السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه صفات تُحبها أي زوجه أن يتحلَّى بها زوجها ويُحافظ على هذه الصفات .
1- أن يكون نظيفاً في نفسه وفي بدنه وفى ملابسه.
2- أن يتزين لها بأحسن الملابس ويضع العطر ويمشط شعره ولحيته .
3- أن لا يبخل عليها بماله ولا بوقته ولا بحبه ولا كُل ما يملك .
4-أن لا يبخل عليها بمشاعره وأحاسيسه وحبها نحوها ويُخبرها بذلك .
5- أن يكثر من كلمات الحب والغزل فيها وإن كانتغير جميلة..وأن لا يتوقف عن تدليلها ولو كان مُتعباً..
6-أن لا يُكرهها على المعاشرة بل بالمداعبة اللطيفة والكلمات المعسولة الجميلة .
7- أن لا يمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها بحجابها الشرعي .
8- أن لا يلقي بحمل الأولاد عليها وحدها.. بل يقوم بمساعدتها والوقوف بجانبها .
9- أن يُعينها على طاعة الله والذكر وإقامة الصلاة .
10- أن لا يخونها لا بكلمة ولا نظرة ولا فعل يُغضبها ويُحزنها.
11- دائماً يُشعرها بأنوثتها وأنه دائماً يشتاق إليها والجلوس معها .
12- أن يُخفض من صوته معها ولا يًسُبها ولا يشتمها لايضربها .
13- أن يخصص لها مصروفاً أومبلغاً من المال تشتري به ماتحب غير مصروف البيت.
14- أن لا يجبرها على زيارة أهله وإنما يرغبها في ذلك بالكلمة الطيبة .
15- أن لا يكلفها ما لا تطيق من تنظيف منزله وملابسه ورعاية الأولاد .. بل يراعى ذلك ويُساعدها ولنا فى رسول الله الأسوة الحسنة كان فى مهنه أهل بيته .
16- أن يحاول أن يسافر بها فى نزهة أو فسحة كل حين متأدبة بحجابها الشرعي .
17-أن يربي أولاده على طاعتها وسماع كلامها وعدم عصيان أوامرها .
18-أن لا يتحدث عنها في غيابها أو يذم فيها سواء مع أهله أو مع أى شخص .
19- أن يُراعى أحاسيس زوجته عند التحدث معها أمام أهلها أو أهله .
20- أن لا يمنعها من العمل أوالدراسة طالما أنه يعود بالمنفعة عليهم جميعاً ولا يتعارض مع أعمال بيتها ورعاية أبنائها. وتكون بحجابها الشرعي وبدون إختلاط بينها وبين الرجال .
21- أن يحاول أن يُهيء لها سكناً لائقاً مستقلاً على حسب إستطاعته المادية بدون إسراف .
22- أن لا يجبرها على تسمية أبنائها وفق ما يريد هو أو عائلته. بل بالتراضي والإتفاق .
23- أن يكوناً محترماً ومؤدباً معأهلها، ويُكرمهم عند زيارتهم له فى بيته .
24- أن يدعم طموحاتها ويُنمى قدراتها فى التفكير السليم الذي يعود بالنفع عليهما .
25- أن لا يجبرها على أمور شرعية مختلففيها، ويوضح لها الصحيح من أقوال العلماء .
26- أن يخاف الله ويحافظ على الصلاة في المسجد ويتقرب لله بالنوافل وفعل الطاعات .
27- أن يعرف بأنه مسؤول عن إعفافها كماهي مسؤولة عن إعفافه وبالتالي يحاول معرفة كيفية إمتعاها وأن يوصل بها إلى الرغبة التي تُريدها وتُشعرها بكونها أنثى مرغوب فيها من زوجها .
28- أن يحاول أن يكون معاملته طيبة لها مثلما كان رسول الله r يُعامل زوجاته .
29- أن لا يطالبها بالحمل والولادة كل عام، ولكن حسب الحالة الصحية لها، وحتى يستوفى الطفل رضاعة عامين. وتسترد هي صحتها وعافيتها، وتكون قادرة على حمل آخر .
30- أن يُكثر من الدعاء لها بالبركة والصحة والعافية... وان يُعينه على إسعادها .
