"ما يديها غير زعيم ولا كريم ولا مرضي الوالدين "وهي دليل على أن أجدادنا كانوا مدركين تمام الإدراك أن الجرأة بمفهوم « الزعامة » من أهم ما يجعل المرء ينجح في تحقيق مبتغاه، ويجب ألاّ تتحول هذه الجرأة إلى وقاحة ، فالجرأة في مكانها عبقرية وانتصار وفي غير مكانها حماقة واندحار