أيها الشعب الكريم جئتكم
بعدما تدكرت كفاحكم المجيد
أتدكرون يوم كنا نشحنكم بكلامنا
و تقدمون أرواح أبنائكم فداء للوطن ؟؟
صفقوا لي فقد اشتقت كثيرا لسماع التصفيق
أيام جميلة كانت بلا براميل نفط
كنا نبيت على الماء و الرغيف
نحن نسير أموركم و أنتم من أجل
عيوننا تقدمون المستحيل
و الحمد لله على نعمة الحرية
أيها الشعب المبارك بثورته المجيدة
و مباركون نحن بتصفيقه الدائم لنا
قد اشتقنا لتلك الأيام الجميلة
فخدوا منا القرار و بالتقشف سوف
نكون دائما أحرار في وطننا
لا تأبهوا لكلام الغرباء فهم دوما
يسعون لخطف منكم حريتكم
و لخطف منا تصفيقكم الجميل
فكل ما يقتلهم أننا نجحنا على مر خمسين سنة
من تخزين رغيف يدوم لثلاث سنوات
صفقوا بكل حرارة فنحن بعيدين كل البعد عن أي تغير
أيها الشعب الفاضل
بعدما ارتحت لملامحكم التي تروي قصة كفاح طويل
و أخدت منكم الرضى و نحن لا نعمل بدون رضاكم
سوف نعلم كل أئمة المساجد و المدارس و كل الجرئد
التي تعشق طريقة عملنا أن ينشروا لكم كلام الله
بأن التبدير حرام و أن التقشف هو السبيل الوحيد
لنكون دائما أحرار
لا تقلقوا على نفط صحرائنا فلم نكن دوما نعيش لأجله
كنا فقط نقدم مداخيله على شكل مساعدة للبلدان الشقيقة كاليونان
و النيجر و بوركينافاسو و غانا و حتى بعض دول أمريكا الجنوبية
فلا تنسو بأنهم أول من اعترفوا بأننا حررنا الوطن و أصبحنا دولة عظيمة
أيها المتحابون دائما في وجه العدو
قد تعبنا كثيرا في تحرر ثقافتنا
فأصبحنا نعشق كما يحلو لنا
و أقمنا مدن كبرى لنلقى أحبة قلوبنا
بعدما كنا نواعدهم على ضفاف الوديان
و في وسط الغابات و الحقول
قد أصبح بمقدور شبابنا أن يحبوا بكل حرية
فقط التزموا أنتم بالتصفيق و نلتزم نحن بالتسير و العطاء
أيتها المرأة الجميلة التي أطربت العالم بزغاردها
كل ما نطلبه منك أن تستمري بتربية الأجيال كألاجيال السابقة
و تحثينهم على حبنا و حب الوطن
و نحن أبدا لم ننساك و كيف دالك ؟؟
و قد جعلناك تاج فوق رؤوسنا
أكره فراقكم و أحب كثيرا حديثكم المعسول
لاكن الوقت دائما يحاربنا يا أهل الجود و الكرم
و كان علي أن أقول لكم نحن بخير مادمنا نسعى لتقشف
صفقوا علي تصفيقا حارا كي لا أشتاق مرة أخرى لتصفيقكم .
بعدما تدكرت كفاحكم المجيد
أتدكرون يوم كنا نشحنكم بكلامنا
و تقدمون أرواح أبنائكم فداء للوطن ؟؟
صفقوا لي فقد اشتقت كثيرا لسماع التصفيق
أيام جميلة كانت بلا براميل نفط
كنا نبيت على الماء و الرغيف
نحن نسير أموركم و أنتم من أجل
عيوننا تقدمون المستحيل
و الحمد لله على نعمة الحرية
أيها الشعب المبارك بثورته المجيدة
و مباركون نحن بتصفيقه الدائم لنا
قد اشتقنا لتلك الأيام الجميلة
فخدوا منا القرار و بالتقشف سوف
نكون دائما أحرار في وطننا
لا تأبهوا لكلام الغرباء فهم دوما
يسعون لخطف منكم حريتكم
و لخطف منا تصفيقكم الجميل
فكل ما يقتلهم أننا نجحنا على مر خمسين سنة
من تخزين رغيف يدوم لثلاث سنوات
صفقوا بكل حرارة فنحن بعيدين كل البعد عن أي تغير
أيها الشعب الفاضل
بعدما ارتحت لملامحكم التي تروي قصة كفاح طويل
و أخدت منكم الرضى و نحن لا نعمل بدون رضاكم
سوف نعلم كل أئمة المساجد و المدارس و كل الجرئد
التي تعشق طريقة عملنا أن ينشروا لكم كلام الله
بأن التبدير حرام و أن التقشف هو السبيل الوحيد
لنكون دائما أحرار
لا تقلقوا على نفط صحرائنا فلم نكن دوما نعيش لأجله
كنا فقط نقدم مداخيله على شكل مساعدة للبلدان الشقيقة كاليونان
و النيجر و بوركينافاسو و غانا و حتى بعض دول أمريكا الجنوبية
فلا تنسو بأنهم أول من اعترفوا بأننا حررنا الوطن و أصبحنا دولة عظيمة
أيها المتحابون دائما في وجه العدو
قد تعبنا كثيرا في تحرر ثقافتنا
فأصبحنا نعشق كما يحلو لنا
و أقمنا مدن كبرى لنلقى أحبة قلوبنا
بعدما كنا نواعدهم على ضفاف الوديان
و في وسط الغابات و الحقول
قد أصبح بمقدور شبابنا أن يحبوا بكل حرية
فقط التزموا أنتم بالتصفيق و نلتزم نحن بالتسير و العطاء
أيتها المرأة الجميلة التي أطربت العالم بزغاردها
كل ما نطلبه منك أن تستمري بتربية الأجيال كألاجيال السابقة
و تحثينهم على حبنا و حب الوطن
و نحن أبدا لم ننساك و كيف دالك ؟؟
و قد جعلناك تاج فوق رؤوسنا
أكره فراقكم و أحب كثيرا حديثكم المعسول
لاكن الوقت دائما يحاربنا يا أهل الجود و الكرم
و كان علي أن أقول لكم نحن بخير مادمنا نسعى لتقشف
صفقوا علي تصفيقا حارا كي لا أشتاق مرة أخرى لتصفيقكم .