- إنضم
- 19 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 1,808
- نقاط التفاعل
- 2,323
- النقاط
- 71
- العمر
- 26
علاج المشاكسة عند الطفل
تتجلى مشاكسة الطفل في التمرد على أوامر الأسرة وتتسم بشعور باطني يدفع الطفل إلى المشاكسة ومحاولة الانتقام والتخريب ككسر الأواني أو العبث بأثاث المنزل واقتلاع الزهور وإضرام النار والاعتداء على إخوته وإخفاء الأشياء عمدا
كل هذه المظاهر يقوم بها الطفل بدوافع لا شعورية وهي أفعال تعكس شعور الطفل بفقدانه للحنان والأمن فيبحث عن الاستقرار النفسي واثبات الذات وإعلاء مكانته من خلال لفت نظر الأهل إليه
ولعلاج هذه الظاهرة نقوم بما يلي:
- احترام ملكية الطفل الخاصة وتقدير شخصيته من قبل أبويه
- تجنب معاقبة الطفل على فعلته بشدة استبدال العقوبة بتوجيه الطفل وتدريبه على أن يسلك سلوكا مقتديا بوالديه
- على الأبوين أن يدركا أن من اشد المصاعب الانفعالية التي تواجه الطفل هي شعوره بفقدان الأمان واستقراره فهذا الشعور يولد لديه تصورا على انه منبوذ ومكروه مما يدفعه إلى الانتقام لإثبات وجوده عن طريق التخريب
- يجب أن نتيح للطفل فرصة التعبير عن ميوله ومشاعره ورغباته وإتاحة الفرصة لهم بالتنفيس عن ثورتهم وغضبهم عن طريق الرسم واللعب
- إن الطفل الذي يعيش في جو من المحبة والأمان بين أبويه يغدو طفلا ساميا ولديه قيم جميلة
تتجلى مشاكسة الطفل في التمرد على أوامر الأسرة وتتسم بشعور باطني يدفع الطفل إلى المشاكسة ومحاولة الانتقام والتخريب ككسر الأواني أو العبث بأثاث المنزل واقتلاع الزهور وإضرام النار والاعتداء على إخوته وإخفاء الأشياء عمدا
كل هذه المظاهر يقوم بها الطفل بدوافع لا شعورية وهي أفعال تعكس شعور الطفل بفقدانه للحنان والأمن فيبحث عن الاستقرار النفسي واثبات الذات وإعلاء مكانته من خلال لفت نظر الأهل إليه
ولعلاج هذه الظاهرة نقوم بما يلي:
- احترام ملكية الطفل الخاصة وتقدير شخصيته من قبل أبويه
- تجنب معاقبة الطفل على فعلته بشدة استبدال العقوبة بتوجيه الطفل وتدريبه على أن يسلك سلوكا مقتديا بوالديه
- على الأبوين أن يدركا أن من اشد المصاعب الانفعالية التي تواجه الطفل هي شعوره بفقدان الأمان واستقراره فهذا الشعور يولد لديه تصورا على انه منبوذ ومكروه مما يدفعه إلى الانتقام لإثبات وجوده عن طريق التخريب
- يجب أن نتيح للطفل فرصة التعبير عن ميوله ومشاعره ورغباته وإتاحة الفرصة لهم بالتنفيس عن ثورتهم وغضبهم عن طريق الرسم واللعب
- إن الطفل الذي يعيش في جو من المحبة والأمان بين أبويه يغدو طفلا ساميا ولديه قيم جميلة