مسا الخير اعضاء اللمة هاية واش راكم أشوية
اليوم راني معاكم في موضوع
وحدو
نحكيلكم الأول -كالعادة -
قبل ما نسجل للدراسة اللغة الفرنسية كنت نروح للمسجد أحدا دارنا نحفظو القرآن مع السيدة الجليلة
التي تتبرع بوقتها مجانا لتحفيظ القرآن أحييها بالمناسبة و صلنا إلي سورة الجن وفي ذلك اليوم أخذت معي أمي و هي تقرأ في محو الأمية في نفس المسجد و عجبتها يما القضية و قاعدة تناقش
و عادت تنشر فيها بين النساء إلي في سنها و تنصحهم
المهم
بدأت الأساتذة تشرح
تقول الآية بعد بسم الله الرحمن الرحيم أعوذ بالله من الشيطانم الرجيم - و إنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا و شهبا -8- و إنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا -9-
صدق الله العظيم
من سورة الجن
بدات تشرح و معظم المستمعين عجائز أقليل البنات
المهم شرحها هو كالتالي
وقوله وإنا لمسنا السماء يقول عز وجل مخبرا عن قيل هؤلاء النفر وأنا طلبنا السماء يبعرون فوجدناها ملئت يقول فوجدناها ملئت حرسا شديدا يعني حفظة وشهبا وهي جمع شهاب وهي النجوم التي كانت ترجم بها الشياطين وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ذكر من قال ذلك حدثنا ابن حميد قال ثنا جرير عن مغيرة عن زياد عن سعيد بن جبير قال كانت الجن تستمع فلما رجموا قالوا إن هذا الذي حدث في السماء لشيء حدث في الأرض قال فذهبوا يطلبون حتى رأوا النبي صلى الله عليه وسلم خارجا من سوق عكاظ يصلي بأصحابه الفجر فذهبوا إلى قومهم منذرين القول في تأويل قوله تعالى وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا ثم وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا يقول عز وجل وإنا كنا معشر الجن نقعد من السماء مقاعد لنسمع ما يحدث وما يكون فيها فمن يستمع الآن فيها منا يجد له شهابا رصدا يعني شهاب نار قد رصد له به
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ذكر من قال ذلك حدثنا بشر قال ثنا يزيد قال ثنا سعيد عن قتادة قوله وأنا لمسنا السماء إلى قوله فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا كانت الجن تسمع سمع السماء فلما بعث الله نبيه حرست السماء ومنعوا ذلك فتفقدت الجن ذلك من أنفسها
من كتاب تفسير القرطبي الصفحة 111 الجزء 29 من قرص المكتبة الألفية للسنة النبوية
الرجاء قراءته بتمعن
معناه أنه لا تكهن بالمستقبل بعد الآن
ما معناه أنه كل السحرة كذابون بالدليل من الكتاب و السنة
كذب المنجمون و لو صدقو
بالصح إلي نشوفو فيه درك أنو و الشعوذة عادو بالكمبيوتر و في التلفزيون يعني هومة تاني أطورو و أتبعو لامود
أبراج كارطة سرقة في الناس تحير و الناس التبع برك
الشعوذة
الأكيد أننا جيل متعلم و مثقف لا نهتم و لا نريد هذه الأمور و مستقبلك أنت الذي تصنعه
بالإرادة و العزيممة و ليس بتتبع الخرافات التي لا تغني و لا تسمن ولا تغني من جوع
تفقبلو موضوعي
somi
اليوم راني معاكم في موضوع
وحدو
نحكيلكم الأول -كالعادة -
قبل ما نسجل للدراسة اللغة الفرنسية كنت نروح للمسجد أحدا دارنا نحفظو القرآن مع السيدة الجليلة
التي تتبرع بوقتها مجانا لتحفيظ القرآن أحييها بالمناسبة و صلنا إلي سورة الجن وفي ذلك اليوم أخذت معي أمي و هي تقرأ في محو الأمية في نفس المسجد و عجبتها يما القضية و قاعدة تناقش
و عادت تنشر فيها بين النساء إلي في سنها و تنصحهم
المهم
بدأت الأساتذة تشرح
تقول الآية بعد بسم الله الرحمن الرحيم أعوذ بالله من الشيطانم الرجيم - و إنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا و شهبا -8- و إنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا -9-
صدق الله العظيم
من سورة الجن
بدات تشرح و معظم المستمعين عجائز أقليل البنات
المهم شرحها هو كالتالي
وقوله وإنا لمسنا السماء يقول عز وجل مخبرا عن قيل هؤلاء النفر وأنا طلبنا السماء يبعرون فوجدناها ملئت يقول فوجدناها ملئت حرسا شديدا يعني حفظة وشهبا وهي جمع شهاب وهي النجوم التي كانت ترجم بها الشياطين وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ذكر من قال ذلك حدثنا ابن حميد قال ثنا جرير عن مغيرة عن زياد عن سعيد بن جبير قال كانت الجن تستمع فلما رجموا قالوا إن هذا الذي حدث في السماء لشيء حدث في الأرض قال فذهبوا يطلبون حتى رأوا النبي صلى الله عليه وسلم خارجا من سوق عكاظ يصلي بأصحابه الفجر فذهبوا إلى قومهم منذرين القول في تأويل قوله تعالى وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا ثم وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا يقول عز وجل وإنا كنا معشر الجن نقعد من السماء مقاعد لنسمع ما يحدث وما يكون فيها فمن يستمع الآن فيها منا يجد له شهابا رصدا يعني شهاب نار قد رصد له به
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ذكر من قال ذلك حدثنا بشر قال ثنا يزيد قال ثنا سعيد عن قتادة قوله وأنا لمسنا السماء إلى قوله فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا كانت الجن تسمع سمع السماء فلما بعث الله نبيه حرست السماء ومنعوا ذلك فتفقدت الجن ذلك من أنفسها
من كتاب تفسير القرطبي الصفحة 111 الجزء 29 من قرص المكتبة الألفية للسنة النبوية
الرجاء قراءته بتمعن
معناه أنه لا تكهن بالمستقبل بعد الآن
ما معناه أنه كل السحرة كذابون بالدليل من الكتاب و السنة
كذب المنجمون و لو صدقو
بالصح إلي نشوفو فيه درك أنو و الشعوذة عادو بالكمبيوتر و في التلفزيون يعني هومة تاني أطورو و أتبعو لامود
أبراج كارطة سرقة في الناس تحير و الناس التبع برك
الشعوذة
الأكيد أننا جيل متعلم و مثقف لا نهتم و لا نريد هذه الأمور و مستقبلك أنت الذي تصنعه
بالإرادة و العزيممة و ليس بتتبع الخرافات التي لا تغني و لا تسمن ولا تغني من جوع
تفقبلو موضوعي
somi