- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
كشفت وكالة "سبوتنيك" الروسية، اليوم الجمعة 4 سبتمبر/أيلول، عن تشكيل حكومة سورية جديدة قادمة خلال شهر.
ولم يوضح مصدر الوكالة، ما إذا كانت الحكومة الجديدة، ستضم شخصيات من معارضة الداخل أو الخارج إلا أنه أشار إلى أنها ستكون منوعة دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وكان الرئيس السوري، بشار الأسد، أجرى في الـ 20 من أغسطس/آب الماضي، تعديلا وزاريا شمل حقيبتين وزاريتين في حكومة وائل الحلقي،( وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك).
وشكلت آخر حكومة سورية في الـ27 من أغسطس/آب 2014، عقب إعادة انتخاب الرئيس الأسد، في الـ3 من يونيو/حزيران من العام نفسه، لولاية جديدة من سبع سنوات. واحتفظ الوزراء السابقون بمناصبهم في الحكومة الجديدة، فيما تولى وزراء جدد الحقائب الاقتصادية والاجتماعية.
يذكر أن سوريا تشهد منذ مارس/آذار عام 2011 نزاعا مسلحا وأعمال عنفٍ واضطرابات داخلية ناتجة عن الاشتباكات المسلحة، بين القوات السورية النظامية، والعديد من المجموعات المسلحة المتطرفة، ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة".
وأسفرت المواجهات، حتى الآن وفقاً للإحصائيات الصادرة عن الأمم المتحدة، عن سقوط 250 ألف قتيل، إضافة إلى نزوح الملايين من السوريين داخل سوريا ولجوء مثلهم خارجها.
المصدر: سبوتنيكولم يوضح مصدر الوكالة، ما إذا كانت الحكومة الجديدة، ستضم شخصيات من معارضة الداخل أو الخارج إلا أنه أشار إلى أنها ستكون منوعة دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وكان الرئيس السوري، بشار الأسد، أجرى في الـ 20 من أغسطس/آب الماضي، تعديلا وزاريا شمل حقيبتين وزاريتين في حكومة وائل الحلقي،( وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك).
وشكلت آخر حكومة سورية في الـ27 من أغسطس/آب 2014، عقب إعادة انتخاب الرئيس الأسد، في الـ3 من يونيو/حزيران من العام نفسه، لولاية جديدة من سبع سنوات. واحتفظ الوزراء السابقون بمناصبهم في الحكومة الجديدة، فيما تولى وزراء جدد الحقائب الاقتصادية والاجتماعية.
يذكر أن سوريا تشهد منذ مارس/آذار عام 2011 نزاعا مسلحا وأعمال عنفٍ واضطرابات داخلية ناتجة عن الاشتباكات المسلحة، بين القوات السورية النظامية، والعديد من المجموعات المسلحة المتطرفة، ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة".
وأسفرت المواجهات، حتى الآن وفقاً للإحصائيات الصادرة عن الأمم المتحدة، عن سقوط 250 ألف قتيل، إضافة إلى نزوح الملايين من السوريين داخل سوريا ولجوء مثلهم خارجها.