سرع طريقة للحمل
تأثير التفكير، وهو الأكثر أهمية بالنسبة للحمل والاكثر تأثيراً عليه؛ لأنّ التفكير يؤثّر على الجسم ويقلّل من الاستجابة الهرمونية لعملية الإخصاب والحمل، ومن هذه الهرمونات التي تؤثّر على الحمل هو "الإستروجين"، فلذا على الامرأة التي تود الحمل ان يكون تفكيرها دائما ايجابياً في الحمل.
الغذاء المتوازن، الغذاء مهم في عمليات الايض (العمليات الحيوية) في الجسم، ومهم في تكوين الهرمونات؛ لأنّ من أهمّ مكوّنات الهرمونات البروتين، والفيتامينات، والمعادن التي نحصل عليها من الغذاء الصحيّ.
تقليل الضغوط النفسية، إذ إنّ النفسيّة تؤثّر على الحمل، لأنهّا تؤثر على إقبال المرأة على الحياة، وهذا يؤدّي إلى ظهور مواد ضارة في جسم الإنسان والتي تقلّل من إحتمالية حدوث الحمل.
عمل فحوصات للقدرات الذكرية، أحياناً يوجد ضعف لدى الرجل، وذلك الضعف ربما يكون في عدد الحيوانات المنوية أو قدرتها على الحركة أو أشكالها، وهذا يؤثّر على الحمل واحتمالية حدوثه، فعلى الرجل عمل الفحوصات اللازمة ومعالجة الضعف إن وجد.
توقيت الحمل، إنّ للحمل أوقاتاً وهي أوقات الإباضة، أي خروج البويضة من المبيض إلى قناة فالوب، وقناة فالوب هي مكان التقاء الحيوان المنوي والبويضة وحصول الإخصاب، والبويضة تبقى علّة قيد الحياة في قناة فالوب وقادرة على الإخصاب 3 أيام، وهذه هي أفضل أيام لحدوث الجماع بين الزوجين لحدوث الحمل
معرفة أيام الاخصاب، وذلك بالطرق التالية:
طريقة العد: وهو العد من أول يوم من أيام الدورة الشهرية وفي اليوم 14 هو يوم الإباضة بنسبة 99%، واليومين 12 و 13 و 15 و 16 هم أيام الإباضة بنسبة 80%.
الفاحص الحساس: وهو جهاز للكشف عن أيام الإباضة.
تحديد المشاكل الصحيّة للمرأة، وهذه المشاكل تتلخص بمشاكل المبيض أو عنق الرحم أو الاتهابات، فيجب الكشف عند الطبيب ومعالجة هذه المشاكل ان وجدت.
أتمنى لكل زوجين يريدون الإنجاب أن يحصلا على ما يريدون وأن يرزقهم الله بالأولاد الصالحين.
تأثير التفكير، وهو الأكثر أهمية بالنسبة للحمل والاكثر تأثيراً عليه؛ لأنّ التفكير يؤثّر على الجسم ويقلّل من الاستجابة الهرمونية لعملية الإخصاب والحمل، ومن هذه الهرمونات التي تؤثّر على الحمل هو "الإستروجين"، فلذا على الامرأة التي تود الحمل ان يكون تفكيرها دائما ايجابياً في الحمل.
الغذاء المتوازن، الغذاء مهم في عمليات الايض (العمليات الحيوية) في الجسم، ومهم في تكوين الهرمونات؛ لأنّ من أهمّ مكوّنات الهرمونات البروتين، والفيتامينات، والمعادن التي نحصل عليها من الغذاء الصحيّ.
تقليل الضغوط النفسية، إذ إنّ النفسيّة تؤثّر على الحمل، لأنهّا تؤثر على إقبال المرأة على الحياة، وهذا يؤدّي إلى ظهور مواد ضارة في جسم الإنسان والتي تقلّل من إحتمالية حدوث الحمل.
عمل فحوصات للقدرات الذكرية، أحياناً يوجد ضعف لدى الرجل، وذلك الضعف ربما يكون في عدد الحيوانات المنوية أو قدرتها على الحركة أو أشكالها، وهذا يؤثّر على الحمل واحتمالية حدوثه، فعلى الرجل عمل الفحوصات اللازمة ومعالجة الضعف إن وجد.
توقيت الحمل، إنّ للحمل أوقاتاً وهي أوقات الإباضة، أي خروج البويضة من المبيض إلى قناة فالوب، وقناة فالوب هي مكان التقاء الحيوان المنوي والبويضة وحصول الإخصاب، والبويضة تبقى علّة قيد الحياة في قناة فالوب وقادرة على الإخصاب 3 أيام، وهذه هي أفضل أيام لحدوث الجماع بين الزوجين لحدوث الحمل
معرفة أيام الاخصاب، وذلك بالطرق التالية:
طريقة العد: وهو العد من أول يوم من أيام الدورة الشهرية وفي اليوم 14 هو يوم الإباضة بنسبة 99%، واليومين 12 و 13 و 15 و 16 هم أيام الإباضة بنسبة 80%.
الفاحص الحساس: وهو جهاز للكشف عن أيام الإباضة.
تحديد المشاكل الصحيّة للمرأة، وهذه المشاكل تتلخص بمشاكل المبيض أو عنق الرحم أو الاتهابات، فيجب الكشف عند الطبيب ومعالجة هذه المشاكل ان وجدت.
أتمنى لكل زوجين يريدون الإنجاب أن يحصلا على ما يريدون وأن يرزقهم الله بالأولاد الصالحين.