- إنضم
- 19 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 51,484
- نقاط التفاعل
- 84,428
- النقاط
- 821
- محل الإقامة
- الشرق-الوسط
- الجنس
- أنثى
"أسماء" الشخصية الرئيسية في هذه الرواية
تغوص بنا نحو عوالم باطنية دفينة
معتمدة في ايصال فكرتها على الخيال والعواطف لاقناع القارئ
عروس المطر
أدبي اجتماعي
ونفسي
تتناول المؤلفة من خلاله الحديث عن مشكلة في ذاتها وتواصل الحديث في فصول...
بثينة العيسى روائية كويتية شابة ولدت في 3 سبتمبر 1982
حاصلة على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال - تخصص تمويل، كلية العلوم الإدارية - جامعة الكويت 2011 بتقدير امتياز
أعمالها :
1- ارتطامٌ .. لم يسمع له دوي - ( رواية ) عن دار المدى - سوريا 2004
2- سعار - ( رواية ) عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر - بيروت 2005
3- عروس المطر - ( رواية ) عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بيروت 2006
4- تحت أقدام الأمهات - ( رواية ) عن الدار العربية للعلوم ناشرون - بيروت 2009
5- قيس وليلى والذئب - مجموعة نصوص، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بيروت 2011
6- عائشة تنزل إلى العالم السفلي - ( رواية ) عن الدار العربية للعلوم ناشرون - بيروت 2012 وصدر منها خمس طبعات.
7- كبرتُ ونسيتُ أن أنسى - (رواية) عن الدار العربية للعلوم ناشرون - بيروت 2013
8- خرائط التيه - ( رواية ) عن الدار العربية للعلوم ناشرون - بيروت 2015
عضو في:
- رابطة الأدباء الكويتية
- اتحاد كتاب الإنترنت العرب
- حائزة على جائزة الدولة التشجيعية عن روايتها " سعار " 2005/2006.
- حائزة على المركز الأول في مسابقة هيئة الشباب والرياضة 2003 - فرع القصة القصيرة.
- حائزة على المركز الثالث في مسابقة الشيخة باسمة الصباح - فرع القصة القصيرة.
- حائزة على المركز الثالث في مسابقة مجلة الصدى للمبدعين 2006.
بعض المقتطفات التي نالت اعجابي :
في هذه الرواية،تقوم الكاتبة بسرد ماعانته في دواخلها من اخفاقات وأحلام تمنت أن تحققها
نحو عالم وردي من نسج الخيال
حالات نفسية كاشفة عن المعاناة الإنسانية
حين تعيش واقعا خاليًا من العواطف فيكون الهروب
إلى العوالم الأكثر شفافية والأكثر حنوا
هو السبيل إلى متابعة الحياة الكئيبة.
رواية تؤثّر في القارئ الصراحة وتجعلها يطالعها بتمعّن
نظرا لأسلوب الكاتبة الرائع
أول مرّة أطالع رواية لهذهذه الروائية المبدعة ونالت اعجابي صراحة
للاطلاع مباشرة على الرواية أو حفظها في حاسوبك اضغط هنا ومطالعة ممتعة :
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــا
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــا