djamelbrahimi
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 8
- نقاط التفاعل
- 11
- النقاط
- 3
• النصوص الادبية:
♥من الكرم العربي لحاتم الطائي ♥
التعريف بصاحب النص:
هو حاتم ابن عبد الله من قبيلة طيئ، اشتهر بجوده وشجاعته ،حتى جرى ذكره ،واصبح يضرب به المثل، فقيل "اجود من حاتم ".
له ديوان شعري مطبوع ،توفي سنة605م.
اكتشف معطيات النص:
عرف حاتم الطائي بين قومه بالكرم والشجاعة .
الدافع الذي جعل الشاعر ينضم هذه القصيدة هو قدوم الضيف والافتخار بصفة الكرم.
الصفة التي خص بها الشاعر الساري في البيت الثاني هي الجنون ،وهي صفة مجازية .
لم يجلس الشاعر الى محادثة الضيف لانه كان مشتغلا بكيفية اكرامه.
مناقشة معطيات النص:
توحي لنا عبارة 'ينازل وتنازله' بالصراع الداخلي .
اعراب كلمة 'بائسا':حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخره.
نسب الشاعر لنفسه مجموعة من الصفات من بينها الترحيب والكرم.
تدل عبارات الترحيب في البيت الخامس على ان الشاعر متعود على استقبال الضيوفه.
احدد بناء النص:
1- اهم الحوادث: _قدوم الساري.
_سماع الشاعر للصوت.
_الترحيب به واكرامه.
_التاكيد على ان صفة الكرم متأصلة لدى الشاعر.
2- القرائن اللغوية التي استعملها ىالشاعر هي:حروف العطف ،وحروف الجر،والصفة.
اجمل القول في تقدير النص:
الغرض الشعري الذي تنتمي اليه هذه القصيدة هو"وجداني وصفي" وهو من الاغراض الشعرية القديمة.
الصورة الغالبة على النص هي 'التشبيه' والغرض منه 'تقريب المعنى وتوضيحه'.
يعكس لنا النص تمسك الانسان في العصر الجاهلي بعاداته وتقاليده.
♥وصف البرق و المطر لعبيد بن الابرص ♥
التعريف بصاحب النص:
هو عبيد بن الابرص بن عوف بن مالك الاسدي من مضر، شاعر من فحول شعراء الجاهلية وحكمائها، كان من ذوي الشانفي قومه ، عمر عبيد طويلا حيث تجاوز المائة سنة ،له معلقة قيل عنها "كادت الا تكون شعرا"،لشدة غرابتها وكثرة نحافتها ،وله ديوان في شتى اغراض الشعر.
اكتشف معطيات النص:
الظاهرة الطبيعية التي شدة انتباه الشاعر لمعان البرق الذي شبهه ببياض الصبح الذي لاح من السحاب.
المقصود بقوله "يكاد يدفعه من قام بالراح" دنو السحاب من الارض ،وشدة قربه ، و اللفظتان الدالتان على ذلك هما "دان" و"فويق".
لا يستطيع احد ان يحتمي من المطر لقوته وغزارته، ويدل على ذلك التشبيه في البيت الخامس.
رصد الشاعر ثلاث ظواهر طبيعية :البرق في البيت الاول ؛تراكم السحاب وقربها في البيتين الثاني و الثالث ؛ وا
لمطر الذي لم ينج منه احد في البيتين الرابع والخامس.
اناقش معطيات النص:
الصيغة النحوية التي دلت على قوة البرق هي صيغة 'التعجب السماعية' في قوله 'يا من لبرق'.
وضف الشاعر التشبيه في البيت الخامس فقال: " فمن بنجوته كمن بمحظه" ؛ووضف الكناية في قوله "يمشي بقرواحقَرْوَاح ( الجذر: قرح - المجال: زراعة ) " وهي كناية عن البلل الذي يصاب به الانسان تحت المطر وهي اكثر دلالة على المعنى.
الطباق
الوارد في القصيدة : الليل و الصبح ؛ اعلاه و اسفله ؛ المستكن ويمشي ؛ بنجوته وبمحفله.
