- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
توقّع خبيرٌ إسرائيلي؛ أن تغدو المملكة العربية السعودية، قوة عظمي في منطقة الخليج، في حال انتصر التحالف العربي الدولي، في المعارك المرتقبة في العاصمة اليمنية صنعاء.
وقال المحلِّل الإسرائيلي للشئون العربية، "يوني بن- مناحيم" في مقالٍ له على موقع "arabexpert": إن نتائج المعارك المرتقبة في العاصمة اليمنية، تُعد اختباراً كبيراً للمملكة العربية السعودية، التي تسعى إلى تعزيز مكانتها كقوة عسكرية عظمى في المنطقة، لاسيما بعد توقيع الاتفاق النووي مع إيران.
وأضاف، أنه حال انتصرت المملكة العربية السعودية، ودول التحالف العربي، في هذه المعركة؛ فسوف تتزايد قوة الردع السعودية في الخليج، خاصة في هذه الأيام التي تسعى فيها إيران لزعزعة الأنظمة الحاكمة في الكويت والبحرين من خلال "العمليات الإرهابية".
ويأتي هذا التحليل، بالتزامن مع التطورات الميدانية المتسارعة والمهمة في اليمن، والانتصارات التي تحققها قوات المقاومة الشعبية، والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية في معاركها ضد المتمردين الحوثيين، وقوات المخلوع علي عبد الله صالح، والاقتراب من تحرير "مأرب" والاتجاه نحو خوض معركة الحسم بتحرير العاصمة صنعاء من قبضة الانقلابيين.
المصدروقال المحلِّل الإسرائيلي للشئون العربية، "يوني بن- مناحيم" في مقالٍ له على موقع "arabexpert": إن نتائج المعارك المرتقبة في العاصمة اليمنية، تُعد اختباراً كبيراً للمملكة العربية السعودية، التي تسعى إلى تعزيز مكانتها كقوة عسكرية عظمى في المنطقة، لاسيما بعد توقيع الاتفاق النووي مع إيران.
وأضاف، أنه حال انتصرت المملكة العربية السعودية، ودول التحالف العربي، في هذه المعركة؛ فسوف تتزايد قوة الردع السعودية في الخليج، خاصة في هذه الأيام التي تسعى فيها إيران لزعزعة الأنظمة الحاكمة في الكويت والبحرين من خلال "العمليات الإرهابية".
ويأتي هذا التحليل، بالتزامن مع التطورات الميدانية المتسارعة والمهمة في اليمن، والانتصارات التي تحققها قوات المقاومة الشعبية، والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية في معاركها ضد المتمردين الحوثيين، وقوات المخلوع علي عبد الله صالح، والاقتراب من تحرير "مأرب" والاتجاه نحو خوض معركة الحسم بتحرير العاصمة صنعاء من قبضة الانقلابيين.