قصة وعبرة

الہٰوردة الہٰسہٰوداء

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
18 سبتمبر 2015
المشاركات
5,906
نقاط التفاعل
16,016
النقاط
351
محل الإقامة
batna
الجنس
أنثى
جميــــلة هي الحــــياة حينــــما يضــــحّي طرفٌـــــ لإسعـــــــاد طــــــرفٍ أخــــــر
وتكـــــون أجــــمل عنـــــدما يتســـــــابق الطرفـــــــــان لإسعـــــاد بعضهمـــــــــا:love01:
 
رد: قصة وعبرة

كان عند إمرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء، وتحملهما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها.
وكان أحد الإناءين به شرخ والإناء الآخر سليم ولا ينقص من الماء الذي بداخله شيء .
وفى كل مرة كان الإناء المشروخ يصل إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل وبه نصف كمية الماء فقط ولمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث مع السيدة الصينية،
حيث كانت تصل منزلها بإناء واحد مملوء وآخر به نصفه .
وبالطبع، كان الإناء السليم مزهواً بعمله الكامل ، والإناء المشروخ محتقراً لنفسه لعدم قدرته وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه .
وفى يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة والإحساس بالفشل تكلم الإناء المشروخ مع السيدة الصينية
"أنا خجل جداَ من نفسي لأني عاجز ولدي شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل"
فابتسمت المرأة الصينية وقالت "ألم تلاحظ الزهور التي على جانب الطريق من ناحيتك وليست على الجانب الآخر؟"
أنا أعلم تماماً عن الماء الذي يُفقد منك ولهذا الغرض غرست البذورعلى طول الطريق من جهتك حتى ترويها في طريق عودتك للمنزل
"ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من هذه الزهور الجميلة لأزين بها منزلي"
ما لم تكن أنت بما أنت فيه، ما كان لي أن أجد هذا الجمال يزين منزلي .
عندما يهدى لك القدر ليمونة حامضة اجعل منها عصير ليمون لذيذ
يخسر الناس معظم الفرص لأنها تأتيهم فى صورة مشكلات
 
رد: قصة وعبرة

أحد الفقراء كل مرة يكتب في ورقة
(ربي ارزقني ب 50 مليون ) ويحط عنوانه ويربطها ببالونه ويطيرها، وكل مره تقع فوق مركز الشرطة الذي بجواره ..
قالك غاضهم وقرروا الشرطة أن يجمعوا له مبلغ ويساعدونه ، فجمعوا (25 مليون ) وذهبوا ودقوا بابه وعندما فتح لهم قالوا له : (تفضل هذه 25 مليون رزق من الله لك) حتى لا يحرجونه اذا علم ان المبلغ منهم ..
أخذها منهم ودخل البيت وقام كتب رسالة ثانية وربطها ببالونه وطيرها، وطبعاً وقعت فوق مركز الشرطة نفسه ..
فتحوها ووجدوه كاتب:
(ربي أشكرك على إجابة دعوتي ولكن الشرطة الكلاب اخذوا نصفها )
طريفة ولكن فيها حكمة أكيد هههههههههههه:bravo01:
 
رد: قصة وعبرة

حكى أنه في زمن من الأزمان وضع الله سر قدر أهل قرية مع رجل صالح فيها ليكرمه ويجعله عزيزاً بينهم ، فجاء شاب يبلغ من العمر 20 عاماً وسأله عن قدره فقال له الرجل الصالح :" ستحكم هذه القرية ، وستنطلق بعدها لتحكم البلاد كلها".
فرح الشاب بهذا وقرر أن يتوقف عن العمل .. فمستقبله مضمون حاكماً للبلاد فلماذا التعب إذن؟
سقط حاكم المستقبل في بحور اللهو والشرب حتى ساعات الصباح كل يوم ... وهو يعود لمنزله وتقول له أمه : " ماذا تفعل يا بني بنفسك؟"..
فيجيبها : " أريد أن ألعب وأستمتع قبل أن تأتي مسؤوليات الحاكم لي في المستقبل فلا أجد وقتاً لهذا".
مرت السنوات ... ودخل الشاب في سن الأربعين وهو مدمن على الشرب واللعب واللهو ولا يتقن صنعة ... أصابه المرض وارتمى في الفراش فعلم أن موته اقترب فطلب أن يأتوا له بالرجل الصالح الذي يخبر الناس قدرهم.
فجاء الرجل الصالح ونظر للشاب بحزن .. فقال له : " ليشفيك الله"..
فقال له المريض : " أنت رجل كاذب محتال ، لم أصبح حاكماً للبلاد".
فأجابه الصالح : " لقد كان قدرك فعلاً أن تصبح حاكماً للبلاد ، لكن القدر ليس هدية وينتهي الأمر ... إن القدر يحتاج لعمل ويحتاج لجهد كي يتحقق فالله تعالى وضع نتيجة لكل عمل وأنت لو استمريت بجهدك وإخلاص لقريتك بعملك النزيه لكنت حاكماً لها ولطالبت القرى المجاورة بك أن تديرها بسبب أخلاقك لكنك تخليت عنها فتغير قدرك".
الحكمة : إن المتحججين على فشلهم بالقدر لا يدركون معنى قوله تعالى : " إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ"...إن القدر نتيجة لأعمالنا فالله تعالى وضع نتيجة لكل عمل .. ونحن من نختار العمل فتكون النتيجة المقدرة من الله تعالى ، فمن يفعل الصحيح يجد قدراً جميلاً صحيحاً ومن يفعل الخطأ يجد قدراً يعاقبه.:regards01:
 