احدد بناء النص:
من النعوت في البيت الثاني والسابع قوله :مسف ،جلة ،شرفا.
ما يدل على لون السحاب في البيت الاول قوله "كبياض الصبح".
النمط الغالب على النص هو"النمط الوصفي" وخصائصه هي "غلبة الصور البيانية " وخاصة التشبيه والاستع
ارة والنعوت والاحوال.
اتفحص مظاهر الاتساق والانسجام:
- ورد ضمير الغائب دالا على المطر في قوله :بنجوته ،محفله ،اعلاه ،اسفله في البيتين الخامس والسادس.
دلالة تنكير المفردتين في البيت الثامن يعود على المنعوت المنكر "عشارا" في البيت السابع.
علاقة
البيت السابع باثامن "تكاملية" في وصف الابل ،ويدل هذا على خبرة الشاعر في بيئته.
اجمل القول في تقدير النص:
- وصف لنا الشاعر مشهدا طبيعيا اثار في نفسه جملة من الانفعالات كالدهشة مثلا.وقد نقله الينا نقلا واقعيا.
استمد ال
شاعر المشبه به في كل تشبيهاته من بيئته وهذا يدل ان خيال الشاعر الجاهلي محدود ومحصور في بيئته التي يعيش فيها.
l♥من شعر الفروسية لعنترة بن شداد♥
التعريف بصاحب النص:
هو عنترة بن عمرو بن شداد العبسي ،ولد سنة 525م، من ام حبشية سوداء ،واب عربي سيد قومه، فلم يعترف به ابوه ،فبقي عبدا حتى اثبت حريته بسيفه وفروسيته وشجاعته، فاعترف به ابوه واصبح سيد قومه ،توفي سنة615م، مخلفا ديوان شعريا كبيرا.
اهم اغراضه :الفخر الغزل الحماسة. وهو من اصحاب المعلقات.
اكتشف معطيات النص:
- ينتمي عنترة الى قبيلة "عبس" ،فكان اول امره عبدا،حتى اثبت عكس ذلك بسيفه وشجاعته.
- يعود الواو في افعال الشرط للبيت الثاني على قوم عنترة.
- توحي افعال جواب الشرط في البيت الثاني على شجاعة عنترة واقدامه وفروسيته وقوته.
اناقش معطيات النص:
- افتخر عنترة في البيت الثالث بنفسه وقومه .
- الصفات التي تميز بها الشاعر عن غيره هي :الصبر والكرامة والشجاعة.
- صيغ الفعل "اقني" هي صيغة الامر ،وافاد التاكيد والاصرار على اقتحام الموت.
احدد بناء النص:
- الكلام خبر وانشاء، فالاسلوب الخبري هو كل كلام يحتمل الصدق او الكذب، كما استعمله الشاعر في قوله :"انا امرئ من خير عبس منصبا". والاسلوب الانشلائي هو كل كلام لايحتمل الصدق والكذب ،وله صيغ منها : الامر النهي الاستفهام التعجب النداء الرجاء .كما استعمله الشاعر في قوله:"فاقني حيائك"
- النمط الغالب على النص هو النمط الاخباري الوصفي. هناك نمط آخر رافد وهو النمط الحواري وهو ما دار بين عنترة وتلك المراة التي جاءته تخوفه الحتوف.
اتفحص مظاهر الاتساق والانسجام:
- يدل النفي المتكرر ب"لا" في البيت السابع على شجاعة عنترة وفروسيته.
- يعود ضمير الهاء في عبارة "تسقى فوارسها" على الخيل .
- اداة النصب الواردة في عجز البيت الرابع هي "ان المضمرة بعد حتى"
اجمل القول في تقدير النص:
- وضف الشاعر الافعال المثبتة والمنفية للتاكيد على شجاعته وفروسيته.
- يدل ايمان الشاعر بحتمية الموت على استفادته من تجارب حياته.
- من بعض مظاهر بيئة الشاعر من خلال النص كثرة النزاعات والحروب، قسوة الحياة والطبيع
♥مشكلة الموارد الطبيعية للدكتور فؤاد زكرية♥
اكتشف معطيات النص:
- الازمة التي سيواجها الانسان في السنوات القادمة هي نفاد البترول وهي ازمة عالمية.
