سلام الله عليكم أينما كنتم
ورحمته عليكم كيفما كنتم
من المواضيع التي نناقشها دائما ويكثر الحديث عنها موضوع الذكر والأنثى
الرجل والمرأة
يقال عن المجتمع العربي بأنه مجتمع ذكوري لا زال يتحيز للولد ولا زال يشتهي أن يكون كل أولاده ذكورا
ففيه يقال أن الذكر أفضل من الأنثى و يقال أن المرأة قد تكون نحسا
وجالبة للعار
قبل الاسلام شاعت قصة الموؤودات
وقبل الاسلام كانت المرأة تباع وتشترى
ولكن فضل الله ورحمته جاءت لتعطي المرأة قيمتها وتحفظها كدرة أوأكثر
ولكننا عدنا لنسمع ببعض الخروقات والتجاوزات التي تنقص من قيمة المرأة التي أعطاها لها اسلام
واستند بعض الخارقين ع آيات الله وأحاديث رسوله
فلكنا حفظنا قبل سورة الفاتحة قوله تعالى
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ)
وقوله أيضا
(وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)
وأن النحس في ثلاثة
لقوله صلى الله عليه وسلم
(الشؤم في ثلاثة في الدار والمرأة والفرس)
وبدون أن نفهم تلك الآيات ولا ذاك الحديث
صار الذكر أعلى درجة من أنثى وقيل له بالعامية سيدي
فكان له الحظ الأكبر في الأكل والفراش الأكثر راحة
وكان لها أن تهان وتضرب وتصمت
وحتى انه في كثير من الأحيان تعدوا ع حق الأنثى في الميراث واسكتوها بالقليل
وكانت أنثى هي الجالبة للحظ وهي صاحبة الشؤم في كثيرمن القصص التي سمعناها أوأحداث مرت بنا أو بأقاربنا ما جعلني أكتب موضوعي هذا ثلاثة أسباب مرت بي هذا الأسبوع أولها
خطبة قريبة وبعد ان تمت الخطبة وفي طريق عودة أهل العريس حادث مرور تموت فيه العمة ويدخل العريس للانعاش ما رأيته ع ملامح أسرتي خوف وقلق بحكم أن العروس قريبتي من الأب قالوا مسكينة منحوسة كلمة صدمتني فمن أقاربي المتعلم والمثقف وحتى أنه لهم رصيد فقهي لا بأس به
السبب الثاني
رضيعة تقتل ع يد والدها في معسكر فالوالد يريد ذكرا
للوهة عدت للعصر الجاهلي
ثم السبب الثالث قراءتي لمقالة بأحد الجرائد الوطنية بعنوان
(وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)
وقد كان المقال بصفي وبين الحديث كاملا
الرسول صلى الله عليه وسلم قال "قاتل الله اليهود يقولون الشؤم في ثلاثة في الدار والمرأة والفرس" وهو الحديث الصحيح الذي تتفق عليه كل الروايات.
ورحمته عليكم كيفما كنتم
من المواضيع التي نناقشها دائما ويكثر الحديث عنها موضوع الذكر والأنثى
الرجل والمرأة
يقال عن المجتمع العربي بأنه مجتمع ذكوري لا زال يتحيز للولد ولا زال يشتهي أن يكون كل أولاده ذكورا
ففيه يقال أن الذكر أفضل من الأنثى و يقال أن المرأة قد تكون نحسا
وجالبة للعار
قبل الاسلام شاعت قصة الموؤودات
وقبل الاسلام كانت المرأة تباع وتشترى
ولكن فضل الله ورحمته جاءت لتعطي المرأة قيمتها وتحفظها كدرة أوأكثر
ولكننا عدنا لنسمع ببعض الخروقات والتجاوزات التي تنقص من قيمة المرأة التي أعطاها لها اسلام
واستند بعض الخارقين ع آيات الله وأحاديث رسوله
فلكنا حفظنا قبل سورة الفاتحة قوله تعالى
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ)
وقوله أيضا
(وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)
وأن النحس في ثلاثة
لقوله صلى الله عليه وسلم
(الشؤم في ثلاثة في الدار والمرأة والفرس)
وبدون أن نفهم تلك الآيات ولا ذاك الحديث
صار الذكر أعلى درجة من أنثى وقيل له بالعامية سيدي
فكان له الحظ الأكبر في الأكل والفراش الأكثر راحة
وكان لها أن تهان وتضرب وتصمت
وحتى انه في كثير من الأحيان تعدوا ع حق الأنثى في الميراث واسكتوها بالقليل
وكانت أنثى هي الجالبة للحظ وهي صاحبة الشؤم في كثيرمن القصص التي سمعناها أوأحداث مرت بنا أو بأقاربنا ما جعلني أكتب موضوعي هذا ثلاثة أسباب مرت بي هذا الأسبوع أولها
خطبة قريبة وبعد ان تمت الخطبة وفي طريق عودة أهل العريس حادث مرور تموت فيه العمة ويدخل العريس للانعاش ما رأيته ع ملامح أسرتي خوف وقلق بحكم أن العروس قريبتي من الأب قالوا مسكينة منحوسة كلمة صدمتني فمن أقاربي المتعلم والمثقف وحتى أنه لهم رصيد فقهي لا بأس به
السبب الثاني
رضيعة تقتل ع يد والدها في معسكر فالوالد يريد ذكرا
للوهة عدت للعصر الجاهلي
ثم السبب الثالث قراءتي لمقالة بأحد الجرائد الوطنية بعنوان
رجال يطلبون الفتوى في "زوجتي نحس"
كل هذا وذاك جعلني أعود لأتعمق كما فعلت دوما وكما فعل جلنا ذلك
تفسير هذه الآيات
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ)(وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)
وقد كان المقال بصفي وبين الحديث كاملا
الرسول صلى الله عليه وسلم قال "قاتل الله اليهود يقولون الشؤم في ثلاثة في الدار والمرأة والفرس" وهو الحديث الصحيح الذي تتفق عليه كل الروايات.