عقارب الساعه ................... ماذا تعنى لك عقارب الساعه ؟؟
لقد أخترت هذا العنوان لأن عقارب الساعه هى الأدات ألتى تختص بحساب الزمن الزمن الذى يعنى لنا أعمارنا ومراحل حياتنا ألزمن الذى نقتله ويقتلنا نقتله بكل وسائل الترفيه ويقتلنا بنقص أعمارنا الزمن ذالك الكيان المستعجل الذى لم يتوقف ولن يتوقف يمر مسرعا فلم يصنع له محطات أو نقاط توقف دائما يركض يطوى الأيام والسنوات عبر طياته ولو أن ألزمن يسير فى خط مستقيم فلربما يأتى يوما فيصل الى نقطة النهايه أو اخر محطة له ولكن الزمن مثل عقارب الساعه
وعقارب الساعه تدور فى دائره والدائره لاتنتهى أعمارنا التى تنتهى
لماذا لانشعر بقيمة الوقت ؟؟ أنه مثل السيف أذا لم تقطعه قطعك
لماذا لانستفيد من لحظات حياتنا ؟؟ عندما نقتل الوقت نحن نقتل أنفسنا وعموما الوقت لايستحق أن نقتله أنه يقتل نفسه ففى الأونة الأخيره أسرعة عقارب الساعه وزادت سرعة الأيام أالعام يمر مثل الشهر والأسبوع مثل اليوم واليوم مثل الساعه ألغد يصبح اليوم واليوم يصبح امس والأمس يطويه الزمن ويرحل
ولكن كيف نستفيد من أعمارنا المسرعه ؟؟
نحن لانريد أن يأتى يوما نقول فيه ليتنا وليتنا فعلنا وفعلنا
وحتى لايحدث ذالك علينا أن نعرف لما نحن موجودين على هذه الأرض ؟؟
وما الغرض الذى تم خلقنا من أجله ؟؟ أليس نحن قد خلقنا للعباده فقط
أذا علينا أن ننتهز أيام عمرنا الفانى فالعباده حتى يكتب لنا عمر سرمديا فالجنه
لن نخشى عقارب الساعه دعوها تدور لأننا لن نندم على دورانها فقد أشتغلنا فى الشغل الذى خلقنا من أجله وهو عبادة الله سوف نشعر بوجودنا وبأننا لم نضيع أعمارنا هدرا
وتضل عقارب الساعة تدور وتدور وتدور
لقد أخترت هذا العنوان لأن عقارب الساعه هى الأدات ألتى تختص بحساب الزمن الزمن الذى يعنى لنا أعمارنا ومراحل حياتنا ألزمن الذى نقتله ويقتلنا نقتله بكل وسائل الترفيه ويقتلنا بنقص أعمارنا الزمن ذالك الكيان المستعجل الذى لم يتوقف ولن يتوقف يمر مسرعا فلم يصنع له محطات أو نقاط توقف دائما يركض يطوى الأيام والسنوات عبر طياته ولو أن ألزمن يسير فى خط مستقيم فلربما يأتى يوما فيصل الى نقطة النهايه أو اخر محطة له ولكن الزمن مثل عقارب الساعه
وعقارب الساعه تدور فى دائره والدائره لاتنتهى أعمارنا التى تنتهى
لماذا لانشعر بقيمة الوقت ؟؟ أنه مثل السيف أذا لم تقطعه قطعك
لماذا لانستفيد من لحظات حياتنا ؟؟ عندما نقتل الوقت نحن نقتل أنفسنا وعموما الوقت لايستحق أن نقتله أنه يقتل نفسه ففى الأونة الأخيره أسرعة عقارب الساعه وزادت سرعة الأيام أالعام يمر مثل الشهر والأسبوع مثل اليوم واليوم مثل الساعه ألغد يصبح اليوم واليوم يصبح امس والأمس يطويه الزمن ويرحل
ولكن كيف نستفيد من أعمارنا المسرعه ؟؟
نحن لانريد أن يأتى يوما نقول فيه ليتنا وليتنا فعلنا وفعلنا
وحتى لايحدث ذالك علينا أن نعرف لما نحن موجودين على هذه الأرض ؟؟
وما الغرض الذى تم خلقنا من أجله ؟؟ أليس نحن قد خلقنا للعباده فقط
أذا علينا أن ننتهز أيام عمرنا الفانى فالعباده حتى يكتب لنا عمر سرمديا فالجنه
لن نخشى عقارب الساعه دعوها تدور لأننا لن نندم على دورانها فقد أشتغلنا فى الشغل الذى خلقنا من أجله وهو عبادة الله سوف نشعر بوجودنا وبأننا لم نضيع أعمارنا هدرا
وتضل عقارب الساعة تدور وتدور وتدور
