نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

ابو ليث

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
8 جانفي 2010
المشاركات
10,466
نقاط التفاعل
10,283
النقاط
356
محل الإقامة
الجزائر
نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

فهذه نصيحة سبق و أن سطرتها و نشرتها على منتدى اللمة العام، أحببت بعثها من جديد في منتدى الدعوة و الاصلاح، عساها تلقى أذان صاغية و قلوب واعية، و الله الهادي الى صراطه المستقيم من شاء من خلقه المسرفين، وكلنا ذا ذنب و تفريط و تقصير.
النصيحة:

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد.

فهذه رسالة خاصة لإخواني المسلمين وأخواتي المسلمات ممن ابتلوا بما علم و أُشتهر في زماننا من مصادقة و مخادنة حرام يأباها الشرع الحكيم، أبغي بها إرشادهم لترك ما نهاهم الله عنه، من معاشرة الخلان و مخالطة الأخدان، و فعل جملة من المعاصي صارت مع قبحها معلنة ظاهرة غير خفية و لا متسترة، مما صار لازمه النصح و الأخذ بأيدي الحائرات الضالات عن سواء السبيل و إرجاعهنَّ إلى مكمن عزهن في بيوتهن مصونات غير ممتهنات و لا متَّهمات، بعيدا عن زيف الحب المزعوم و الذي أخذ بكرامة و مكانة الكثيرات منهن إلى الحضيض و العياذ بالله.

فأقول لأختنا هذه مذكرا لها (وأنا رجل أدري جيدا عن بني جنسي)، أن الذي يريد الحلال فسبيله واضح و بيّن و الله تعالى يقول (وأتوا البيوت من أبوابها)، فلا لبس في سبيل الحلال و لا خفاء، وكما أنه لا التباس معه بحرام مما يؤثر إثم و عدوان و قطيعة و تهاجر بين المسلمين بسبب ما يورثه هذا الفعل المشين من تعريض أعراض المسلمين إلى الهتك و الانتهاك من قبل الذين سلك بهم الشيطان في سبيل الغي و الضلال، و جعلوا إمامهم و قائدهم في ذلك الهوى، ممَّن أثروا شهواتهم و نزواتهم العاجلة على طاعة الله و الرسول (صلى الله عليه و سلم)، و حسبوا أن لا تكون فتنة و لا فساد في الأرض، و حسبوا الأمر منتهي عند مزعم الحب البريء كما يسمونه و بأس الحب الموهوم، والذي إذا عُرض على كتاب الله و على سنة رسوله ( عليه الصلاة و السلام) عُلم أنه العشق الشيطاني الذي يودي بصاحبه إلى خسران دينه بغلبة شهوات نفسه حتى يصير معشوقه من الأناسي منتهى طلبه و غاية قصده يصرف له الخشوع و الخضوع و الذلة و الخنوع و اللجئ و المسكنة و الافتقار الشديد مما لا يصرفه لله البتة أو كما يصرفه لله على أحسن الحالات، فتراه سجين الأماني مشتت الفكر مدهوش النفس غير ساكن القلب مهزوز الفؤاد من أثر عدم التلاقي بعد الفراق، حتى إن بعضهم يبكي حسرة و يترك الطعام و الكلام، بل منهم من يسب الرحمان و يلعن الدين و ينبذ كل من حوله إذا جرى و أن تركته خليلته إلى معشوق خليل أخر، و منهم من ينطوي على نفسه يلهيها بالمخدرات و المسكرات من أثر هجر معبوده السابق، هذا حال الذي يدعي الاخلاص، اخلاص كل تلك العبادات التي لاتصرف على ذلك الوجه الا لله، أما الذي يحبك الحبك و يضع الفخخ فلا يستأني عن الانتقال الى فريسة أخرى بعد الانقضاض على الأولى و الفتك بها، و اللبيب يفهم الكلام و الغبي لا يفيده الملام.
فهل هذا هو الحب الذي يحمده الإسلام و يمدح فاعله، و هل هذا عين الرشد أم هو الغي بحذافيره. فاستيقظوا يا إخواني و يا أخواتي ممن بليتم بمثل هذه الفعال و هبوا بأنفسكم و أرئبوا بها أن ترعى مع الهمل ، عودوا إلى الله عودة صادقة وتوبوا إليه يقبل توبتكم و يغسل حوبتكم و يواسي مصابكم في قلوبكم و أفئدتكم و يجبر من النفس كسرها و يملئ القلب نورا وهدى مما لا يبقى فيه أي شاردة من شوارد الهوى.
اجعلوا للحب معناه الصحيح و الصائب، اجعلوا حبكم للآخرين لله و بالله ووفق مراد الله، اجعلوه حبا نزيها و طاهرا لا يخالف شرعا و لا يهتك حرمة و لا يتجاوز حدا من حدوده سبحانه، لا تستعجلوا أرزاقكم، فالذي يختاره الله لكم خير من الذي تختارونه أنتم لأنفسكم.
إخواني لا شك أنكم تعلمون أن من استعجل شيئا قبل أوانه عقب بحرمانه، و علمتم أيضا أن الله يغار و أشد ما يغار أن تنتهك حدوده، و لا يخفى أيضا على كل مؤمن مبصر أن الله رقيب و على عمله حسيب، و أنه كما يرضى و يبارك، فهو يسخط ويمقت، وأن للمعصية شُؤم و أثر و أي أثر وهذه سنة لا تنقطع منتهى الدهر، إذ الله يمهل و لا يهمل، فيكفي العبد ما اجترمته يداه و ليهب كل منا إلى رشده و ليعلم أن من ترك شيئا لله عوضه خير منه، عسى الله يتوب فنتوب، و يعفو عما سبق قبل فراق الروح للجسد.
إخواني إن الله كريم رحيم يفرح بتوبة عباده و يؤويهم ويدخلهم في حماه إن هم لجئوا إليه و عاذوا به من شناعة أمرهم السابق، والمشكلة ليس عند الخطأ، و إنما المشكلة هي مواصلة الخطأ و معالجة الخطأ بخطأ أشد منه و أنكى مع تسويف التوبة و إرجاء الرجعة حتى تنقطع من النفس أنفاسها و لات ساعة مندم.
فالتوبة التوبة و الرجعة الرجعة و اتخذوا للثبات مسلكا صحيحا و اشغلوا أنفسكم بما فيه رضى الله عنكم و ابتعدوا عن كل ما يربطكم بالماضي من أغاني و مخالطة للجنس الأخر و اتركوا مجالس الخنى و مواطن الرذيلة و اهجروا الأفلام و المسلسلات التي تثير غرائزكم و تنفذ إلى حبّة القلب فتثير مكمن النفس فتُصيرُ العبد أسيرا للشهوة لا ينقطع عنها فهو في سجنها يعمل تحت وطئة عبوديتها حتى تكبه في جهنم و العياذ بالله، فاللهم لا شماتة و النصح أردت و كلنا ذلك العبد المذنب.
أخوكم الناصح أبو ليث بن محمد الأثري، كان الله له بعفوه ومنه و كرمه، اللهمَّ أاامين.
 
