مشكلة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

مشكلتي

كلمة المرور: 4algeria2024
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
791
نقاط التفاعل
4,395
النقاط
51
السلام عليكم عندي مشكلة

أني أسرق من الأجانب الكارت فيزا أو الماستر كارد او كيما يسموها بطاقات مصرفية بعضها أشتري بها من الأنترنت الخدمات المدفوعة في المواقع أو VPN مدفوع

و بعضها أعطيها لبعض المشاريع لأحد المواقع / مثال : كانت فيه مشروع تع مصباح ضوئي يشعل بلا بطاريات وعطيت فيه دراهم

راني عارف بلي سرقة اليهود حرام او اي واحد كان !

وهذي صورة تبين الدراهم الي أعطيتهم من دراهم اليهود وأمريكيين وهذي فوطو نوريهالكم :

فاييت 10 ملايين دينار جزائري راني صرفتها

وش تنصحوني ؟ واش تقولولي
 
رد: مشكلة

تم الاعتماد
انا الذي اعرفه انه السرقة حرام
لم يحدد شرعا من تسرق ان كان مسلما ام غيره
و لم يرد ما يحلل سرقة غير المسلمين و لو كانو يهودا
كما ان استعمال النت في السرقة اصبح من اكبر المخاطرات فكما تعلم هناك الشرطة الاكترونية الدولية و هم ذوي تخصص و براعة كبيرتين
فحذااااااااااااااار اخي و لا يزينن لك الشيطان ما تفعله بحجة سرقة اليهود فهذا ليس عذرا ابدا
ربي يجيب الخير
 
رد: مشكلة

حمى الله محارمه
الشيطان يزين لك هذا العمل المحرم
لنفترض أنك أعتقدت أن سرقة اليهود جائزة فهل تخبرنا فيم صرفتها ؟
هل يجوز الاستمتاع بجهد الاخرين وعرقهم على ملذاتنا ؟؟!
الهدف هو قضاء حاجتك وليس شي آخر ..
لا يجوز أخذ حقوق الاخرين بحجة أنهم يهود
اذاً حين تتصرف بهذه الطريقة أنت لا تسىء لنفسك فقط بل تسيء للاسلام
فماذا بقي من الدين والاسلام في نفوسنا وماذا نفرق عن اليهود ؟؟
اذا اعطيت نفسك الحق بسرقة اليهود فهل يا ترى تعطي اليهود الحق بسرقة اموالك ومستحقاتك ؟؟

وفوق هذا السرقة تبقى سرقة وهي حراااام قطعاً دون شك ولا مجال للتحايل وتحوير المفاهيم ..
راقب الله دوماً واجعله نصب عينيك ، تفلح وسوف ييسر امورك ويرزقك
واذا كانت السرقة عن طريق النت عادة لديك
او بدافع الحاجة فأقول لك من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
واذا اراد الله لك رزقاً فسيأتيك فاحرص على أن يأتيك بالحلال لأنه مقدر لك في الاساس
أسأل الله أن يهديك فحرصك على الاستفسار هو باذن الله حرصاً منك على تحري الحلال وتجنب الحرام نحسبك كذلك ان شاء الله​
 
رد: مشكلة

السلام عليكم

اخي نجيبهالك من الاخير

اولا عليك بالتوبة

ثانيا عليك برد واش ديت كامل لانه من شروط توبة السارق رد الاموال الى اصحابها ... الا اذا سامحك لي سرقته .... اعتبرهم دين عليك

و ربي يهديك اخي ... مش معناتها انه يهودي او مسيحي و ماهوش مسلم عندك الحق باه تسرقوا جامي ديننا ماعلمناش شي هذا .... و اسرع بالتوبة يا اخي لانه الحياة راهي قصيرة