رد: قصة وعبرة

كانت فاطمة جالسة حين استقبلت والدتها جارتها التي قدمت لزيارتها ، كادت الأم تصعق ، وهي ترى ابنتها لا تتحرك من مقعدها فلا تقوم للترحيب معها بالجارة الطيبة الفاضلة التي بادرت – برغم – ذلك إلى بسط يدها لمصافحة فاطمة ، لكن فاطمة تجاهلتها ولم تبسط يدها للجارة الزائرة ، وتركتها لحظات واقفة باسطة يدها أمام ذهول أمها التي لم تملك إلا أن تصرخ فيها : قومي وسلمي على خالتك ، ردت فاطمة بنظرات لا مبالية دون أن تتحرك من مقعدها كأنها لم تسمع كلمات أمها !.

أحست الجارة بحرج شديد تجاه ما فعلته فاطمة ورأت فيها مسا مباشرا بكرامتها ، وإهانة لها ، فطوت يدها الممدودة ، والتفتت تريد العودة إلى بيتها وهي تقول : يبدو أنني زرتكم في وقت غير مناسب!
هنا قفزت فاطمة من مقعدها ، وأمسكت بيد الجارة وقبلت رأسها وهي تقول : سامحيني يا خالة .. فو الله لم أكن أقصد الإساءة إليك ، وأخذت يدها بلطف ورفق ومودة واحترام ، ودعتها لتقعد وهي تقول لها : تعلمين يا خالتي كم أحبك وأحترمك ؟!
نجحت فاطمة في تطيب خاطر الجارة ومسح الألم الذي سببته لها بموقفها الغريب ، غير المفهوم ، بينما أمها تمنع مشاعرها بالغضب من أن تنفجر في وجه ابنتها .
قامت الجارة مودعة ، فقامت فاطمة على الفور ، وهي تمد يدها إليها ، وتمسك بيدها الأخرى يد جارتها اليمنى ، لتمنعها من أن تمتد إليها وهي تقول : ينبغي أن تبقى يدي ممدودة دون أن تمدي يدك إلي لأدرك قبح ما فعلته تجاهك .
لكن الجارة ضمت فاطمة إلى صدرها ، وقبلت رأسها وهي تقول لها : ما عليك يابنتي .. لقد أقسمت إنك ما قصدت الإساءة .
ما إن غادرت الجارة المنزل حتى قالت الأم لفاطمة في غضب مكتوم : مالذي دفعك إلى هذا التصرف ؟ قالت : أعلم أنني سببت لك الحرج يا أمي فسامحيني .
ردت أمها : تمد إليك يدها وتبقين في مقعدك فلا تقفين لتمدي يدك وتصافحيها ؟!
قالت فاطمة : أنت يا أمي تفعلين هذا أيضا ! صاحت أمها : أنا أفعل هذا يافاطمة ؟!
قالت : نعم تفعلينه في الليل والنهار .
ردت أمها في حدة : وماذا أفعل في الليل والنهار ؟ قالت فاطمة : يمد إليك يده فلا تمدين يدك إليه!
صرخت أمها في غضب : من هذا الذي يمد يده إليّ ولا أمد يدي إليه ؟ قالت فاطمة : الله يا أمي .. الله سبحانه يبسط يده إليك في النهار لتتوبي .. ويبسط يده إليك في الليل لتتوبي .. وأنت لاتتوبين .. لاتمدين يدك إليه ، تعاهدينه على التوبه . صمتت الأم ، وقد أذهلها كلام ابنتها .
واصلت فاطمة حديثها : أما حزنت يا أمي حينما لم أمد يدي لمصافحة جارتنا ، وخشيت من أن تهتز الصورة الحسنة التي تحملها عني ؟ أنا يا أمي أحزن كل يوم وأنا أجدك لاتمدين يدك بالتوبة إلى الله سبحانه الذي يبسط يده إليك بالليل والنهار . يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : (( إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )). رواه مسلم .
فهل رأيت يا أمي : ربنا يبسط إليك يده في كل يوم مرتين ، وأنت تقبضين يدك عنه ، ولا تبسطينها إليه بالتوبة!
اغرورقت عينا الأم بالدموع .
واصلت فاطمة حديثها وقد زادت عذوبته : أخاف عليك يا أمي وأنت لاتصلين ، وأول ما تحاسبين عليه يوم القيامة الصلاة ، وأحزن وأنا أراك تخرجين من البيت دون الخمار الذي أمرك به الله سبحانه ، ألم تحرجي من تصرفي تجاه جارتنا .. أنا يا أمي أحرج أما صديقاتي حين يسألنني عن سفورك ، وتبرجك ، بينما أنا محجبة !.
سالت دموع التوبة مدرارا على خدي الأم ، وشاركتها ابنتها فاندفعت الدموع غزيرة من عينيها ثم قامت إلى أمها التي احتضنتها في حنو بالغ ، وهي تردد : (( تبت إليك يا رب .. تبت إليك يارب.
قال تعالى ( ومن يغفر الذنوب إلا اللـــــه )) لقد رآك الله وأنت تقرأ هذه الكلمات ويرى ما يدور في قلبك الآن وينتظر توبتك فلا يراك حبيبك الله إلا تائبا, خاصة ونحن في شهر فضيل, وموسم كريم, قد غلقت فيه أبواب العذاب وفتحت فيه أبواب الرحمة, وهو فرصة عظيمة للعودة إلى الله, وقد لا تتكرر هذه الفرصة مرة أخرى, فيأتي رمضان وأنت في عداد من قد مات, والله المستعان.
فعسى أن يكون في هذه القصة عبرة لك تكون باب خير للدعوة إلى التوبة إلى الله.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
 
