- إنضم
- 16 جانفي 2009
- المشاركات
- 5,964
- نقاط التفاعل
- 7,169
- النقاط
- 351
بعد صورة حادثة قتل محمد الدرة في قطاع غزة في الثلاثين من سبتمبر عام 2000
جاءت صورة الطفل السوري إيلان كردي التي هزت العالم الذي لفظته أمواج البحر على رمال شاطئ بودروم جنوب غرب تركيا
والد الطفل السوري إيلان يروي تفاصيل وفاة نجله التي هزت العالم: كنا 12 شخصاً على متن قارب صيد صغير تعالت الأمواج و انقلب القارب وتمسكت بولديّ وزوجتي وحاولنا التشبث بالقارب المقلوب لمدة ساعة، توفي الأول جراء الموج العالي، اضطررت لتركه لأنقذ ابني الثاني”، ثم“توفي ابني الثاني وبدأ الزبد يخرج من فمه، تركته لأنقذ امهم، فوجدت زوجتي قد توفيت أيضاً، وبقيت بعدها 3 ساعات في الماء إلى أن وصل خفر السواحل التركي وأنقذني.
"“أريد أن أوجه كلماتي إلى كل العالم انظروا إلى حال السوريين وترأفوا بهم، ساعدوهم وخففوا حملهم"
ليعلن من خلالها عن وفاة الضمير العربي
و حرك أحاسيس ومشاعر كل العالم ماعدا الحكام العرب
مما جعل جميع نشطاء المواقع الإجتماعية تعلق على الحادثة كل حسب نظرته وإليكم بعضا منها :
لتأتي تصريحات انجيلا ميركل صادمة بصراحتها لربما تحيا فينا النخوة
والغريب في الأمر أنه لايزال لحد الآن من يدعوا إلى الجهاد في سوريا والعراق وليبيا ويلقى كل الدعم من حكومات عربية
هل هذه الديمقراطية أن نريدها من الربيع العربي ؟
جاءت صورة الطفل السوري إيلان كردي التي هزت العالم الذي لفظته أمواج البحر على رمال شاطئ بودروم جنوب غرب تركيا
والد الطفل السوري إيلان يروي تفاصيل وفاة نجله التي هزت العالم: كنا 12 شخصاً على متن قارب صيد صغير تعالت الأمواج و انقلب القارب وتمسكت بولديّ وزوجتي وحاولنا التشبث بالقارب المقلوب لمدة ساعة، توفي الأول جراء الموج العالي، اضطررت لتركه لأنقذ ابني الثاني”، ثم“توفي ابني الثاني وبدأ الزبد يخرج من فمه، تركته لأنقذ امهم، فوجدت زوجتي قد توفيت أيضاً، وبقيت بعدها 3 ساعات في الماء إلى أن وصل خفر السواحل التركي وأنقذني.
"“أريد أن أوجه كلماتي إلى كل العالم انظروا إلى حال السوريين وترأفوا بهم، ساعدوهم وخففوا حملهم"
ليعلن من خلالها عن وفاة الضمير العربي
و حرك أحاسيس ومشاعر كل العالم ماعدا الحكام العرب
مما جعل جميع نشطاء المواقع الإجتماعية تعلق على الحادثة كل حسب نظرته وإليكم بعضا منها :
لتأتي تصريحات انجيلا ميركل صادمة بصراحتها لربما تحيا فينا النخوة
والغريب في الأمر أنه لايزال لحد الآن من يدعوا إلى الجهاد في سوريا والعراق وليبيا ويلقى كل الدعم من حكومات عربية
هل هذه الديمقراطية أن نريدها من الربيع العربي ؟