آخر تعديل:
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

البنت لا بد و أن تدرك أنها محط حبكة إبليس و اعوانه من الأنجاس الأرجاس، و هي بما أودعه الله فيها من حس مرهف و عاطفة طاغية، و سرعة ثقة في الطرف الأخر كثير ما تسلم العنان و تستسلم ان لم تجد الناصح الأمين و المقوم على الطريق و الأب الرفيق و الأخ الحريص و الأم الحنون و المعلم النبيل و كذلك ان لم يكن لديها ثمة ايمان يردع و دين يمنع من الزلل و اتباع الهوى الذي يعمي صاحبه عمّا فيه رشده و يصرفه عن بغيه، فالعلم الشرعي و العمل بمقتضاه أعظم الزاد في هذا الزمان، اذ لا تجد مثل هذه التصرفات الطائشة و التصورات الخاطئة و المفاهيم المغلوطة و التوجهات اللامسؤولة تصدر من عارفة بربها اتضح لها صراطه المستقيم و سبيله القويم، خاصتا لما تعلم أن سقوط المرأة ليس كسقوط الرجل، و أن من حولها لن يزيدها اذا تورطت بالسوء الا سواءا، و اذا تلطخت بالرذيلة الا سبا و شتيمة و استهانة و استفزاز و ان لم نقل اغتناما للفرصة بعد الفرصة لإيقاعها من جديد و تلطيخها بأوحال لا تقل سواءا عن الوحل الأول، و أنا أتكلم عن تجربة، و أعرف أبناء جنسي و ما يفكرون و يحبكون بينهم في حين يخفونه عن ضحاياهم الى حين أن يوقعوهم و لا يهمهم بعدها الفضيحة أو العار أو الدمار أو حتى الموت كمدا فمن اجترئ على دخول النار فلا يصرخ اذا هي لسعته بلفحها و أحرقته بلهيبها.
لا تنسوني من صالح دعائكم رحمكم الله أجميعين.
 
