قد تندهشون وانتم تقرأون هذا العنوان ، ولكنها الحقيقة ، فكلنا مخطئون في حق المدرب كوركيف وسأثبت لكم ذلك؟؟؟
لو أعدنا مشاهدة جميع مقابلات الفريق الوطني جيدا بعد قدوم كوركيف ، لامكننا التمييز بين نوعين من المستويات ، المستوى المقبول - حتى لا نقول العالي- و يكون ذلك بحضور اللآعب براهيمي ياسين ، ومستوى ثاني ضعيف و هزيل بغياب نفس اللاعب (براهيمي)، مهما كانت باقي اختيارات المدرب لان براهيمي هو اللاعب الوحيد في الفريق الوطني الذي يمتلك القدرة على التحكم في الكرة في وسط الميدان دون ارتباك ، ويفعل بها ما يشاء سواء بالتمرير لاصدقائه او المراوغة و التوغل الى منطقة الخصم و بالتالي تشكيل الخطر و خلق المساحات و التفوق العددي في الهجوم ، مما يسمح للمهاجمين بسهولة التمركز ، أما في غيابه فيبقى في الوسط (تايدر - مسلوب - قديورة - وأخرين) كلهم لا يحسنون لعب الكرة (ليسوا فنانين بالكرة) فتقع الخلوطة و الخروطة في وسط الميدان و يظهر الاداء الهزيل على الفريق بصفة عامة .
و عليه فان الاشكال في الحقيقة في غياب براهيمي او حضوره و ليس في المدرب.
نتمنا التوفيق للفريق الوطني وللجزائر بصفة عامة
لو أعدنا مشاهدة جميع مقابلات الفريق الوطني جيدا بعد قدوم كوركيف ، لامكننا التمييز بين نوعين من المستويات ، المستوى المقبول - حتى لا نقول العالي- و يكون ذلك بحضور اللآعب براهيمي ياسين ، ومستوى ثاني ضعيف و هزيل بغياب نفس اللاعب (براهيمي)، مهما كانت باقي اختيارات المدرب لان براهيمي هو اللاعب الوحيد في الفريق الوطني الذي يمتلك القدرة على التحكم في الكرة في وسط الميدان دون ارتباك ، ويفعل بها ما يشاء سواء بالتمرير لاصدقائه او المراوغة و التوغل الى منطقة الخصم و بالتالي تشكيل الخطر و خلق المساحات و التفوق العددي في الهجوم ، مما يسمح للمهاجمين بسهولة التمركز ، أما في غيابه فيبقى في الوسط (تايدر - مسلوب - قديورة - وأخرين) كلهم لا يحسنون لعب الكرة (ليسوا فنانين بالكرة) فتقع الخلوطة و الخروطة في وسط الميدان و يظهر الاداء الهزيل على الفريق بصفة عامة .
و عليه فان الاشكال في الحقيقة في غياب براهيمي او حضوره و ليس في المدرب.
نتمنا التوفيق للفريق الوطني وللجزائر بصفة عامة