31- أن لا يتذمر من طلبات البيت ومصاريف الأولاد، وليعلم أنهم مسئولون منه .
32- أن لا يعاندها ويقف فى وجهها فى كل صغيرة وكبيرة. وان يكون متعقلاً في كل قراراته
33- أن يناديها بأحب الأسماء إليها ويشعرها بمكانتها وقربها من قلبه .
34- أن لا يأمرها بشيء تأنف منه نفسها أو لا ترغب فيه عند المعاشرة بينهما .
35- أن لا يعيرها بأي عيب فيها ويتذكر انه أيضاً به من العيوب .
36- أن يحثها ويشجعها ويساعدها على مواصلة تعليمها وتعلم مهارات جديدة فى التعامل
37- أن يسمح لها بالعمل إن كانت حالته المادية تحتاج إلى راتبها بجانب راتبه . ولا يُجبرها على ذلك إذا كانت لا تُريد أن تعمل .
38- أن يراعى حالتها الصحية والنفسية في حالات الحيض والنفاس ولا يطالبها بأي عمل يرهقها .
39- أن يساعدها في تحمل أعباء المنزل ويكون عوناً لها فى ذلك على قدر إستطاعته .
40- أن يحمل عنها الأشياء الثقيلة، وليعلم أنها المرأة لا تقوى على حمل هذه الأشياء .
41- أن يُخلصها من الحشرات التي في المنزل لأنها المرأة بطبيعتها رقيقة لا تتحمل ذلك .
42- أن لا يذكر لها حديث " ناقصات عقل ودين" في كل مناسبة غير متفهماً لمعنى الحديث
43- أن يحاورها ويقبل رأيها وان اختلف معها بكل أدب، ولا يعتقد أن هذا تفضلاً منه .
44- أن لا يكثر من الخروج والسهر مع الأصدقاء وتركها لفترات طويلة وحدها،لان لبيته عليه حقا .
45-أن يتغاضى عن شكواها من الأطفال، بل يُهدأ من روعها بكلمات ثناء وشكر لها ليُذهب الهم والحزن عن قلبها، ويذهب عنها الغضب الذي كان فى صدرها .
46- أن لا يسافر مع أصدقاؤه بعد الزواج ويتركها وحدهها، فالأولى أن يسافر معها للترفيه وتجديد الحياة الزوجية.
47- أن يُراعى مشاعرها وكرامتها فلا يحرجها أمام أهله أو أهلهاولا يذكرها أمامهم الا بخير .
48- أن يعاتبها بلطف إن بدر منها تقصير ولا يفضحها أو يعنفها خصوصاً أمام الأطفال .
49- أن يستمع لأحلامها وطموحاتها وتفكيرها فى المستقبل، حتى وإن كان لا يُعجبه كلامها .
50- أن لا يتدخل في أفكارها وقراراتها الشخصية ويجبرها على إتباعتوجهاته الفكرية، طالما أن هذه الأفكار وهذه القرارات لا تتنافى مع تعاليم الشرع، ولا تؤثر على منظومة الحياة والإستقرار داخل الأسرة .
51- أن يمتدح طعامها دائماً حتى وإن كان لم يُعجبه، ويُحاول إحضار لها كُتب بها أكلات لتتعلم منها بأسلوب جميل غير جارح لها .
52- أن يرعى مالها ويحمله أمانة ولا يأخذ منه إلا بإذنها، وليعلم أن للمرأة ذمة ماليه منفصلة عنه .
53- أن لا يُهددها بالطلاق أو الزواج بأخرى، فإن ذلك يُفسد الحياة الزوجية ويُعكر صفوها .
54- أن لا يتفاخر أمامها بعلمه أو ماله أو نسبه إن كانت أقل منه، ويُراعى أحاسيسها ويتفهَّم ذلك .
55- أن يتذكر أن زوجته مسئوله منه فلا يظلمها ولا يهضم حقها حتى ولو فى أقل الأشياء
56- أن يشركها في هواياته ويشترك معها فيما تحب أن تفعله وتتمناه وتتطلع إليه .
57- أن يشعرها بغيرته عليها وحبه لها، ولكن دون أن يتجاوز إلى الشك فيها أو فقدان الثقة بينهما .
