مأخوذَةٌ من رصيفِ الذاكرة... على سبيل الوفاء
و بعض الحنين ..؛
قَلْبِي ..؛
وَنَبْضٌ هَامِسٌ قَدْ أَسْمَعَهْ
لَهِيبَ؛.. أَنْفَاسِ الهَوى
المُتَقَطِّعَهْ
وَتَساأل الشِّرْيانُ
أَيْنَ غَدَى دَمِي
فِي صَدْرِ مَحْبُوبِي
يُرَاقِصُ
أَضْلُعَهْ..؟
لَوْ أَنِّ أَرْخَيْتُ الوِثَاقَ
هُنَيْهَةً عَنْهُ
لَغادَرَ نَبْضُ قَلْبِي
مَوْضِعَهْ
اسْقِ فُؤادِي
ما تشاء من الهَو إنِي أَتَيْتُ
و فِي وِصالِكَ
طَامِعَهْ
آخر تعديل: