التفاعل
5
الجوائز
317
- تاريخ التسجيل
- 12 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 1,816
- آخر نشاط
1/1

السلام عليكم ورحمة الله .
على الرغم من أن هؤلاء المستشرقين لم يرتدوا عباءة الإسلام إلا أنهم قالوا كلمة حق
سطرها التاريخ على ألسنتهم و في كتبهم وتراثهم :
· مهاتما غاندي ( مهاتما غاندي في حديث لجريدة " ينج إنديا " وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليهواله وسلم ) :
أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر .. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته ، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته و صدقه في الوعود ، وتفانيه و إخلاصه لأصدقائه و أتباعه ، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه و في رسالته . هذه الصفات هي التي مهدت الطريق ، وتخطت المصاعب وليس السيف . بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة .
· راما كريشنا راو ( البروفسور راما كريشنا راو في كتابه " محمد النبي " ) :
لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها . ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة . فهناك محمد النبي ، ومحمد المحارب ، ومحمد رجل الأعمال ، و محمد رجل السياسة ،و محمد الخطيب، و محمد المصلح ، ومحمد ملاذ اليتامى ، وحامي العبيد ، ومحمد محرر النساء ، و محمد القاضي ، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلاً .
· ساروجني ندو شاعرة الهند :
يعتبر الإسلام اول الأديان منادياً ومطبقاً للديمقراطية ، وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة ، ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافاً بأن الله أكبر .. ما أدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم و التي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخاً للآخر .
· المفكر الفرنسي لامارتين ( لامارتين من كتاب " تاريخ تركيا " ، باريس ، 1854 ، الجزء الثاني ، صفحة 276_277 ) :
إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية و النتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة ، فمن ذا الذي يجرء أن يقارن أياً من عظماء التاريخ الحديث بالنبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) في عبقريته ؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنو القوانين و أقامو الامبراطوريات . فلم يجنوا إلا أمجاد بالية لم تلبث أن تحطمت. لكن هذا الرجل ( محمد صلى الله عليه وسلم ) لم يقد الجيوش ويسن التشريعات ويقم الامبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط ، و إنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذٍ .ليس هذا فقط بل إنه قضى على الأنصاب و الأزلام و الأفكار و المعتقدات الباطلة . لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر ( من الله ) . كان طموح النبي ( صلى الله عليه وسلم ) موجهاً كلياً إلى هدف واحد ، فلم يطمح إلى تكوين امبراطورية أو ما إلى ذلك . حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته و انتصاره حتى بعد موته ، كل ذلك لا يدل على الغش و الخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة و القوة لإرساء عقيدة ذات شقين : الإيمان بوحدانية الله ، والإيمان بمخالفته تعالى للحوادث .
فالشق الأول يبين صفة الله ( ألا وهي الوحدانية ) ، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله تعالى ( و هو المادية و المماثلة للحوادث ) . لتحقيق الأول كان لا بد من القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف ، أما الثاني فقد تطلب ترسيخ العقيدة بالكلمة ( بالحكمة و الموعظة الحسنة ) .
هذا هو محمد ( صلى الله عليه وسلم ) الفيلسوف ، الخطيب ، النبي ، المشرع ، المحارب ، قاهر الأهواء ، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة صحيحة ، بلا أنصاب ، و لا أزلام . هو المؤسس لعشرين امبراطورية في الأرض ، و امبراطورية روحانية واحدة . هذا هو محمد .
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية ، أود أن أتساءل : هل هناك من هو أعظم من النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ؟
· مونتجمري ( مونتجمري وات ، من كتاب " محمد في مكة " ، 1953 ، صفحة 52 ) :
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته ، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنو به و اتبعوه و اعتبروه سيداً وقائداً لهم ، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة ، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه .
· بوسورث سميث ( بوسورث سميث ، من كتاب " محمد والمحمدية " ، لندن 1874 ، صفحة 92 ) :
لقد كان محمد قائداً سياسياً و زعيماً دينياً في آن واحد . لكن لك تكن لديه عجرفة رجال الدين ، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة . و لم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت . إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد ، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها و دون أن يسانده أهلها .
