الحلول ستتكئ على قاعدة تفاهم أميركي - روسي - سعودي، وقد مهّد لها باتصالات دولية بين الاطراف الثلاثة ستُنتج آلية حلّ تُسمّى «جنيف 3».
وأكدت الصحيفة نقلا عن المصدر، بإنّ ما أراح الروس وجَعَلهم يسيرون في الحل، هو تعهّد أميركي قاله وزير الخارجية جون كيري لنظيره الروسي سيرغي لافروف، بضمان خروج آمِن للأسد وفريقه من السلطة، الى بلد مُستعد لاستقبالهم، ومن هذه البلدان: الجزائر، عُمان، ايران، وروسيا التي تحفّظت عن استقبال الاسد.
ستنطلق آلية الحلّ بتنظيم مؤتمر لتوحيد المعارضة الداخلية والخارجية، وقد بدأت كل دولة من الدول الثلاث بوَضع قوائم بالأسماء التي تريدها للمشاركة في المؤتمر، كذلك يجري الاستعداد لتنظيم مؤتمر سيُسمّى «جنيف 3»، بمشاركة جزء من النظام والمعارضة، حيث يُصرّ الروس على وجود تمثيل للنظام، قبل الاتفاق على مرحلة انتقالية، يحسم فيها وَضع الاسد، وشكل الحلّ الذي سيتمّ الاتفاق عليه.
كل المؤشرات تدلّ الى أنّ جهوداً استثنائية تُبذل الآن للتحضير لمؤتمر جنيف الذي سيُعقد على الارجح في سبتمبر، على وَقع التنسيق السعودي - الاميركي - الروسي، الذي بات قريباً من إنتاج حلّ للقضية السورية النازفة، حسب الصحيفة.
المصدرونقلت الجريدة عن مؤشرات كبيرة عن تقارب كبير بتحسين العلاقات الروسية - العربية، خصوصاً مع السعودية، بعد الزيارات المتبادلة بين البلدين مما يثير تخوف كبير لدى ايران.
تقول الجمهورية إنّ إدارة بوتين باتت تتصرّف في الملف السوري، كشريك في الترتيب لمرحلة انتقالية، ستؤدي الى إقصاء الاسد. وتضيف أنّ مسؤولين روسياً بدأوا يتداولون بعيداً عن الاعلام ملامح حلول في سوريا، لن يكون الاسد جزءاً منها، هذه الحلول ستتكئ على قاعدة تفاهم أميركي - روسي - سعودي، وقد مهّد لها باتصالات دولية بين الاطراف الثلاثة ستُنتج آلية حلّ تُسمّى «جنيف 3».
وأكدت الصحيفة نقلا عن المصدر، بإنّ ما أراح الروس وجَعَلهم يسيرون في الحل، هو تعهّد أميركي قاله وزير الخارجية جون كيري لنظيره الروسي سيرغي لافروف، بضمان خروج آمِن للأسد وفريقه من السلطة، الى بلد مُستعد لاستقبالهم، ومن هذه البلدان: الجزائر، عُمان، ايران، وروسيا التي تحفّظت عن استقبال الاسد.
ستنطلق آلية الحلّ بتنظيم مؤتمر لتوحيد المعارضة الداخلية والخارجية، وقد بدأت كل دولة من الدول الثلاث بوَضع قوائم بالأسماء التي تريدها للمشاركة في المؤتمر، كذلك يجري الاستعداد لتنظيم مؤتمر سيُسمّى «جنيف 3»، بمشاركة جزء من النظام والمعارضة، حيث يُصرّ الروس على وجود تمثيل للنظام، قبل الاتفاق على مرحلة انتقالية، يحسم فيها وَضع الاسد، وشكل الحلّ الذي سيتمّ الاتفاق عليه.
كل المؤشرات تدلّ الى أنّ جهوداً استثنائية تُبذل الآن للتحضير لمؤتمر جنيف الذي سيُعقد على الارجح في سبتمبر، على وَقع التنسيق السعودي - الاميركي - الروسي، الذي بات قريباً من إنتاج حلّ للقضية السورية النازفة، حسب الصحيفة.