رد: قصة وعبرة

كانت هناك قرية جميلة يعيش بها الجميع بسلام ويمارسون اعمالهم وعبادة ربهم بحرية ، في أحد الأيام وصل الشيطان الى القرية وتنكر بشكل رجل ، فور وصولة زرع الشيطان شجرة وبدأ يدعي سكان القرية لعبادة الشجرة ويكافئ من يعبدها بالهدايا ، أنشغل الشعب عن العمل والعبادة بتقديس الشجرة وبدأت المشاكل تنتشر في القرية ، شعر سامر بالغضب حين شاهد اهل ضيعته يتركون اعمالهم وعباداتهم من أجل الشجرة فحمل فأس وخرج من بيتة ليقطع هذه الشجرة اللعينة ، في الطريق اعترض الشيطان طريق سامر وبدأ القتال بينهم ، دقائق قليلة انتصر سامر ووضع رأس الشيطان تحت قدمة ليقتله ، صرخ الشيطان : لاتقتلني وسأضع لك كل صباح قطعة ذهب تحت مخدتك فكر سامر بكل مشاكلة المادية وقال لنفسة سأتركه يعيش بعض الوقت وسأعود لاحقا لقطع الشجرة ترك سامر الشيطان وعاد الى بيتة وبدأ يشعر بالسعادة في كل صباح يستيقظ ويجد قطعة من الذهب في سريرة ,بعد شهر استيقظ سامر فلم يجد قطعة الذهب قال لنفسه ربما نسي الشيطان وضعها اليوم ، مر اسبوعين بدون ظهور اي قطعة ذهب جديدة عندها شعر سامر بالغضب لانقطاع الذهب فحمل فأس وخرج من بيتة ليقطع هذه الشجرة اللعينة ، في الطريق اعترض الشيطان طريق سامر وبدأ القتال بينهم ، دقائق قليلة انتصر الشيطان ووضع رأس سامر تحت قدمة ليقتله ، صرخ سامر : لا أفهم كيف أصبحت قوي ؟ في الماضي انتصرت عليك بسرعة وسهولة والان انت اصبحت أقوى مني وهزمتني بسهولة ؟ أجاب الشيطان : في الماضي أنت كنت قوي لأنك كنت تدافع عن مبادئك لكنك اليوم أنت أصبحت ضعيف لأنك تدافع فقط عن اموالك
 
رد: قصة وعبرة

تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك / ساعة ..
وسرعة الأسد حوالى 58 ك / ساعة ..
ورغم ذلك فان الغزالة تسقط فريسة للأسد هل تعلم لماذا ؟!
-لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد تؤمن بأنه مفترسها وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد..
فخوفها يجعلها تكثر الالتفات إلى الخلف لتحديد المسافة وهذه الإلتفاتة تؤثر سلبا على سرعة الغزالة، وتقلص من الفارق ...
لو عرفت الغزالة أن لديها نقطة قوة في سرعتها لنجت منه....
فكم من الوقت التفتنا فيها إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟..
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟...
وكم من إحباط داخلنا جعلنا لا نثق بأننا قادرون على النجاة وتحقيق أهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا
 