· جيبون و اوكلي ( إدوارد جيبون و سيمون أوكلي ، من كتاب " تاريخ امبراطورية الشرق " ، لندن 1870 ، صفحة 54 ) :
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار و إنما استمراريتها وثباتها على مر العصور . فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة و القوة في نفوس الهنود و الأفارقة و الأتراك حديثي العهد بالقرآن ، رغم مرور اثني عشر قرناً من الزمان .
لقد استطاع المسلمون الصمود يداً واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية . فقول " أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله " هي ببساطة شهادة الإسلام . و لم يتأثر إحساسهم بألوهة الله ( عز وجل ) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله . و لم يتجاوز شرف النبي و فضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر ، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له ( لهدايته إياهم و إخراجهم من الظلمات إلى النور ) منحصرة في نطاق العقل و الدين .
· إدوارد مونته ( الفيلسوف إدوارد مونته الفرنسي مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817_1894 قال في آخر كتابه " العرب " ) :
عُرف محمد بخلوص النية و الملاطفة و إنصافه في الحكم ، ونزاهة التعبير عن الفكر و التحقق ، و بالجملة كان محمد أذكى و أدين و أرحم عرب عصره ، و أشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلمو بها من قبل ،و أسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم .
· الدكتور زويمر ( الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813_1900 قال في كتابه " الشرق وعاداته" ) :
إن محمداً كان و لا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين ، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً ، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات ، و هذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء .
· سانت هيلر ( العلامة سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793_1884 قال في كتابه " الشرقيون و عقائدهم " ) :
كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب و حريته ، و كان يعاقب الأشخاص الذن يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه و أحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بينها ، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً و رحيماً حتى مع أعدائه ، و إن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية و هما العدالة والرحمة .
· الأديب و المفكر جورج برنادشو ( برناردشو الإنكليزي ولد في مدينة كانيا 1817_1902 له مؤلف أسماه " محمد " و قد أحرقته السلطة البريطانية ) :
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد ، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام و الإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات ، خالداً خلود الأبد ، و إني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلو هذا الدين على بينة ، و سيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة ( يعني أوروبا ) .
إن رجال الدين في القرون الوسطى ، و نتيجةً للجهل أو التعصب ، قد رسموا لدين محمد صورةً قاتمة ، لقد كانوا يعتبرونه عدواً للمسيحية ، لكنني اطلعت على أمر هذا الرجل ، فوجدته أعجوبة خارقة ، و توصلت إلى أنه لم يكن عدواً للمسيحية ، بل يجب أن يسمى منقذ البشرية ، و في رأيي أنه لو تولى أمر العالم اليوم ، لوفّق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام و السعادة التي يرنو البشر إليها .
· السير موير ( السير موير الإنكليزي في كتابه " تاريخ محمد " ) :
إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ ضغره بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه و حسن سلوكه ، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمدً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف ، و لا يعرفه من جهله ، و خبير به أمعن النظر في تاريخه المجيد ، ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسل و مفكري العالم .
· سنرستن الآسوجي ( العلامة سنرستن الآسوجي : مستشرق ولد عام 1866 ، أستاذ اللغات السامية ، ساهم في دائرة المعارف ، جمع المخطوطات الشرقية ، محرر مجلة ( العالم الشرقي ) له عدة مؤلفات منها " القرآن الإنجيل المحمدي " و منها " تاريخ حياة محمد " ) :
إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات و حميد المزايا ، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل و الهمجية ، مصراً على مبدئه، و ما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين ، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع ، و هو فوق عظماء التاريخ .
· المستر سنكس ( المستر سنكس الأمريكي : مستشرق أميركي ولد في بلدته بالاي عام 1831توفي عام 1883 . في كتابه " العرب " ) :
ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة ، و كانت وظيفته ترقية عقول البشر ، بإشرابهاالأصول الأولية للأخلاق الفاضلة ، و بإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد ، و بحياة بعد هذه الحياة .