58- أن يعلم أنه بشر يُصب ويُخطئ فيطلب منها رده إذا أخطأ وتُذكره بخطأه .
59- أن يراها فى عينه من أجمل النساء ولا ينظر إلى غيرها
60- أن لا يُعيُّرها بقلة جمالها ويُقارن بينها وبين النساء الأخريات .
61- أن يحمد الله على نعمة الزواج وإحصان نفسه، وأن الله رزقها بزوجه صالحة .
62- أن يحفظ قول الله تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف " فلا يطلب شيئا الابالمعروف .
63- أن لا يسخر من أهلها لأي سبب كان، بل يوقرهم ويهتم بهم مثل أهله .
64- أن لا يرى نفسه أفضل منها فلا يراقبها ولا يعد عليها حركاتها وسكناتها، فكل إنسان ليس معصوم من الخطأ
65- أن لا يعاملها كالأطفال في حاجتهم للتربية والتأديب والمتابعة، بل النصح والتوجيه بكل أدب ولين ومحبة ورفق .
67-أن لا يتخذ قرارات منفردا دون استشارتها وإشراكها معه من دوام المحبة بينهما .
68-أن لا يحزن أن رزقه الله بالبنات دون البنين ولا يلقي اللوم عليها في ذلك بل يصبرويحتسب ويشكر ربه الذي رزقه الذرية.
69- أن لا يحاسبها على كل شئ فُقد أو ضاع في المنزل، بل يسألها ويسأل الأولاد برفق ولين وبأسلوب مُهذَّب غير مُعنِّف لأحد منهم .
70- أن يوقن بأنها من نعم الله عليه وأن يحمد الله تعالى على ذلك فغيره لم يستطع الزواج
71- أن يذكر لها كم هو محتاج إليها، ولا يستغنى عنها ودائماً في إشتياق إليها .
72- أن يُحاول إضحاكها حين تكون حزينة لتشعر بالراحة والسكون والهدوء وهو معها .
73- أن دائماً يُشعرها بالأمان والطمأنينة، وأنه يدافع عنها ويصون كرامتها ويحفظها أمام أهله وأمام الناس جميعاً
74- أن يمتدح ذوقها في ملابسها وتسريحة شعرها ومكياجها أمامه، ويمتدح ذوقها في ترتيب أثاث المنزل .
75- أن لا يتصرف في شيء من أثاث البيت، ولا يُعيِّر فيه شئ ألا بإذنها وعلمها وموافقتها
76-أن لا يُخفي عنها أسرارا تخصه أو تخصها، بل يعطيها الأمان والثقة وأنها ستر وغطاء عليه .
77-أن يصلي معها التطوع النوافل في البيت بقدر ما يستطيع وأن يقرا معها القران ويحفظا معاً .
78- أن لا يحرمها من قرأه الكتب الدينية ومطالعة الكتب في كافة المجالات ليُنمى ثقافتها وفكرها ومعرفة ما يجرى ويحدث فى العالم من حولها.
79- أن يُكثر من ضمها إليه فى حضنه، وتقبيلها ليُشعرها بحنانه وقربه منها ولهفته عليها
80- أن لا يخجل من أن يضمها أو يغازلها أمام الأولاد حتى يتربوا على محبة والدهم لوالدتهم .
81- أن لا يخجل من ذكر اسمها أمام الأولاد، فذلك يُشعر الأولاد بزيادة المحبة بينهما فيشعران بالسكينة .
82- أن لا يذكر جملة " أكرمكمالله " حين يذكر المرأة في حديث أو مجلس إستهزاءاً .
83-أن يعتذر إن كان مخطئاً ولا تأنف نفسه الرجوع إلى الحق، وبل يتودد لها ويُصالحها ويُحضر لها هدية حتى ولو بسيطة .
84- أن لا يجبرها على مساعدته في الإنفاق على المنزل فهذه من واجباته، إذا كان لها مال أو أرض أو أي مورد .
85- أن لا يقارن بينها وبين أمه أو أخواته أو زوجات أصدقاؤه، حتى لا تشعر بالملل والضيق والسآمة وتربيه نوع من الكُره نحوهم .