رد: قصة وعبرة

رجل سأل بحار: أين مات أبوك؟
قال: في البحر.
فسأله: وجدك أين مات؟
قال: في البحر.
فصرخ الرجل مستغرباً وتركب البحر بعد هذا؟!
إبتسم البحار ورد بالسؤال نفسه: وأنت يا هذا أين مات أبوك؟
قال: على فراشه.
وجدك؟
فأجاب: على فراشه.
فالتفت البحار عنه عائداً إلى قاربه وهو يقول: وتنام على الفراش بعد هذا؟!
إذا عزمت لفعل أمرٍ
فاجعل التوكل مركبة العبور
وإذا عصاك الدهر يوماً
فاسأل المولى لتسهيل الأمور
لا تجزع لضيق الرزق أبداً
يرزق العصفور من بين النسور
واعلم بأن الله يعلم
نظرة العين وما تخفي الصدور
كن شاكراً ما دمت حياً
واعلم بأن الدنيا أيامٌ تدور
 
رد: قصة وعبرة

مشكووورة خيتو على هاته القصص لأنها فعلا تحمل عبرا...في إنتظار المزيد منها :bravo01:

نورت المكااااااااااااااااان وعطرته فل ومرجااناا اهل اختي تحياتي لك كوني بالقرب:regards01:
 
رد: قصة وعبرة

خرج أحمد وهو شاب يبلغ من العمر 25 عاماً من بيته بقميص جديد اشتراه ... وهو في الطريق قابل صديقه فأبلغه بأن لون القميص غير مناسب للبنطال ورغم اقتناع أحمد بتلائم الألوان ، لكنه عاد ليغير البنطال ويختار لوناً حسب إرشادات صديقه فاليوم مهم جدا لأن هناك مؤتمر سنوي في الشركة.

أنهى أحمد لبسه الجديد وهم بالخروج ليزورهم ابن عمه ويلتقي به على الباب .. فأخبره بأن تسريحة شعره غير مناسبة...
...عاد أحمد ونظر في المرآة ورغم إعجابه بشعره لكنه قرر تغييرها ليرضي ابن عمه ويضمن عدم وجود شيء خاطىء يفسد عليه اليوم المهم...
وصل أحمد العمل ... وهناك تحدث مع الزملاء وجرب أمامهم العرض التقديمي الذي سيلقيه...
في التجربة الأولى كان رائعاً جداً بتلقائيته وحركته التي لم تكن فيها شيء من التخطيط وإنما صادرة من الذات الواثقة ...
انتقده بعض الزملاء ...
طلبوا منه تغيير نبرة صوته قليلاً...
طلبوا منه تغيير حركات يده....
أطاعهم جميعهم ....
وصل وقت المؤتمر ... خرج وألقى العرض التقديمي...
عاد للبيت ومعه تسجيلاً لعرضه ليشاهده ويفتخر به ...
فتح كومبيوتره .. بدأ بمشاهدة العرض الخاص به ...
جلس بجانبه أخوه الصغير ليشاهد أيضاً...
فسأله أخوه بتلقائية : " من هذا الرجل الذي يتكلم؟"...
صمت أحمد كثيراً... هو خرج بجسده لكنه لم يكن هو من يتكلم ... بل مزيج من أراء الناس!!
عرف أحمد أنه لم يعد أحمد ومن حق أخيه الصغير أن لا يعرفه!...أنت مجموعة من الأشياء الصغيرة فلا تحاول إرضاء الناس بكل هذه الأشياء لأنك ستصبح شخصاً أخر ، فمن لم يعجبه شعرك سيعجبه عيناك ... ومن لم تعجبه نبرة صوتك ستعجبه فكرتك ...لا تغير ما دمت مقتنعا بما أنت عليه!
من أجمل الحكم حول هذا الأمر : " إذا أردت أن تكون أصيلا فحاول أن تكون نفسك، لأن الله لم يخلق شخصين متماثلين تماما."
 
رد: قصة وعبرة

راقت لي . . في المتابعة ان شاء الله . . واصلي :regards01:
 
رد: قصة وعبرة

راقت لي . . في المتابعة ان شاء الله . . واصلي :regards01:

اهلااااااااااااااااااااااااا بك اخي ولنستفيد كلنااااااااااااا فلااا تبخل عليناااا ان وجدت مثلهاااااااااااا كن بالقرب تحيااتي:regards01:
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top