إلى أن قال : إن الفكر ة الدينية الإسلامية ، أحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم ، وخلصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التي كانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان . و لقد توصل محمد _ بمحوه كل صورة في المعابد و إبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق _ إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيد الغليظة .
· آن بيزيت ( في كتابها حياة وتعاليم محمد دار مادرس للنشر 1932 ) :
من المستحيل لأي شخص يدرس حياة و شخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف عاش هذا النبي و كيف علم الناس ، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل ، أحد رسل الله العظماء ، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم قد تكون مألوفة للعديد من الناس فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب و تبجيل و متجددين لهذا المعلم العربي العظيم .
هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة و العشرين من عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير و ظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم عندما بلغ الخمسين من عمره _ السن التي تخبو فيها شهوات الجسد _ تزوج لأشباع رغباته وشهواته ؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص .
فلو نظرت إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت سبباً إما في الدخول في تحالف لصالح أتباعه و دينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو كانت المرأة التي تزوجها في حاجة ماسة للحماية .
· مايكل هارت ( مايكل هارت : في كتابه مائة رجل من التاريخ ) :
إن اختياري ليكون الأول في أهم و أعظم رجال التاريخ ، قد يدهش القراء ، و لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين : الديني و الدنيوي .
فهناك رسل و أنبياء و حكماء بدءوا رسالات عظيمة ، ولكنهم ماتو دون إتمامها ، كالمسيح في المسيحية ، أو شاركهم فيها غيرهم ، أو سبقهم إليهم سواهم ، كموسى في اليهودية ، لكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية ، و تحددت أحكامها ، و آمنت بها شعوب بأسرها في حياته . و لأنه أقام جانب الدين دولة جديدة ، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً ، وحّد القبائل في شعب ، والشعوب في أمة ، ووضع لها كل أساس حياتها ، ورسم أمور دنياها ، و وضعها في موضع الانطلاق إلى العالم ، أيضاً في حياته ، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية و الدنيوية , و أتمها .
_لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد .
· تولستوي ( ليف تولستوي 1828_ 1910 الأديب العالمي الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية )
يكفي محمداً فخراً أنه خلّص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة ، و فتح على وجوههم طريق الرقي و التقدم ، و أن شريعة محمد ، ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة .
· سمع العالم الفلكي جيمس جينز العالم المسلم عناية الله المشرقي يتلو الآية الكريمة ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) فصرخ قائلاً : مدهش و غريب ! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة ! ، من أنبأ محمداً به ؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة ؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله . ( جيمسجينز)
· لا شك في أن القرآن من الله ، و لا شك في ثبوت رسالة محمد . ( الدكتور إيرنبرج أستاذفي جامعة أوسلو )
· لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على مالمعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو آن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله . ( البروفيسور يوشيدي كوزان _ مدير مرصد طوكيو )
· محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، و لا يمكننا بعد إنكار أن محمداً هو المرشد القائد إلى طريق النجاة . ( عالم اللاهوت السويسري د. هانز كونج )
· بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم . ( شاعر الألمان غوته )
· كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي . ( غوته )
· القرآن كتاب الكتب ، و إني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم . (غوته )
· يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول : ( يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون ... إني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة ، بهم جميعاً أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله ) . ( غوته )
· إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية ، و إننا أهل أوروبا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد . ( غوته )
· لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم . ( غوته )
· القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) . ( توماس كارليل )
· لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف ، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب و الحب ، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي و تقدسه . (أرنست رينان )
· جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته و أنه من السماء إلى الأرض . ( كارل ماركس )
· هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم و النور و المعرفة ، حري أن تدون أقواله و أفعاله بطريقة علمية خاصة ، و بما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكماً من الرسالات السابقة من التبديل و التحوير . ( كارل ماركس )
منقوووووووووووووووووول