86-أن لا ينسى فضلها حين تسهر عليه فيمرضه وتعبه، وتقوم على رعايته ورعاية بيته وأولاده، بل يشكر لها جميلها وحُسن العشرة من جانبها ويُبادلها نفس العشرة الطيبة من جانبه .
87- أن لا يُكلفها بما فيه إهانة لها أو كسر لنفسها، وإذلال لنفسها، أو التقليل من شأنها أو المساس بكرامتها .
88-أن يحمد الله بأنه سبحانه رزقه بها لتكون عوناً لها وسبباً فى إنجاب الأولاد والذرية .
89- أن يراعي المواطن والمواقف التي تثير غيرتها، إتجاه أي امرأة ويتجنبها ويبتعد عنها
90- أن لا يسهر على التلفاز أو على النت أو الجريدة ويتركها تنام لوحدها .
91- أن لا يزعجها ولا يُسبب لها عدم الراحة أثناء نومها .
92- أن لا يُلقي بملابسه المتسخة في كل مكان كي تقوم بالبحث عنها والتقاطها وكأنه طفل
93- أن لا يُنادي أولادهما ب" أولادك عملوا وفعلوا " فهم أولاده قبل كل شيء .
94- أن لا يُهينها أمام أطفالهما ويحفظ لها مكانتها وكرامتها عندهم .
95-أن يُلبى حاجتها للرغبة والشهوة دون أن تطلب منه ذلك لشدة حيائها .
96- أن لا يفرغ منقضاء شهوته حتى تنتهي هي من قضاء شهوتها وتستكملها .
97-أن يتقبَّل غيرتها عليه لان من باب محبتها له وتعلفها به وأن المرأة فُطرت على هذه الغيرة .
98-أن لا يتبرم من أسئلتها عنه وعن مكان وجوده وخروجه فهي تقلق عليه وتهتم به .
99- أن لا يكذب عليها في أي شيء، ويكون صريح معها كأنه كتاب مفتوح .
100- أن لا يتلفظ أمامها بألفاظ نابية تخدش الحياء لأن الله لا يحب الفحش في القول.
هذه صفات تُحبها أي زوجه أن يتحلَّى بها زوجها ويُحافظ على هذه الصفات .
1- أن يكون نظيفاً في نفسه وفي بدنه وفى ملابسه.
2- أن يتزين لها بأحسن الملابس ويضع العطر ويمشط شعره ولحيته .
3- أن لا يبخل عليها بماله ولا بوقته ولا بحبه ولا كُل ما يملك .
4-أن لا يبخل عليها بمشاعره وأحاسيسه وحبها نحوها ويُخبرها بذلك .
5- أن يكثر من كلمات الحب والغزل فيها وإن كانتغير جميلة..وأن لا يتوقف عن تدليلها ولو كان مُتعباً..
6-أن لا يُكرهها على المعاشرة بل بالمداعبة اللطيفة والكلمات المعسولة الجميلة .
7- أن لا يمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها بحجابها الشرعي .
8- أن لا يلقي بحمل الأولاد عليها وحدها.. بل يقوم بمساعدتها والوقوف بجانبها .
9- أن يُعينها على طاعة الله والذكر وإقامة الصلاة .
10- أن لا يخونها لا بكلمة ولا نظرة ولا فعل يُغضبها ويُحزنها.
11- دائماً يُشعرها بأنوثتها وأنه دائماً يشتاق إليها والجلوس معها .
12- أن يُخفض من صوته معها ولا يًسُبها ولا يشتمها لايضربها .
13- أن يخصص لها مصروفاً أومبلغاً من المال تشتري به ماتحب غير مصروف البيت.
14- أن لا يجبرها على زيارة أهله وإنما يرغبها في ذلك بالكلمة الطيبة .
15- أن لا يكلفها ما لا تطيق من تنظيف منزله وملابسه ورعاية الأولاد .. بل يراعى ذلك ويُساعدها ولنا فى رسول الله الأسوة الحسنة كان فى مهنه أهل بيته .
16- أن يحاول أن يسافر بها فى نزهة أو فسحة كل حين متأدبة بحجابها الشرعي .
