السلام عليكم
إنّ من نافلة القول أنّ نقرّ بأهمية العمل بقاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وما من شكّ أنّ التعايش داخل الجماعات يقتضي العمل وفق هذه القاعدة حتى تستقيم الحياة بين أفراد الجماعة وتستقرّ. ولكن ما نراه اليوم مخالف لما جاء به الشارع الحكيم، فعدم الاكتراث لما يقع على مرأى من الأعين من سلوكات غير مسؤولة يأتيها البعض من الأشخاص يجعلنا في حيرة من الأمر... ما الذي تغيّر حتى صار المرء لا يبالي بما يراه من مناكر ومآسي؟ من المسؤول على حالة التردّي واللامبالاة التي تعيشها مجتمعاتنا؟ وهل من علاج لهذا المشكل؟
أنتظر مروركم...
أجمل التحايا
إنّ من نافلة القول أنّ نقرّ بأهمية العمل بقاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وما من شكّ أنّ التعايش داخل الجماعات يقتضي العمل وفق هذه القاعدة حتى تستقيم الحياة بين أفراد الجماعة وتستقرّ. ولكن ما نراه اليوم مخالف لما جاء به الشارع الحكيم، فعدم الاكتراث لما يقع على مرأى من الأعين من سلوكات غير مسؤولة يأتيها البعض من الأشخاص يجعلنا في حيرة من الأمر... ما الذي تغيّر حتى صار المرء لا يبالي بما يراه من مناكر ومآسي؟ من المسؤول على حالة التردّي واللامبالاة التي تعيشها مجتمعاتنا؟ وهل من علاج لهذا المشكل؟
أنتظر مروركم...
أجمل التحايا