آخر تعديل:
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

بارك الله فيك وجزاك كل خير
جعله في ميزان حسناتك
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

موضوع رائع جدا ومهم بارك الله فيك
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي

اعتقد انه هؤولاء الفتيات حقا يحتاجون النصيحة و ان هذا السلوك ناتج عن يا اما رفقة السوء او هروب من جحيم العائلة ... و لكن هروب من سئ الى اسوء

ان شاءالله هذه النصائح تكون لها الاذان صاغية

سلمت يداك

جزاك الله خيرا
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

بارك الله فيك وجزاك كل خير
جعله في ميزان حسناتك
فيك بارك الله.
أحسن الله اليك.
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

اخي ابو الليث اصدقك القول ان الرجل اصبح مظلوما في هذا المجتمع وخااصة من زماننا الآن
حيث ان الفتاة هي التي اصبحت السباقة في مثل هاته الاموور ولا يغمض لها جفن حتى تسرق منك شيئا من حديث احدثك عن تجربة وعن وااقع
بارك الله فيك اخي في ميزان حسناتك

 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

السلام عليكم

حقا وضعت يدك على الجرح بموضوعك
بارك الله فيك أخي أبوليث على مجهودك المبذول في سبيل النصح والتوجيه
حقا كما ذكرت قد تكون تجربة ما لأحد منا ينتفع بها غيرنا
وأنا مما أدركته في هذه الحياة * أن الرجل لا يدخل إلا إذا كان الباب مفتح*ومن أغلقت بابها فلاسبيل للوصول لها*​

تقبلوا تحياتي
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

مرحبا
موضوع مهم للغاية بارك الله فيك على هاته النصائح اخي
شكرا لك تقبل مروري​
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

حقا موضوعك في غاية الاهمية يارب توصل هذه النصيحة للجميع






بارگ الله فيک و جعله في ميزان حسناتک





تحياتي :)
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

فهذه نصيحة سبق و أن سطرتها و نشرتها على منتدى اللمة العام، أحببت بعثها من جديد في منتدى الدعوة و الاصلاح، عساها تلقى أذان صاغية و قلوب واعية، و الله الهادي الى صراطه المستقيم من شاء من خلقه المسرفين، وكلنا ذا ذنب و تفريط و تقصير.
النصيحة:

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد.

فهذه رسالة خاصة لإخواني المسلمين وأخواتي المسلمات ممن ابتلوا بما علم و أُشتهر في زماننا من مصادقة و مخادنة حرام يأباها الشرع الحكيم، أبغي بها إرشادهم لترك ما نهاهم الله عنه، من معاشرة الخلان و مخالطة الأخدان، و فعل جملة من المعاصي صارت مع قبحها معلنة ظاهرة غير خفية و لا متسترة، مما صار لازمه النصح و الأخذ بأيدي الحائرات الضالات عن سواء السبيل و إرجاعهنَّ إلى مكمن عزهن في بيوتهن مصونات غير ممتهنات و لا متَّهمات، بعيدا عن زيف الحب المزعوم و الذي أخذ بكرامة و مكانة الكثيرات منهن إلى الحضيض و العياذ بالله.