17-أن يربي أولاده على طاعتها وسماع كلامها وعدم عصيان أوامرها .
18-أن لا يتحدث عنها في غيابها أو يذم فيها سواء مع أهله أو مع أى شخص .
19- أن يُراعى أحاسيس زوجته عند التحدث معها أمام أهلها أو أهله .
20- أن لا يمنعها من العمل أوالدراسة طالما أنه يعود بالمنفعة عليهم جميعاً ولا يتعارض مع أعمال بيتها ورعاية أبنائها. وتكون بحجابها الشرعي وبدون إختلاط بينها وبين الرجال .
21- أن يحاول أن يُهيء لها سكناً لائقاً مستقلاً على حسب إستطاعته المادية بدون إسراف .
22- أن لا يجبرها على تسمية أبنائها وفق ما يريد هو أو عائلته. بل بالتراضي والإتفاق .
23- أن يكوناً محترماً ومؤدباً معأهلها، ويُكرمهم عند زيارتهم له فى بيته .
24- أن يدعم طموحاتها ويُنمى قدراتها فى التفكير السليم الذي يعود بالنفع عليهما .
25- أن لا يجبرها على أمور شرعية مختلففيها، ويوضح لها الصحيح من أقوال العلماء .
26- أن يخاف الله ويحافظ على الصلاة في المسجد ويتقرب لله بالنوافل وفعل الطاعات .
27- أن يعرف بأنه مسؤول عن إعفافها كماهي مسؤولة عن إعفافه وبالتالي يحاول معرفة كيفية إمتعاها وأن يوصل بها إلى الرغبة التي تُريدها وتُشعرها بكونها أنثى مرغوب فيها من زوجها .
28- أن يحاول أن يكون معاملته طيبة لها مثلما كان رسول الله r يُعامل زوجاته .
29- أن لا يطالبها بالحمل والولادة كل عام، ولكن حسب الحالة الصحية لها، وحتى يستوفى الطفل رضاعة عامين. وتسترد هي صحتها وعافيتها، وتكون قادرة على حمل آخر .
30- أن يُكثر من الدعاء لها بالبركة والصحة والعافية... وان يُعينه على إسعادها .
31- أن لا يتذمر من طلبات البيت ومصاريف الأولاد، وليعلم أنهم مسئولون منه .
32- أن لا يعاندها ويقف فى وجهها فى كل صغيرة وكبيرة. وان يكون متعقلاً في كل قراراته
33- أن يناديها بأحب الأسماء إليها ويشعرها بمكانتها وقربها من قلبه .
34- أن لا يأمرها بشيء تأنف منه نفسها أو لا ترغب فيه عند المعاشرة بينهما .
35- أن لا يعيرها بأي عيب فيها ويتذكر انه أيضاً به من العيوب .
36- أن يحثها ويشجعها ويساعدها على مواصلة تعليمها وتعلم مهارات جديدة فى التعامل
37- أن يسمح لها بالعمل إن كانت حالته المادية تحتاج إلى راتبها بجانب راتبه . ولا يُجبرها على ذلك إذا كانت لا تُريد أن تعمل .
38- أن يراعى حالتها الصحية والنفسية في حالات الحيض والنفاس ولا يطالبها بأي عمل يرهقها .
39- أن يساعدها في تحمل أعباء المنزل ويكون عوناً لها فى ذلك على قدر إستطاعته .
40- أن يحمل عنها الأشياء الثقيلة، وليعلم أنها المرأة لا تقوى على حمل هذه الأشياء .
41- أن يُخلصها من الحشرات التي في المنزل لأنها المرأة بطبيعتها رقيقة لا تتحمل ذلك .
42- أن لا يذكر لها حديث " ناقصات عقل ودين" في كل مناسبة غير متفهماً لمعنى الحديث
43- أن يحاورها ويقبل رأيها وان اختلف معها بكل أدب، ولا يعتقد أن هذا تفضلاً منه .
44- أن لا يكثر من الخروج والسهر مع الأصدقاء وتركها لفترات طويلة وحدها،لان لبيته عليه حقا .
45-أن يتغاضى عن شكواها من الأطفال، بل يُهدأ من روعها بكلمات ثناء وشكر لها ليُذهب الهم والحزن عن قلبها، ويذهب عنها الغضب الذي كان فى صدرها .
