الهدوء المزعج
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 29 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 953
- نقاط التفاعل
- 2,882
- النقاط
- 51
- العمر
- 28
- محل الإقامة
- khenchela
- الجنس
- ذكر
رسالة الى كل عربى مسلم (آمن الأوطان ليس وجهة نظر ولا حرية رأى)
----------------------------------------------------------------------------------
- لم يعد هناك مجال للحديث عن حرية الرأى والتعبير ووجهات النظر المشوهه فيما يخص أمن المنطقة العربية القومى فى شتى ربوع الوطن العربى الحبيبب من المحيط الى الخليج !!
- آما أن نكون أمناء على بلادنا مدافعين عنها ضد أى معتدى وأصحاب فكر متطرف وغرب مستعمر.............. أو خاونة و عملاء لا نستحق حتى عناء الحديث والنصيحه والنقاش...!! من لايري حصاد الخيانة والعمالة للغرب وما وصلت اليه دولنا من المحيط للخليج من حال مزري من قتل وترويع الآمنين والتهجير قسرا وعدوان لأبناء الأمة ليتشتتوا فى الأرض بلا وطن فاهو أعمى البصر والبصيرة ..بتشدق الغرب بعباراته الخادعة عن الحرية وهو لايعمل بها..!! يتحدث عن حق الشعوب فى تقرير المصير وهو من يستعبد الشعوب!! الى كل المنظمات الحقوقية وجمعيات حقوق الأنسان والأمم المتحدة ومجلس الامن وكل من يدعي حماية الانسان...!! أين أنتم مما يجري اليوم فى منطقة الشرق الاوسط على وجه التحديد و أيضا شمال افريقيا ( ليبيا) التى صارت بؤرة للصراع والحروب والأرهاب الذى صنعته أنظمة دولية لتحقيق أطماعها فى المنطقة العربية.. هل سأل أحدنا نفسه كم من الضحايا سقطوا جراء شعارات الغرب التى صدرها الينا آبان ثورات الخريف العبري...!!
فى أحصائية قد تكون قريبة من حصر أعداد الضحايا فى شتى ربوع بلادنا العربية جاء فيها..""عدد من ماتوا فى دارفور فى السودان خلال الفترة من 2003 وحتى الآن حوالى 300 ألف. وعدد القتلى فى العراق خلال الفترة من 2004 وحتى 2007 بعد الغزو الأمريكى للعراق حوالى 93 ألفاً، وعدد قتلى العرب بعد انتفاضات وثورات الربيع العبري من 2011 وحتى الآن حوالى ثلاثة آلاف فى مصر، 30 ألفاً فى ليبيا، و160 ألفاً فى سوريا. الأرقام السابقة وفقاً لتقرير لمجلة الإيكونومست البريطانية (عدد 5 يوليو 2014).
(والمجلة استبعدت حروباً أهلية أخرى مثل الصومال وجنوب السودان وغيرهما مع الأخذ فى الأعتبار مرور أكثرمن 6 أشهر على هذة الاحصائية مما يدعونا لأضافة المزيد من الاعداد التى تتجاوز بضعة ألاف!!!
والسؤال هنا للجميع أين من يدعوا الى السلام فى المنطقة وحقن الدماء العربيةوأجتساس جذور الأرهاب الأخوانى ( وأجنحته العسكرية من داعش- جبهه النصره -أنصار الشريعة -بيت المقدس- فجر ليبيا -القاعدة...بوكو حرام الى أخره من مسميات طفت على السطح ) الذى سيطر بظلاله على المنطقة وعاث فيها الفساد فلا يحدثنى أحد عن كون هذا حريه رأى وتعبير ومعارضة معتدلة وما الى ذلك من هراء وكذب وتدليس وخلط للأوراق المشهد بات واضحا آما أن نكون أو لانكون أما أن نكون أمناء على بلادنا محبى لترابها محافظين على مقدراتنا وأعراضنا وعروبتنا وقوميتنا وأما أن نكون خونه وعملاء وأزيال أزلاء تابعين للغرب الصهيونى .....الذى تقوده أدارة امريكا و تركيا وتميم بن موزه الماسونية!!..