- نالت هذه المشكلة اهتمام العلماء ،لانها عصب الصناعة،واثرها على العالم العربي هو تدهور المستوى المعيشي ،لان اقتصادها يعتمد على هذه المادة الحيوية.
- بعض المواد الطبيعية القابلة للتجديد :الطاقة الهوائية الطاقة الشمسية الخشب البلاستيك.
- يقف الكاتب الى جانب المتفائلين ورئيي معهم ايضا.
اناقش معطيات النص:
- الازمة الطاقوية العالمية هي ازمة حقيقية ،وليست مفتعلة .
- ان الموارد البترولية في العالم العربينعمة ونقمة في آن واحد،نعمة لكون اقتصادها يقوم عليها ،ونقمة لكون هذه البلدان تعتمد عليها اعتمادا كبيرا ،وايضا فهي تجلب الاطماع الاستعمارية.
- يعد البحث على البدائل هما يحمله علماء الغرب وغيرهم.
استثمر المعطيات:
- .اسلوب النص علمي ،والسمة البارزة فيه استعمال المصطلحات العلمية.،والبعد عن الخصائص البلاغية.
- اعراب :"سيكون عند اذن قد نفذ".
س :اداة تفيد التسويف .
يكون :فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة ,واسم "يكون"ضمير مستتر تقديره هو.
عند: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف.
ئذ:مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
قد :حرف تحقيق.
نفد :فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره ،والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".والجملة الفرعية الفعلية في محل نصب خبر يكون.
اناقش معطيات النص:
- افتخر عنترة في البيت الثالث بنفسه وقومه .
- الصفات التي تميز بها الشاعر عن غيره هي :الصبر والكرامة والشجاعة.
- صيغ الفعل "اقني" هي صيغة الامر ،وافاد التاكيد والاصرار على اقتحام الموت.
احدد بناء النص:
- الكلام خبر وانشاء، فالاسلوب الخبري هو كل كلام يحتمل الصدق او الكذب، كما استعمله الشاعر في قوله :"انا امرئ من خير عبس منصبا". والاسلوب الانشلائي هو كل كلام لايحتمل الصدق والكذب ،وله صيغ منها : الامر النهي الاستفهام التعجب النداء الرجاء .كما استعمله الشاعر في قوله:"فاقني حيائك"
- النمط الغالب على النص هو النمط الاخباري الوصفي. هناك نمط آخر رافد وهو النمط الحواري وهو ما دار بين عنترة وتلك المراة التي جاءته تخوفه الحتوف.
اتفحص مظاهر الاتساق والانسجام:
- يدل النفي المتكرر ب"لا" في البيت السابع على شجاعة عنترة وفروسيته.
- يعود ضمير الهاء في عبارة "تسقى فوارسها" على الخيل .
- اداة النصب الواردة في عجز البيت الرابع هي "ان المضمرة بعد حتى"
اجمل القول في تقدير النص:
- وضف الشاعر الافعال المثبتة والمنفية للتاكيد على شجاعته وفروسيته.
- يدل ايمان الشاعر بحتمية الموت على استفادته من تجارب حياته.
- من بعض مظاهر بيئة الشاعر من خلال النص كثرة النزاعات والحروب، قسوة الحياة وال
♥الشجاعة الادبية للدكتور احمد امين ♥
التعريف بصاحب النص:
احمد امين ،كاتب من اكبر الادباء المحدثين ،ولد سنة1886م بالقاهرة، من اسرة محافظة ،فحفظ القرآن ودخل المدرسة فتعلم اللغة العربية والفرنسية والحساب ،ثم دخل الجامعة مدرسا، ثم عين عميدا لكلية الآداب .
توفي سنة 1954م ،مخلفا عدة مالفات منها: فجر الاسلام ،ضحى الاسلام ،ظهر الاسىلام.
اكتشف معطيات النص:
- اشار الكاتب الى نوعين مختلفين من الشجاعة :الشجاعة الادبية والشجاعة البدنية.
