- إنضم
- 3 مارس 2014
- المشاركات
- 4,294
- نقاط التفاعل
- 12,395
- النقاط
- 491
- الجنس
- أنثى
هل تعلمونَ ما هو الحُبْ ... يااا بني آدم ... أمْ للحبِّ تجهلون و بمشاعركم و أحاسيسكم تكذبون و تمثلون و للمحبةِ تصطنعون ....
كلااامي ليس للجميع ما عاذَ الله فليس كلُّ بني آدم سواﺀ .... كما الحالُ مع بناتِ,حواﺀ ...
اعذروني سأعيدُ سؤالي و لهُ أكررْ ..... هل تعلمون ما هو الحُبْ ... علي أجدُ لبعضِ التصرفاتِ مبررْ ....
الحُبْ أن تحتويني ... أن تسكنَ روحي جسدك و قلبي ينبض بين ضلوعك أن تشعر بألمي, بفرحي, بحزني بحنيني ...
الحُبْ أن تسألَ عنِّي بينَ اللحظةِ و اللحظة و تبقى معي إن ك...انَ بقاؤُكَ يرضيني أو لااا يرضيني ...
الحُبْ أن تخافَ عليَّ من نفسك و من غضبِ الله فلا تطلب مني شيئاً بجهنمَّ يرميني ..
الحُبْ دقتان دقةُ قلبٍ و دقةُ باب فيها تطلبني وفيها بحبِّكَ تقنعني و لطريقِ الرشد تهديني..
الحُبْ أن تُحبني كما أنا و أن تراني بنقصي أكملْ ... بعيوبي أجملْ .... و أن تُحيي ما قد مات فيني..
أنا مَنْ أنا يااااا آدم ... أنا حواﺀ .... أنا الضلعُ القاصر و ناقصةُ عقلٍ و دين ... أنا الأضعف أنا من وصى بي خيرُ الأنام عليه الصلاة والسلام ... أنا من ذكرني بكتابه الكريم ذو الجلال الحنان المنان ... لكَ القوامة ..
وأنت ولي الأمر بعد الله فاغتنمها بخيرٍ يأتيك في د**** و في آخرتك لا تكن من النادمين..
و اعلم ما هو الحبُّ حقاً عندما قالَ المصطفى العدنان "لا
تُؤذوني بعائشة " عليه الصلاة والسلام ما خلقِ مثلكَ رجلٌ يا رسول الرحمن ...
أين الحُبْ لم أعد أراه .. لا أرى سوى شهوات ونزوات .. ملذاتٍ تجرُّها ملذاتْ ...
أنا لستُ فتاةً عاديه ... أنا أْمك التي حملت بك وهناً على وهن وولدتك و تعبت حتى رأتك قد نضجت و كبرتْ ..
أنا أختك التي عاشت أجملَ أيام الطفولة معك لعبنا و فرحنا وكبرنا معاً .. أختك التي تخافُ عليها من رمش الهوى و على قلبها إذا هوى ...
أنا ابنتك قطعةً من روحك التي بك تحيى و بعدد أنفاسك تتنفس لتكون سندها بعد الله و تربيها على خلقٍ و دين..
فهل عرفت ما هو الحب لو اعتبرتني احداهنْ لعلمت ما هو الحب لو تبعت هدي نبيك لعلمت ما هو الحب لو تبعت فطرتك السليمة لعلمت ما هو الحب ..
كن لي أرضاً أكن لك السماﺀ ... كن لي غيماً كن لي مطراً أكن لك العطاﺀ ... لم ولن ولا تنبت بذرةً بدونِ ماﺀ ...
ازرع لتحصد .... بادر لتجد ... لا تخلط المزاح بالجد .. اقطع الشكِّ باليقين الحبُّ لا يعرف التردد ... كُنْ أو لا تكونْ اقنع نفسك بحبك ثمَّ اقنعني أن تقتنع أنتَ أولاً هذا هو الحُبْ الذي لا يعرف كللاً ولا ملل ... و لا صداً ولا رَدْ.
كلااامي ليس للجميع ما عاذَ الله فليس كلُّ بني آدم سواﺀ .... كما الحالُ مع بناتِ,حواﺀ ...
اعذروني سأعيدُ سؤالي و لهُ أكررْ ..... هل تعلمون ما هو الحُبْ ... علي أجدُ لبعضِ التصرفاتِ مبررْ ....
الحُبْ أن تحتويني ... أن تسكنَ روحي جسدك و قلبي ينبض بين ضلوعك أن تشعر بألمي, بفرحي, بحزني بحنيني ...
الحُبْ أن تسألَ عنِّي بينَ اللحظةِ و اللحظة و تبقى معي إن ك...انَ بقاؤُكَ يرضيني أو لااا يرضيني ...
الحُبْ أن تخافَ عليَّ من نفسك و من غضبِ الله فلا تطلب مني شيئاً بجهنمَّ يرميني ..
الحُبْ دقتان دقةُ قلبٍ و دقةُ باب فيها تطلبني وفيها بحبِّكَ تقنعني و لطريقِ الرشد تهديني..
الحُبْ أن تُحبني كما أنا و أن تراني بنقصي أكملْ ... بعيوبي أجملْ .... و أن تُحيي ما قد مات فيني..
أنا مَنْ أنا يااااا آدم ... أنا حواﺀ .... أنا الضلعُ القاصر و ناقصةُ عقلٍ و دين ... أنا الأضعف أنا من وصى بي خيرُ الأنام عليه الصلاة والسلام ... أنا من ذكرني بكتابه الكريم ذو الجلال الحنان المنان ... لكَ القوامة ..
وأنت ولي الأمر بعد الله فاغتنمها بخيرٍ يأتيك في د**** و في آخرتك لا تكن من النادمين..
و اعلم ما هو الحبُّ حقاً عندما قالَ المصطفى العدنان "لا
تُؤذوني بعائشة " عليه الصلاة والسلام ما خلقِ مثلكَ رجلٌ يا رسول الرحمن ...
أين الحُبْ لم أعد أراه .. لا أرى سوى شهوات ونزوات .. ملذاتٍ تجرُّها ملذاتْ ...
أنا لستُ فتاةً عاديه ... أنا أْمك التي حملت بك وهناً على وهن وولدتك و تعبت حتى رأتك قد نضجت و كبرتْ ..
أنا أختك التي عاشت أجملَ أيام الطفولة معك لعبنا و فرحنا وكبرنا معاً .. أختك التي تخافُ عليها من رمش الهوى و على قلبها إذا هوى ...
أنا ابنتك قطعةً من روحك التي بك تحيى و بعدد أنفاسك تتنفس لتكون سندها بعد الله و تربيها على خلقٍ و دين..
فهل عرفت ما هو الحب لو اعتبرتني احداهنْ لعلمت ما هو الحب لو تبعت هدي نبيك لعلمت ما هو الحب لو تبعت فطرتك السليمة لعلمت ما هو الحب ..
كن لي أرضاً أكن لك السماﺀ ... كن لي غيماً كن لي مطراً أكن لك العطاﺀ ... لم ولن ولا تنبت بذرةً بدونِ ماﺀ ...
ازرع لتحصد .... بادر لتجد ... لا تخلط المزاح بالجد .. اقطع الشكِّ باليقين الحبُّ لا يعرف التردد ... كُنْ أو لا تكونْ اقنع نفسك بحبك ثمَّ اقنعني أن تقتنع أنتَ أولاً هذا هو الحُبْ الذي لا يعرف كللاً ولا ملل ... و لا صداً ولا رَدْ.