----------------------------------------------------------------------------------
- لم يعد هناك مجال للحديث عن حرية الرأى والتعبير ووجهات النظر المشوهه فيما يخص أمن المنطقة العربية القومى فى شتى ربوع الوطن العربى الحبيبب من المحيط الى الخليج !!
- آما أن نكون أمناء على بلادنا مدافعين عنها ضد أى معتدى وأصحاب فكر متطرف وغرب مستعمر.............. أو خاونة و عملاء لا نستحق حتى عناء الحديث والنصيحه والنقاش...!! من لايري حصاد الخيانة والعمالة للغرب وما وصلت اليه دولنا من المحيط للخليج من حال مزري من قتل وترويع الآمنين والتهجير قسرا وعدوان لأبناء الأمة ليتشتتوا فى الأرض بلا وطن فاهو أعمى البصر والبصيرة ..بتشدق الغرب بعباراته الخادعة عن الحرية وهو لايعمل بها..!! يتحدث عن حق الشعوب فى تقرير المصير وهو من يستعبد الشعوب!! الى كل المنظمات الحقوقية وجمعيات حقوق الأنسان والأمم المتحدة ومجلس الامن وكل من يدعي حماية الانسان...!! أين أنتم مما يجري اليوم فى منطقة الشرق الاوسط على وجه التحديد و أيضا شمال افريقيا ( ليبيا) التى صارت بؤرة للصراع والحروب والأرهاب الذى صنعته أنظمة دولية لتحقيق أطماعها فى المنطقة العربية.. هل سأل أحدنا نفسه كم من الضحايا سقطوا جراء شعارات الغرب التى صدرها الينا آبان ثورات الخريف العبري...!!
فى أحصائية قد تكون قريبة من حصر أعداد الضحايا فى شتى ربوع بلادنا العربية جاء فيها..""عدد من ماتوا فى دارفور فى السودان خلال الفترة من 2003 وحتى الآن حوالى 300 ألف. وعدد القتلى فى العراق خلال الفترة من 2004 وحتى 2007 بعد الغزو الأمريكى للعراق حوالى 93 ألفاً، وعدد قتلى العرب بعد انتفاضات وثورات الربيع العبري من 2011 وحتى الآن حوالى ثلاثة آلاف فى مصر، 30 ألفاً فى ليبيا، و160 ألفاً فى سوريا. الأرقام السابقة وفقاً لتقرير لمجلة الإيكونومست البريطانية (عدد 5 يوليو 2014).
(والمجلة استبعدت حروباً أهلية أخرى مثل الصومال وجنوب السودان وغيرهما مع الأخذ فى الأعتبار مرور أكثرمن 6 أشهر على هذة الاحصائية مما يدعونا لأضافة المزيد من الاعداد التى تتجاوز بضعة ألاف!!!
والسؤال هنا للجميع أين من يدعوا الى السلام فى المنطقة وحقن الدماء العربيةوأجتساس جذور الأرهاب الأخوانى ( وأجنحته العسكرية من داعش- جبهه النصره -أنصار الشريعة -بيت المقدس- فجر ليبيا -القاعدة...بوكو حرام الى أخره من مسميات طفت على السطح ) الذى سيطر بظلاله على المنطقة وعاث فيها الفساد فلا يحدثنى أحد عن كون هذا حريه رأى وتعبير ومعارضة معتدلة وما الى ذلك من هراء وكذب وتدليس وخلط للأوراق المشهد بات واضحا آما أن نكون أو لانكون أما أن نكون أمناء على بلادنا محبى لترابها محافظين على مقدراتنا وأعراضنا وعروبتنا وقوميتنا وأما أن نكون خونه وعملاء وأزيال أزلاء تابعين للغرب الصهيونى .....الذى تقوده أدارة امريكا و تركيا وتميم بن موزه الماسونية!!..
