- إنضم
- 19 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 51,473
- نقاط التفاعل
- 84,385
- النقاط
- 821
- محل الإقامة
- الشرق-الوسط
- الجنس
- أنثى
ومن الأحلام ماتحقّق على أرض الواقع ،ومن الأحلام ماكان افتراضيا وتحقّق ليصبح واقعيا أيضا !
دعوني ياسادة أُحدّثكم عنها !
هيَ لم تكُن صديقة،أو مجرّد رفيقة، بل هي أكثر!
أحاديثي الحُلوة الطّويلة لاأُتقنها إلّا وأنا بين أحضانها... آه كم أخافُ أن لاأكون قد وُفقّتُ في صدق مشاعر حبّي لها !
عِشتُ عُمرًا وأكثر أُردّد أُغنية واحدة ...كانت هي عُنوانُها...مُحتواها...بدايتها ونهايتها....
عند كُلّ فصل أراقبُها خلفَ تلكَ الأغصان من هُناك....يالــــــــروعتها !ماشاء الله حفظكِ الرّحمان ياجميلة....
كانت تكبُر وتكبُر عند بزوغ كلّ فجرٍ جديد
وكنتُ أشهقُ فرحًا كُلّما فتحتُ عيني
وكأنّها صغيرتي التي أنجبْت والتي أراها كلّ يوم ولاأملّ ،ياله من شعور صادق!
كالجَمرِ أنتِ تُشعلين الشّوقَ في قلبي كلّما تبتعدين !
ويالها من سعادة غامرة تستوطنني حينما تعودين !
دعوني أُحدّثُكم عنّي !
فلاأحد منكم انزلق من قبل ليراني أبكي ليلًا سواها !
أمامها مزّقتُ أوراقًا،شَطرتُ قلبي شطرين،أعدتُه للحياة مُجدّدًا !
مهلا هي من علّمتني أن أتمسّك بالحياة عند كلّ فشل!
وأن أصرُخ عاليا وأقول:مازالت الطّيبة في الدّنيا لاتفقدوا الأمل!
كم هي عزيزة ! وكم هي ثمينة لِمَن يُخلص لها ويهيمُ عشقًا بها !
هي كنزٌ لمن يفهمُها
أدامكِ اللهُ فخرَا لنا يالمّة الأوطانِ أنتِ!
هيَ لم تكُن صديقة،أو مجرّد رفيقة، بل هي أكثر!
أحاديثي الحُلوة الطّويلة لاأُتقنها إلّا وأنا بين أحضانها... آه كم أخافُ أن لاأكون قد وُفقّتُ في صدق مشاعر حبّي لها !
عِشتُ عُمرًا وأكثر أُردّد أُغنية واحدة ...كانت هي عُنوانُها...مُحتواها...بدايتها ونهايتها....
عند كُلّ فصل أراقبُها خلفَ تلكَ الأغصان من هُناك....يالــــــــروعتها !ماشاء الله حفظكِ الرّحمان ياجميلة....
كانت تكبُر وتكبُر عند بزوغ كلّ فجرٍ جديد
وكنتُ أشهقُ فرحًا كُلّما فتحتُ عيني
وكأنّها صغيرتي التي أنجبْت والتي أراها كلّ يوم ولاأملّ ،ياله من شعور صادق!
كالجَمرِ أنتِ تُشعلين الشّوقَ في قلبي كلّما تبتعدين !
ويالها من سعادة غامرة تستوطنني حينما تعودين !
دعوني أُحدّثُكم عنّي !
فلاأحد منكم انزلق من قبل ليراني أبكي ليلًا سواها !
أمامها مزّقتُ أوراقًا،شَطرتُ قلبي شطرين،أعدتُه للحياة مُجدّدًا !
مهلا هي من علّمتني أن أتمسّك بالحياة عند كلّ فشل!
وأن أصرُخ عاليا وأقول:مازالت الطّيبة في الدّنيا لاتفقدوا الأمل!
كم هي عزيزة ! وكم هي ثمينة لِمَن يُخلص لها ويهيمُ عشقًا بها !
هي كنزٌ لمن يفهمُها
أدامكِ اللهُ فخرَا لنا يالمّة الأوطانِ أنتِ!
-صديقتي: بمعنى اللّمة الجزائريّة-
من قلب عاشقة مُتيمّة !
من قلب عاشقة مُتيمّة !
سبق نشرها في المنتدى سنة 2013
اللمة الجزائرية
بدأت كبيرة وستبقى كبيرة
كل عام يمر تترصع في الأذهان عقود جميلة
مليئة بالفرح والإبداع
والرائعون هم الذي يعيشون طويلا في ذاكرة النقاء
ألف مبارك لكم أيها المميزون لنا ولكم هذا المنتدى الرائع ( أعضاء وإدارة )
ومزيدا من التألق والتقدم ان شاء الله
بدأت كبيرة وستبقى كبيرة
كل عام يمر تترصع في الأذهان عقود جميلة
مليئة بالفرح والإبداع
والرائعون هم الذي يعيشون طويلا في ذاكرة النقاء
ألف مبارك لكم أيها المميزون لنا ولكم هذا المنتدى الرائع ( أعضاء وإدارة )
ومزيدا من التألق والتقدم ان شاء الله