 
رد: مشكلة

الله يهديك خويا هدا منقلك
 
رد: مشكلة

ربي يهدينا و يهديك اخي الى سراطه المستقيم
زيادة على واش قالو الاخوة والاخوات بما انك ذكرت ان حجتك هي انهم يهود و امريكان حبيت نعرف كيفاش عرفت انهم يهود و اذا يهود هل هم اسرائليين و وكفاش تعرف انهم سرقو مال مسلمين او ظلموهم ام لم يظلموا احدا قط و هل بعد سرقتك لهذه الاموال اعدتها لاصحابها اقصد المسلمين ام هل نفعت بهااحدا محتاج ام فقط آذيت بهاذا العمل ااشخاصا لا تعرفهم راجع نفسك اخي و تب الى الله ما يميزنا اننا امة حق ولو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها كما ان حبيبنا المصطفي عليه السلام لم يبح هذا العمل قط ومات عليه السلام و درعه مرهونة ليهودي لم يقل بما اننا في حرب فان سرقتها حلال و كذلك يوم هاجر عليه السلام ترك امانات سادة قريش عند علي رضي الله عنه وهم كانو واقفين عند باب بيته يريدون قتله عليه صلوات ربي و سلامه . راجع اخي نفسك انا على يقين انك حامل هم الامة وعلى يقين انك ستجد الف وسيلة و وسيلة لنصرتها غير هذه الافعال .
هذا رأيي والله أعلم .أطلعنا على أخبارك و ابقى على اتصال ربي ينير دربك.
 
رد: مشكلة

هذي مسئلة نسقسيو فيها لعلمااء ماشي حنايا اللي نجاوبو
والاخوة الي عطااو آرائهم في هذي نقلهم يااخاوتي اتقو الله برك
ما تفتوش هبااءا منثوراا ..​
 
رد: مشكلة

السرقة حرام وماعندهاش مبرر حتى ولو كانت لليهود ع كل راك قلت بلي علبالك
حاول تكثر من الاستغفار وتشغل روحك بحواج اخرى فيها الفائدة
 
رد: مشكلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السوال :هل تجوز سرقة الفيزاء كارد والمستر كارد الخاصه باليهود عبر
الإنترنت من باب محاربتهم بجميع مانستطيع والاستفاده من أموالهم في الخير بدل من الشر؟ ومانشاهده اليوم دليل واضح على حربهم على الاسلام والمسلمين وشكر الله لكم.




الجواب
الجواب: الحمد لله، الكفار المحاربون للإسلام والمسلمين يجوز قتالهم وغنيمة أموالهم وسبي نسائهم وذريتهم، فأموالهم تكون غنيمة للمسلمين، تقسم على قسمة الله، والنساء والذرية يكونون رقيقاً مماليك للمسلمين، ويكون ذلك جهاداً في سبيل الله، إذا كان القصد من قتالهم إعلاء كلمة الله، وهذا إنما يتحقق إذا غزاهم المسلمون وكانت لهم الغلبة فاستولوا عليهم وفتحوا ديارهم عنوه، أي بالقهر والقوة، أما إذا لم يكن غزو ولا جهاد، فمن لقي من المسلمين محارباً من الكفار فله قتله وأخذ ماله، كما تجوز السرقة من أموال الكفار المحاربين؛ لأنه لا حرمة لأنفسهم ولا لأموالهم؛ لأنه لا عهد لهم ولا ذمة، وما أخذه المسلم من مال المحارب بالاستيلاء عليه، أو سرقته فيجب أن يصرف في مصالح المسلمين، ولكن يجب أن يراعى في قتل المحارب وأخذ ماله بالسرقة وغيرها، ما يترتب على ذلك، فإذا كان يؤدي إلى تسلطهم على المسلمين والإغارة عليهم، فيجب الامتناع عن ذلك؛ درءاً لما ينشأ عنه من الأضرار والمفاسد، وليس هذا الحكم خاصاً باليهود، بل ذلك يعم كل المحاربين من اليهود والنصارى والمشركين، وما ذكر من السرقة بطريق الإنترنت يظهر أنها غير منضبطة فلا يجوز الاعتماد عليها؛ لأنه يمكن أن يقع الإنسان في السرقة من أموال بعض المعاهدين، فليس كل يهودي أو نصراني أو وثني تجوز سرقة ماله، فيجب التثبت والحذر من التسرع والاندفاع، كما يجب الاجتهاد في إصلاح النية وتحقيق الإخلاص فيما يأتي الإنسان أو يذر، كما يجب الحذر من الاسبتداد بالرأي ومتابعة الهوى على غير هدى، كما قال سبحانه وتعالى: (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (القصص:50)، والله تعالى أعلم .​
 
رد: مشكلة

السؤال : هل تجوز السرقة من الكفار ؟

الحمد لله
لا يجهل أحدٌ أن السرقة من كبائر الذنوب ، وقد جعل الله تعالى حدَّها قطع اليد ، ولم تفرق الشريعة بين مال الذكر ومال الأنثى ، ولا بين مال الصغير ومال الكبير ، ولا بين مال المسلم ومال الكافر ، ولم تستثن الشريعة إلا أموال الكفار المحاربين للمسلمين .