فأقول لأختنا هذه مذكرا لها (وأنا رجل أدري جيدا عن بني جنسي)، أن الذي يريد الحلال فسبيله واضح و بيّن و الله تعالى يقول (وأتوا البيوت من أبوابها)، فلا لبس في سبيل الحلال و لا خفاء، وكما أنه لا التباس معه بحرام مما يؤثر إثم و عدوان و قطيعة و تهاجر بين المسلمين بسبب ما يورثه هذا الفعل المشين من تعريض أعراض المسلمين إلى الهتك و الانتهاك من قبل الذين سلك بهم الشيطان في سبيل الغي و الضلال، و جعلوا إمامهم و قائدهم في ذلك الهوى، ممَّن أثروا شهواتهم و نزواتهم العاجلة على طاعة الله و الرسول (صلى الله عليه و سلم)، و حسبوا أن لا تكون فتنة و لا فساد في الأرض، و حسبوا الأمر منتهي عند مزعم الحب البريء كما يسمونه و بأس الحب الموهوم، والذي إذا عُرض على كتاب الله و على سنة رسوله ( عليه الصلاة و السلام) عُلم أنه العشق الشيطاني الذي يودي بصاحبه إلى خسران دينه بغلبة شهوات نفسه حتى يصير معشوقه من الأناسي منتهى طلبه و غاية قصده يصرف له الخشوع و الخضوع و الذلة و الخنوع و اللجئ و المسكنة و الافتقار الشديد مما لا يصرفه لله البتة أو كما يصرفه لله على أحسن الحالات، فتراه سجين الأماني مشتت الفكر مدهوش النفس غير ساكن القلب مهزوز الفؤاد من أثر عدم التلاقي بعد الفراق، حتى إن بعضهم يبكي حسرة و يترك الطعام و الكلام، بل منهم من يسب الرحمان و يلعن الدين و ينبذ كل من حوله إذا جرى و أن تركته خليلته إلى معشوق خليل أخر، و منهم من ينطوي على نفسه يلهيها بالمخدرات و المسكرات من أثر هجر معبوده السابق، هذا حال الذي يدعي الاخلاص، اخلاص كل تلك العبادات التي لاتصرف على ذلك الوجه الا لله، أما الذي يحبك الحبك و يضع الفخخ فلا يستأني عن الانتقال الى فريسة أخرى بعد الانقضاض على الأولى و الفتك بها، و اللبيب يفهم الكلام و الغبي لا يفيده الملام.
فهل هذا هو الحب الذي يحمده الإسلام و يمدح فاعله، و هل هذا عين الرشد أم هو الغي بحذافيره. فاستيقظوا يا إخواني و يا أخواتي ممن بليتم بمثل هذه الفعال و هبوا بأنفسكم و أرئبوا بها أن ترعى مع الهمل ، عودوا إلى الله عودة صادقة وتوبوا إليه يقبل توبتكم و يغسل حوبتكم و يواسي مصابكم في قلوبكم و أفئدتكم و يجبر من النفس كسرها و يملئ القلب نورا وهدى مما لا يبقى فيه أي شاردة من شوارد الهوى.
اجعلوا للحب معناه الصحيح و الصائب، اجعلوا حبكم للآخرين لله و بالله ووفق مراد الله، اجعلوه حبا نزيها و طاهرا لا يخالف شرعا و لا يهتك حرمة و لا يتجاوز حدا من حدوده سبحانه، لا تستعجلوا أرزاقكم، فالذي يختاره الله لكم خير من الذي تختارونه أنتم لأنفسكم.
إخواني لا شك أنكم تعلمون أن من استعجل شيئا قبل أوانه عقب بحرمانه، و علمتم أيضا أن الله يغار و أشد ما يغار أن تنتهك حدوده، و لا يخفى أيضا على كل مؤمن مبصر أن الله رقيب و على عمله حسيب، و أنه كما يرضى و يبارك، فهو يسخط ويمقت، وأن للمعصية شُؤم و أثر و أي أثر وهذه سنة لا تنقطع منتهى الدهر، إذ الله يمهل و لا يهمل، فيكفي العبد ما اجترمته يداه و ليهب كل منا إلى رشده و ليعلم أن من ترك شيئا لله عوضه خير منه، عسى الله يتوب فنتوب، و يعفو عما سبق قبل فراق الروح للجسد.
إخواني إن الله كريم رحيم يفرح بتوبة عباده و يؤويهم ويدخلهم في حماه إن هم لجئوا إليه و عاذوا به من شناعة أمرهم السابق، والمشكلة ليس عند الخطأ، و إنما المشكلة هي مواصلة الخطأ و معالجة الخطأ بخطأ أشد منه و أنكى مع تسويف التوبة و إرجاء الرجعة حتى تنقطع من النفس أنفاسها و لات ساعة مندم.
فالتوبة التوبة و الرجعة الرجعة و اتخذوا للثبات مسلكا صحيحا و اشغلوا أنفسكم بما فيه رضى الله عنكم و ابتعدوا عن كل ما يربطكم بالماضي من أغاني و مخالطة للجنس الأخر و اتركوا مجالس الخنى و مواطن الرذيلة و اهجروا الأفلام و المسلسلات التي تثير غرائزكم و تنفذ إلى حبّة القلب فتثير مكمن النفس فتُصيرُ العبد أسيرا للشهوة لا ينقطع عنها فهو في سجنها يعمل تحت وطئة عبوديتها حتى تكبه في جهنم و العياذ بالله، فاللهم لا شماتة و النصح أردت و كلنا ذلك العبد المذنب.
أخوكم الناصح أبو ليث بن محمد الأثري، كان الله له بعفوه ومنه و كرمه، اللهمَّ أاامين.

السلام عليكم

بارك الله فيك وجزاك كل خير
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

موضوع رائع جدا ومهم بارك الله فيك
و فيك بارك الله.
نسأل الله القبول.
 
رد: نصيحة لأخواتي البنات في رفع الغبن عنهن و ارجاعهن الى مكمن عزهن.

نصحة مفيدة رائعة لأن الوقت صعب بنسبة لمرأة ولرجل وربي يسترنا

شكرا على هده النصحة خوي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top