- قدم الكاتب امثلة حية لبعض الشخصيات الشجاعة منها : الرسول صلى الله عليه وسلم ، سقراط ، ابن تيمية (شيخ الاسلام) ،ابن رشد ،كامبانيلا ،جاليلو.
- المبادئ التي ضحى من اجلها رجال العلم و الففقه هي التمسك بالحقيقة والدعوة الى الحق وتعليم الناس.
- الدافع لكتابة هذا النص هو دعوة الناس الى قول الحق والصبر.
اناقش معطيات النص:
- تحدث الكاتب عن الشجاعة الادبية والشجاعة البدنية ،وانا افضل الشجاعة الادبية.
- كان موقف الرسول صلى الله عليه وسلم من عرض عمه الرفظ ،وهذا دليل على شجاعته الادبية.
استثمر المعطيات:
غاضا = يقصر طرفه ولايلتف.
هياما = حبا ةتعلقا.
جحد =انكر .
يبدي = من الابداء .
يدحظ = من الدحظ وهو الدفع.
فائدة نحوية او لغوية:
"قد" اذا دخل على فعل ماض فهو حرف يفبد التحقيق.
وهو حرف تقليل وتوقع اذا دخل على فعل مضارع.
♥الكوكب المهدد لنجيب صعب ♥
اكتشف معطيات النص:
- الخطر الذي يهدد نظام البيئة هو اختلال وعدم التوازن البيئي .
- لم توفق الادارة البيئية وذلك لعدم مسايرتها التطور التكنولوجي .
- القضيتان الاكثر الحاحا هما تغير المناخ وكمية الموارد المائية ونوعيتها ،يليها زوال الغابات و التصحر.
- الحل الذي اقترحه الكاتب للمشكلات البيئية هو العمل التعاوني بين الاطراف المعنيين جميعا.
استثمر المعطيات:
- عرف الكاتب في الفقرة الاولى البيئة والمخاطر المحيطة بها.
- واصل حديثه عن الظاهرة لانهاصلب الموضوع فزادها تحلبلا ومناقشة .
- نمط النص اخباري
- الاكثر :اسم تفضيل . الحاحا : تمييز منصوب.
اناقش معطيات النص:
- العلاقة بين النمو الديوغرافي والبيئة تؤثرية ،فكثرة السكان لها عدة مخلفات على البيئة ،منها تزايد الاستهلاك وقلة الاراضي .
- من مظاهر التغير المناخي التلوث الجوي ،الاحتباس الحراري .
- الحلول العملية التي نقترحها لمعالجة التصحر: -عدم الرعي العشوائي ، -التشجير ،-كثرة الري.
- نعم الجزائر ستكون معنية بحب المياه ،ان لم تضع استراتيجية لحساب كيفية استهلاك الموارد المائية.
♥محمد الرئيس صلى الله عليه وسلم لمحمو دعبا العقاد♥
اكتشف معطيات النص:
- السلوك الذي اختاره الرسول صلى الله عليه ويلم في رآسته هو ان يكون الصديق الاكبر.
- انواع الحكم :-حكم بسلطان الدنيا. -الحكم بسلطان الآخرة. -الحكم بسلطان الكفائة والمهابة. و كان للرسول صلى الله عليه وسلم الحق الاول في كل منها.
- الاسس التي بنى عليها الرسول صلى الله عليه وسلم رئاسته هي التشاور ،المحبة ،الرضا...
- رفض الرسول صلى الله عليه وسلم ان يكون متميزا عن اصحابه ،لان الله عز وجل يكره ذلك.
اناقش معطيات النص:
- مزايا التشاور في الحكم تظهر في تقوية الروابط ،تعدد الآراء الوصول الى الصواب ،اعطاء فرصة للغير.
- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدين نفسه بما يدين بهاصغر اتباعه ،لانه كان لايريد ان يتميز عنهم ،وهذا يدل على تواضعه وبساطته.
- حياب الضمير اقوى من حساب القانون ،لانه يلزم الانسان طوال حياته.
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يختار الحكم الميسر ،لان الاسلام دين يسر وليس دين عسر.