السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته تقبل الله من الجميع اعماله الصالحة وغفر لنا ولكم ان شااء الله :
في هذا الزمن الذي يحاول الظلام ان يصنع لنفسه اسما ..في زمن تقلبت فيه موازين القوى فاصبح الشر عنوان مقالات الجرائد واصبح الخير في خبر كان
في زمن لم يرد اهله الا ان ينظرو الى الليل وان يعيشو فيه طول العمر ..وفي زمن اصبح فيه آدم العصر معرضا للتهميش
كيف لا وقد اصبحت نسائنا يشكين الرجل ويحكين عن قلة رجولته وعن غياب ارادته وفي خضم كل هذا اصبح الرجال قليل في اعين الكثيرات
لكن قبل كل هذا دعوني احدثكم عن شباب الجامعاات
الجامعة التي علمتني معنى ان تكون رجلاا في زمن كثرت فيه الكاسيات العاريات في زمن غاب فيه الحيااء عن غالبية الفتيات
دعوني احدثكم عن شباب الجامعات الذين اصبحو مشردين بين الصبر والمصير
الصبر على اغرائات البنات و مصير مستقبلهم الذي تصنع بعض حقائقه بعض النسااء بعد تزكية من اشباه الرجال الذين هم في نظر كل النسااء رجال
دعوني اخبركم عن اقامتي الجاامعية وعن هؤلاء الشباب
في صلاة الفجر التي اعاني فيها لكن لم يغب اسبوع دونما ان اصليها والله خير المثبتين
نعم انهم شباب المصليات شباب يستيقظ عند صلاة الفجر شتاء مع الماء البارد وصيفا مع الوقت المتقدم كثيراا
الى النسااء اللواتي يقنطن من وجود رجل انا ارى هؤلاء الرجال واسمع صوت هواتفهم مزلزلة الاقاامة ايذانا بالاستيقااض لصلاة الفجر
هؤلاء الشباب الذين اغرتهم نسااء وحاولن عديد المرات ان يفعلن معهم ما فعلته امراة العزيز مع يوسف
هؤلاء البنات اللواتي خرجن من اقامتهن في كاامل زينتهن متعطرات متبرجات مائلات مميلات لم يكن همهن الاا اغوااء هذا الرجل
الذي خرج من اقامته متوضئاا قد صلى الفجر في جمااعة بل صلى كل صلواته في جمااعة
الى النسااء اللواتي لا ينظرن الا الى جاانب وااحد وفي مرآة وااحدة يرين فيها اشباه الرجاال
بل يطالبن بهم باسم الحب وباسم الزوااج الذي اصبحت تختار فيه المراة صاحب الجيب قبل صااحب الدين والخلق
نعم هناك شباب في عمر العشرين يصلون الصلوات الخمس وهم حريصون على آدائها في وقتهاا
لكن تأبى نسااء هذه الامة الا ان تنظر الى اشبااه الرجاال الذين يعدون ان حاولن عدهم.
وفي الاخير تحية خالصة مني للشباب الملتزمين بمصلياتهم وبمسااجدهم وتحية خاالصة وخاصة للشباب الذي يسرقون من
حصة البروفيسوور دقاائق لا يخرجون لشرب الدخاان او الاتصال بحبية لكنهم يسرقون وحق لهم ان يسرقو من ذالك الوقت كي
يقفو بين يدي ربهم ويقولون في دعاائهم اللهم اعناا على فتيات لم يخفنك فيناا ولم يسترن انفسهن بل اكثر من ذالك تمادين
وفي الاخير اقول للقانطات من وجود الرجاال في جاامعة باتنة حاولن المرور على المصلى الموجود في الجهة الخااصة بالبياطرة
والعلوم الفلاحية حتى تعلمن انه يوجد رجال يصلون وحتى ترين بانفسكن وجود فتيات كاسيات عاريات على ابواب هذا المصلى
دون حيااء او خجل ...
وفي الاخير : انتوما تعرفو يالبنات وحنايا نعرفو بلي لوكان تسترو رواحكم برك تتغير موازين الايمان والالحاد والخير والشر .
