الرد على الموضوع

أأرضى بالقليل أيا تُراني 

فاحسبني على حبل الوصال 


أُراسِلُه، ألِحُّ عليه حتى 

أكاد أجن من كثر السؤال


و يمضي اليومُ لا ألقى جواباً

و يمضي الليل لا يرتاح بالي 


أمشغولٌ طوال الوقت حتىَّ

ليعجز عن سؤالي كيف حالي؟


العودة
Top