46- أن لا يسافر مع أصدقاؤه بعد الزواج ويتركها وحدهها، فالأولى أن يسافر معها للترفيه وتجديد الحياة الزوجية.
47- أن يُراعى مشاعرها وكرامتها فلا يحرجها أمام أهله أو أهلهاولا يذكرها أمامهم الا بخير .
48- أن يعاتبها بلطف إن بدر منها تقصير ولا يفضحها أو يعنفها خصوصاً أمام الأطفال .
49- أن يستمع لأحلامها وطموحاتها وتفكيرها فى المستقبل، حتى وإن كان لا يُعجبه كلامها .
50- أن لا يتدخل في أفكارها وقراراتها الشخصية ويجبرها على إتباعتوجهاته الفكرية، طالما أن هذه الأفكار وهذه القرارات لا تتنافى مع تعاليم الشرع، ولا تؤثر على منظومة الحياة والإستقرار داخل الأسرة .
51- أن يمتدح طعامها دائماً حتى وإن كان لم يُعجبه، ويُحاول إحضار لها كُتب بها أكلات لتتعلم منها بأسلوب جميل غير جارح لها .
52- أن يرعى مالها ويحمله أمانة ولا يأخذ منه إلا بإذنها، وليعلم أن للمرأة ذمة ماليه منفصلة عنه .
53- أن لا يُهددها بالطلاق أو الزواج بأخرى، فإن ذلك يُفسد الحياة الزوجية ويُعكر صفوها .
54- أن لا يتفاخر أمامها بعلمه أو ماله أو نسبه إن كانت أقل منه، ويُراعى أحاسيسها ويتفهَّم ذلك .
55- أن يتذكر أن زوجته مسئوله منه فلا يظلمها ولا يهضم حقها حتى ولو فى أقل الأشياء
56- أن يشركها في هواياته ويشترك معها فيما تحب أن تفعله وتتمناه وتتطلع إليه .
57- أن يشعرها بغيرته عليها وحبه لها، ولكن دون أن يتجاوز إلى الشك فيها أو فقدان الثقة بينهما .
58- أن يعلم أنه بشر يُصب ويُخطئ فيطلب منها رده إذا أخطأ وتُذكره بخطأه .
59- أن يراها فى عينه من أجمل النساء ولا ينظر إلى غيرها
60- أن لا يُعيُّرها بقلة جمالها ويُقارن بينها وبين النساء الأخريات .
61- أن يحمد الله على نعمة الزواج وإحصان نفسه، وأن الله رزقها بزوجه صالحة .
62- أن يحفظ قول الله تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف " فلا يطلب شيئا الابالمعروف .
63- أن لا يسخر من أهلها لأي سبب كان، بل يوقرهم ويهتم بهم مثل أهله .
64- أن لا يرى نفسه أفضل منها فلا يراقبها ولا يعد عليها حركاتها وسكناتها، فكل إنسان ليس معصوم من الخطأ
65- أن لا يعاملها كالأطفال في حاجتهم للتربية والتأديب والمتابعة، بل النصح والتوجيه بكل أدب ولين ومحبة ورفق .
67-أن لا يتخذ قرارات منفردا دون استشارتها وإشراكها معه من دوام المحبة بينهما .
68-أن لا يحزن أن رزقه الله بالبنات دون البنين ولا يلقي اللوم عليها في ذلك بل يصبرويحتسب ويشكر ربه الذي رزقه الذرية.
69- أن لا يحاسبها على كل شئ فُقد أو ضاع في المنزل، بل يسألها ويسأل الأولاد برفق ولين وبأسلوب مُهذَّب غير مُعنِّف لأحد منهم .
70- أن يوقن بأنها من نعم الله عليه وأن يحمد الله تعالى على ذلك فغيره لم يستطع الزواج
71- أن يذكر لها كم هو محتاج إليها، ولا يستغنى عنها ودائماً في إشتياق إليها .
72- أن يُحاول إضحاكها حين تكون حزينة لتشعر بالراحة والسكون والهدوء وهو معها .
