ابو عمر البلدي
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 15 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 323
- نقاط التفاعل
- 385
- نقاط الجوائز
- 13
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وبعد . قال تعالى (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر) الآية، قال الحكيم الترمذي: الأسوة في الرسول الاقتداء به والاتباع لسنته وترك مخالفته في قول أو فعل
ابو نعيم عن الحكم بن عمير قال صلى الله عليه وسلم (القرآن صعب مستصعب على من كرهه، وهو الحكم، فمن استمسك بحديثي وفهمه وحفظه جاء مع القرآن، ومن تهاون بالقرآن وحديثي خسر الدنيا والآخرة، أمرت أمتى أن يأخذوا بقولى ويطيعوا أمرى ويتبعوا سنتى، فمن رضى بقولي فقدر رضى بالقرآن) قال الله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه) الآية
وفي تفسير القرطبي قال الحكم بن عمير - وكانت له صحبة - قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن هذا القرآن صعب مستصعب عسير على من تركه يسير على من اتبعه وطلبه.
وحديثي صعب مستصعب وهو الحكم فمن استمسك بحديثي وحفظه نجا مع القرآن. ومن تهاون بالقرآن وحديثي خسر الدنيا والآخرة.
وأمرتم أن تأخذوا بقولي وتكتنفوا أمري وتتبعوا سنتي فمن رضي بقولي فقد رضي بالقرآن ومن استهزأ بقولي فقد استهزأ بالقرآن قال الله تعالى: " وما آتاكم الرسول فخذوة وما نهاكم عنه فانتهوا ")
وقال صلى الله عليه وسلم (من اقتدى بى فهو منى ومن رغب عن سنتى فليس منى)
وعن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (إن أحسن الحديث كتاب الله وخير الهدى هدى محمد، وشر الأمور محدثاتها)
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رصي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم (العلم ثلاثة فما سوى ذلك فهو فضل: آية محكمة أو سنة قائمة أو فريضة عادلة)
وعن الحسن بن أبى الحسن رحمهما الله تعالى قال صلى الله عليه وسلم عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة)
وقال صلى الله عليه السلام وسلم (إن الله تعالى يدخل العبد الجنة بالسنة تمسك بها)
وعن أبى هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (المتمسك بسنتى عند فساد أمتى له أجر مائة شهيد)
وقال صلى الله عليه وسلم (إن بنى اسرائيل افترقوا على اثنتين وسبعين ملة وإن أمتى تفترق على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة) قالوا ومن هم يا رسول الله ؟ قال (الذى أنا عليه اليوم وأصحابي)
وعن أنس، قال صلى الله عليه وسلم (من احيا سنتى فقد أحيانى ومن أحيانى كان معى في الجنة)
وعن عمرو بن عوف المزني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبلال بن الحارث (من أحيا سنة من سنتى قد أميتت بعدى فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع بدعة ضلالة لا ترضى الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيئا)
وقال عمر بن عبد العزيز سن رسول الله صلى الله عليه وسلم وولاة الأمر بعده سننا الأخذ بها تصديق بكتاب الله واستعمال لطاعة الله وقوة على دين الله ليس لأحد تغييرها ولا تبديلها ولا النظر في رأى من خالفها، من اقتدى بها فهو مهتد ومن انتصر بها فهو منصور ومن خالفها واتبع غير سبيل المؤمنين ولاه الله ما تولى وأصلاه جهنم وساءت مصيرا،
ابو نعيم عن الحكم بن عمير قال صلى الله عليه وسلم (القرآن صعب مستصعب على من كرهه، وهو الحكم، فمن استمسك بحديثي وفهمه وحفظه جاء مع القرآن، ومن تهاون بالقرآن وحديثي خسر الدنيا والآخرة، أمرت أمتى أن يأخذوا بقولى ويطيعوا أمرى ويتبعوا سنتى، فمن رضى بقولي فقدر رضى بالقرآن) قال الله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه) الآية
وفي تفسير القرطبي قال الحكم بن عمير - وكانت له صحبة - قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن هذا القرآن صعب مستصعب عسير على من تركه يسير على من اتبعه وطلبه.
وحديثي صعب مستصعب وهو الحكم فمن استمسك بحديثي وحفظه نجا مع القرآن. ومن تهاون بالقرآن وحديثي خسر الدنيا والآخرة.
وأمرتم أن تأخذوا بقولي وتكتنفوا أمري وتتبعوا سنتي فمن رضي بقولي فقد رضي بالقرآن ومن استهزأ بقولي فقد استهزأ بالقرآن قال الله تعالى: " وما آتاكم الرسول فخذوة وما نهاكم عنه فانتهوا ")
وقال صلى الله عليه وسلم (من اقتدى بى فهو منى ومن رغب عن سنتى فليس منى)
وعن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (إن أحسن الحديث كتاب الله وخير الهدى هدى محمد، وشر الأمور محدثاتها)
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رصي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم (العلم ثلاثة فما سوى ذلك فهو فضل: آية محكمة أو سنة قائمة أو فريضة عادلة)
وعن الحسن بن أبى الحسن رحمهما الله تعالى قال صلى الله عليه وسلم عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة)
وقال صلى الله عليه السلام وسلم (إن الله تعالى يدخل العبد الجنة بالسنة تمسك بها)
وعن أبى هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (المتمسك بسنتى عند فساد أمتى له أجر مائة شهيد)
وقال صلى الله عليه وسلم (إن بنى اسرائيل افترقوا على اثنتين وسبعين ملة وإن أمتى تفترق على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة) قالوا ومن هم يا رسول الله ؟ قال (الذى أنا عليه اليوم وأصحابي)
وعن أنس، قال صلى الله عليه وسلم (من احيا سنتى فقد أحيانى ومن أحيانى كان معى في الجنة)
وعن عمرو بن عوف المزني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبلال بن الحارث (من أحيا سنة من سنتى قد أميتت بعدى فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ومن ابتدع بدعة ضلالة لا ترضى الله ورسوله كان عليه مثل آثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أوزار الناس شيئا)
وقال عمر بن عبد العزيز سن رسول الله صلى الله عليه وسلم وولاة الأمر بعده سننا الأخذ بها تصديق بكتاب الله واستعمال لطاعة الله وقوة على دين الله ليس لأحد تغييرها ولا تبديلها ولا النظر في رأى من خالفها، من اقتدى بها فهو مهتد ومن انتصر بها فهو منصور ومن خالفها واتبع غير سبيل المؤمنين ولاه الله ما تولى وأصلاه جهنم وساءت مصيرا،