والواجب على المسلم أن يكون مثالاً حسناً للأمانة والوفاء بالعهد وحسن الأخلاق ، وقد كان اتصاف المسلمين بهذه الصفات سبباً لدخول الكثير من الكفار في الإسلام لمّا رأوا محاسن الإسلام وحسن خلق أهله .

وإن المسلم الذي يستحل مال الكفار سواء كان في بلاد المسلمين أم في بلادهم ليقدِّم للكفار خدمة جليلة لتشويه الإسلام والمسلمين ، وهو يعين بذلك أصحاب الحملات التي تطعن في الإسلام .

والمسلم إذا دخل بلاد الكفار فإنه يدخلها بعهد وأمان – وهي التأشيرة التي تعطى له لتمكنه من دخول بلادهم – فإذا أخذ أموالهم بغير حق فإنه يكون بذلك ناقضاً للعهد فضلاً عن كونه من السارقين .

والمال الذي سرقه منهم محرم فعن المغيرة بن شعبة أنه كان قد صحب قوماً في الجاهلية ، فقتلهم وأخذ أموالهم ، ثم جاء فأسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أما الإسلام أقبلُ ، وأما المال فلستُ منه في شيء " ، ورواية أبي داود : " أما الإسلام فقد قبلنا ، وأما المال فإنه مال غدرٍ لا حاجة لنا فيه ".

رواه البخاري ( 2583 ) وأبو داود ( 2765 ) ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود ( 2403 )

قال الحافظ ابن حجر :

قولـه " وأما المال فلستُ منه في شيءٍ " أي : لا أتعرض له لكونه أخذه غدراً ، ويستفاد منه : أنه لا يحل أخذ أموال الكفار في حال الأمن غدراً ؛ لأن الرفقة يصطحبون على الأمانة ، والأمانة تؤدَّى إلى أهلها مسلِماً كان أو كافراً ، وأن أموال الكفار إنما تحل بالمحاربة والمغالبة ، ولعل النبي صلى الله عليه وسلم ترك المال في يده لإمكان أن يسلم قومه فيرد إليهم أموالهم .

" فتح الباري " ( 5 / 341 ) .

قال الشافعي - رحمه الله - : وإذا دخل رجل مسلم دار الحرب بأمان .. وقدر على شيء من أموالهم لم يحل له أن يأخذ منه شيئاً قلّ أو كثر؛ لأنه إذا كان منهم في أمان فهم منه في مثله، ولأنه لا يحل له في أمانهم إلا ما يحل له من أموال المسلمين، وأهل الذمة ، لأن المال ممنوع بوجوه :

أولها إسلام صاحبه .

والثاني مال من له ذمة .

والثالث مال من له أمان إلى مدة أمانه وهو كأهل الذمة فيما يمنع من ماله إلى تلك المدة .

" الأم " ( 4 / 284 ) .

وقال السرخسي – رحمه الله - : أكره للمسلم المستأمِن إليهم في دينه أن يغدر بهم لأن الغدر حرام، قال صلى الله عليه وسلم : " لكل غادر لواء يركز عند باب أسته يوم القيامة يعرف به غدرته "، فإن غدر بهم وأخذ مالهم وأخرجه إلى دار الإسلام كرهت للمسلم شراءه منه إذا علم ذلك لأنه حصله بكسب خبيث ، وفي الشراء منه إغراء له على مثل هذا السبب وهو مكروه للمسلم ، والأصل فيه حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه حين قتل أصحابه وجاء بمالهم إلى المدينة فأسلم ، وطلب من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخمس ماله ، فقال : " أما إسلامك فمقبول ، وأما مالك فمال غدر فلا حاجة لنا فيه " .

" المبسوط " ( 10 / 96 ) .

والله أعلم.​
 
رد: مشكلة

السلام عليكم
حرمت السرقة ولو افاطمة بنت الرسول الكريم فما بالك انت
ربي يهدينا [ امين
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top