73- أن دائماً يُشعرها بالأمان والطمأنينة، وأنه يدافع عنها ويصون كرامتها ويحفظها أمام أهله وأمام الناس جميعاً
74- أن يمتدح ذوقها في ملابسها وتسريحة شعرها ومكياجها أمامه، ويمتدح ذوقها في ترتيب أثاث المنزل .
75- أن لا يتصرف في شيء من أثاث البيت، ولا يُعيِّر فيه شئ ألا بإذنها وعلمها وموافقتها
76-أن لا يُخفي عنها أسرارا تخصه أو تخصها، بل يعطيها الأمان والثقة وأنها ستر وغطاء عليه .
77-أن يصلي معها التطوع النوافل في البيت بقدر ما يستطيع وأن يقرا معها القران ويحفظا معاً .
78- أن لا يحرمها من قرأه الكتب الدينية ومطالعة الكتب في كافة المجالات ليُنمى ثقافتها وفكرها ومعرفة ما يجرى ويحدث فى العالم من حولها.
79- أن يُكثر من ضمها إليه فى حضنه، وتقبيلها ليُشعرها بحنانه وقربه منها ولهفته عليها
80- أن لا يخجل من أن يضمها أو يغازلها أمام الأولاد حتى يتربوا على محبة والدهم لوالدتهم .
81- أن لا يخجل من ذكر اسمها أمام الأولاد، فذلك يُشعر الأولاد بزيادة المحبة بينهما فيشعران بالسكينة .
82- أن لا يذكر جملة " أكرمكمالله " حين يذكر المرأة في حديث أو مجلس إستهزاءاً .
83-أن يعتذر إن كان مخطئاً ولا تأنف نفسه الرجوع إلى الحق، وبل يتودد لها ويُصالحها ويُحضر لها هدية حتى ولو بسيطة .
84- أن لا يجبرها على مساعدته في الإنفاق على المنزل فهذه من واجباته، إذا كان لها مال أو أرض أو أي مورد .
85- أن لا يقارن بينها وبين أمه أو أخواته أو زوجات أصدقاؤه، حتى لا تشعر بالملل والضيق والسآمة وتربيه نوع من الكُره نحوهم .
86-أن لا ينسى فضلها حين تسهر عليه فيمرضه وتعبه، وتقوم على رعايته ورعاية بيته وأولاده، بل يشكر لها جميلها وحُسن العشرة من جانبها ويُبادلها نفس العشرة الطيبة من جانبه .
87- أن لا يُكلفها بما فيه إهانة لها أو كسر لنفسها، وإذلال لنفسها، أو التقليل من شأنها أو المساس بكرامتها .
88-أن يحمد الله بأنه سبحانه رزقه بها لتكون عوناً لها وسبباً فى إنجاب الأولاد والذرية .
89- أن يراعي المواطن والمواقف التي تثير غيرتها، إتجاه أي امرأة ويتجنبها ويبتعد عنها
90- أن لا يسهر على التلفاز أو على النت أو الجريدة ويتركها تنام لوحدها .
91- أن لا يزعجها ولا يُسبب لها عدم الراحة أثناء نومها .
92- أن لا يُلقي بملابسه المتسخة في كل مكان كي تقوم بالبحث عنها والتقاطها وكأنه طفل
93- أن لا يُنادي أولادهما ب" أولادك عملوا وفعلوا " فهم أولاده قبل كل شيء .
94- أن لا يُهينها أمام أطفالهما ويحفظ لها مكانتها وكرامتها عندهم .
95-أن يُلبى حاجتها للرغبة والشهوة دون أن تطلب منه ذلك لشدة حيائها .
96- أن لا يفرغ منقضاء شهوته حتى تنتهي هي من قضاء شهوتها وتستكملها .
97-أن يتقبَّل غيرتها عليه لان من باب محبتها له وتعلفها به وأن المرأة فُطرت على هذه الغيرة .
98-أن لا يتبرم من أسئلتها عنه وعن مكان وجوده وخروجه فهي تقلق عليه وتهتم به .
99- أن لا يكذب عليها في أي شيء، ويكون صريح معها كأنه كتاب مفتوح .
100- أن لا يتلفظ أمامها بألفاظ نابية تخدش الحياء لأن الله لا يحب الفحش في القول.