بارك الله في الجميع ..
في هذا الزمن الذي يحاول الظلام ان يصنع لنفسه اسما ..في زمن تقلبت فيه موازين القوى فاصبح الشر عنوان مقالات الجرائد واصبح الخير في خبر كان
في زمن لم يرد اهله الا ان ينظرو الى الليل وان يعيشو فيه طول العمر ..وفي زمن اصبح فيه آدم العصر معرضا للتهميش
كيف لا وقد اصبحت نسائنا يشكين الرجل ويحكين عن قلة رجولته وعن غياب ارادته وفي خضم كل هذا اصبح الرجال قليل في اعين الكثيرات
لكن قبل كل هذا دعوني احدثكم عن شباب الجامعاات
الجامعة التي علمتني معنى ان تكون رجلاا في زمن كثرت فيه الكاسيات العاريات في زمن غاب فيه الحيااء عن غالبية الفتيات
دعوني احدثكم عن شباب الجامعات الذين اصبحو مشردين بين الصبر والمصير
الصبر على اغرائات البنات و مصير مستقبلهم الذي تصنع بعض حقائقه بعض النسااء بعد تزكية من اشباه الرجال الذين هم في نظر كل النسااء رجال
دعوني اخبركم عن اقامتي الجاامعية وعن هؤلاء الشباب
في صلاة الفجر التي اعاني فيها لكن لم يغب اسبوع دونما ان اصليها والله خير المثبتين
نعم انهم شباب المصليات شباب يستيقظ عند صلاة الفجر شتاء مع الماء البارد وصيفا مع الوقت المتقدم كثيراا
الى النسااء اللواتي يقنطن من وجود رجل انا ارى هؤلاء الرجال واسمع صوت هواتفهم مزلزلة الاقاامة ايذانا بالاستيقااض لصلاة الفجر
هؤلاء الشباب الذين اغرتهم نسااء وحاولن عديد المرات ان يفعلن معهم ما فعلته امراة العزيز مع يوسف
هؤلاء البنات اللواتي خرجن من اقامتهن في كاامل زينتهن متعطرات متبرجات مائلات مميلات لم يكن همهن الاا اغوااء هذا الرجل
الذي خرج من اقامته متوضئاا قد صلى الفجر في جمااعة بل صلى كل صلواته في جمااعة
الى النسااء اللواتي لا ينظرن الا الى جاانب وااحد وفي مرآة وااحدة يرين فيها اشباه الرجاال
بل يطالبن بهم باسم الحب وباسم الزوااج الذي اصبحت تختار فيه المراة صاحب الجيب قبل صااحب الدين والخلق
نعم هناك شباب في عمر العشرين يصلون الصلوات الخمس وهم حريصون على آدائها في وقتهاا
لكن تأبى نسااء هذه الامة الا ان تنظر الى اشبااه الرجاال الذين يعدون ان حاولن عدهم.
وفي الاخير تحية خالصة مني للشباب الملتزمين بمصلياتهم وبمسااجدهم وتحية خاالصة وخاصة للشباب الذي يسرقون من
حصة البروفيسوور دقاائق لا يخرجون لشرب الدخاان او الاتصال بحبية لكنهم يسرقون وحق لهم ان يسرقو من ذالك الوقت كي
يقفو بين يدي ربهم ويقولون في دعاائهم اللهم اعناا على فتيات لم يخفنك فيناا ولم يسترن انفسهن بل اكثر من ذالك تمادين
وفي الاخير اقول للقانطات من وجود الرجاال في جاامعة باتنة حاولن المرور على المصلى الموجود في الجهة الخااصة بالبياطرة
والعلوم الفلاحية حتى تعلمن انه يوجد رجال يصلون وحتى ترين بانفسكن وجود فتيات كاسيات عاريات على ابواب هذا المصلى
دون حيااء او خجل ...
وفي الاخير : انتوما تعرفو يالبنات وحنايا نعرفو بلي لوكان تسترو رواحكم برك تتغير موازين الايمان والالحاد والخير والشر .
بارك الله في الجميع ..