القصة تتحدث عن فتاة في الـ 18 من العمر وقعت في حب الشاب الخطأ
بدأت القصة حين كانت ليلى ذات ليلة تحدث زميلا لها , فاخبرها هذا الاخير بان هناك شابا وسيما دائما مايسأل عنها ويبدي إعجابه بها . قابلت ليلى الخبر بضحكة وقالت انها لاتهتم أشياء كهذه فضحك زميلها وقال بأنه اخبر الشاب ان ليلى ليست من النوع الذي يحب الارتباط او كما نقول بالعامية ( خاطيها ) واصلت احديث مع زميها ثم سألته عن اسم الشاب اجاب قائلا انت تعرفينه انه محمد الذي كان برفقتي بالامس امام عمارتكم . عندما عرفت بانه محمد استغربت لانه شاب طويل القامة اسمر اللون ذو نظرة ساحرة يذيب قلب كل من تقع عيناها في عينيه كما انه كان شابا يهتم بمظهره الخارجي ويواكب الموضة . بعد دلك بدقائق وصها طلب صداقة ... إنه محمد لم تعرف ليلى ماكان عليها فعله كانت تقول في نفسها لا لن اقبل سأبقى هكذا الكل يعرفني بحسن أخلاقي و نقاء سيرتي . وتارة تقول لم لا اقبله ؟ لقد تحصلت عى شهادة الباكالوريا وسأنتق للجامعة , مالعيب في ان اتيح الفرصة لنفسي وبعد ساعات من التردد قبلت الطلب وماإن قبلته بادر محمد بالحديث إليها قائلا لقد علمت ان قلبا حنونا مثل قلبكي لن يرد يد قلب اذابه العشق يا ليلى , وبمجرد ان قرأت ليلى كلامه بدأ قلبها يخفق . أعجبت بما قاله واجابته شكرا وبدأ الاثنان بالحديث والتعرف الى بعضهما ووجدا نقاطا مشتكرة كثيرة . وبعد ايام من الحديث صار الاثنان يسهران لغاية 4:00 صباحا ويعودان لفتح الفيس بوك بمجرد ااستيقاظ من انوم بدأت ليلى تعتاد على محمد الذي كان يكرر طلبه في أن يصبحا حبيبين en couple لكن حياء ليلى وأخاقها منعاها
وبعد اسابيع من الحديث كان محمد يلح عليها لتعطيه رقم هاتفها بحجة انه يريد ان ينام على صوتها كانت ترفض لكنه وبقوة اسلوبه في الاقناع جعلها تعطيه رقمها وكل ليلة يتصل بها لتقول له تصبح على خير
وفي إحدى الليالي قال لها :ليلى لقد مر وقت طويل ونحن نتحادث الم تشعري بشيء؟
قالت : ماهو الشيئ مثلا؟
قال : ليلى انا ... أحبك
تسارعت نبضات قلب ليلى وصعب عليها التنفس غمرتها السعادة
ردت قائلة بخجل: شكرا
قال : لا لاتشكريني بل اسعيديني
قالت : انا ... أ أنا... أحبك
لقد وقعت ليلى في حبه ... لقد احبته بصدق ... كانت ترى فيه أمير احلامها .. كانت ترى فيه الرجل الذي استحق صبرها ... اعتقدت بانه الرجل الذي يستحق حب فتاة بريئة خجولة ... نعمـ أحبتك حبا صافيا نقيا
لكن ... محمد استغل حبها ... نعمـ لقد استغلها
غاب محمد عن الفيسبوك اياما لانه كان مسافرا وبقي عى اتصال مع ليلى عن طريق الهاتف , وبعد عودته
وفي احدى الليالي ,كان الحبيبان يتحدثان عن الحب والهوى كان كل منهما يعبر عن حاجته للاخر في تلك اللحظة أخبر محمد ليلى انه مشتاق لها وطلب منها الخروج للقائه غدا عارضت ليلى وقالت انها لم يسبق لها الخروج في موعد لكنه وكالعادة اقنعها
في الغد تجملت الفتاة البريئة وخرجت لرؤية فارسها وبالفع التقى الاثنان وتحدثا لكنها لاحظت في عينيه نظرة غريبة وطلب منها الذهاب الى حيث لايراهما احد بحجة انه يخشى عليها ذهبت معه ليلى وبينما هما واقفان في مكان خال تحيط بهما الاشجار من كل مكان بدأ يقترب منها ثم طلب منها ان ترتقي اليه ليقبلها تفاجأت ليى وقالت م ماهذا يامحمد هل انت جاد؟
فغضب منها وذهب تاركا إياها هناك
عادت ليلى للبيت وبدأت تتصل به كنه لم يرد
فتحت الفيس فوجدته , رفض الحديث اليها
وفي المساء اعادة الكرة وحاولت الحديث اليه لم يرد
تركت ه رسالة في الفيس قائلة: عتابك لي يقتلني الف مرة يا محمد إنك تعلم مدى حبي لك فلم تهوى عذابي , أيُرضيك أنيني يامن سكن فؤادي؟ أم أن في دموعي شفاءٌ لقسوتك ؟
....
ان لاقت اعجابكم
سأكمل الجزء الثاني
أنين أنثى
بدأت القصة حين كانت ليلى ذات ليلة تحدث زميلا لها , فاخبرها هذا الاخير بان هناك شابا وسيما دائما مايسأل عنها ويبدي إعجابه بها . قابلت ليلى الخبر بضحكة وقالت انها لاتهتم أشياء كهذه فضحك زميلها وقال بأنه اخبر الشاب ان ليلى ليست من النوع الذي يحب الارتباط او كما نقول بالعامية ( خاطيها ) واصلت احديث مع زميها ثم سألته عن اسم الشاب اجاب قائلا انت تعرفينه انه محمد الذي كان برفقتي بالامس امام عمارتكم . عندما عرفت بانه محمد استغربت لانه شاب طويل القامة اسمر اللون ذو نظرة ساحرة يذيب قلب كل من تقع عيناها في عينيه كما انه كان شابا يهتم بمظهره الخارجي ويواكب الموضة . بعد دلك بدقائق وصها طلب صداقة ... إنه محمد لم تعرف ليلى ماكان عليها فعله كانت تقول في نفسها لا لن اقبل سأبقى هكذا الكل يعرفني بحسن أخلاقي و نقاء سيرتي . وتارة تقول لم لا اقبله ؟ لقد تحصلت عى شهادة الباكالوريا وسأنتق للجامعة , مالعيب في ان اتيح الفرصة لنفسي وبعد ساعات من التردد قبلت الطلب وماإن قبلته بادر محمد بالحديث إليها قائلا لقد علمت ان قلبا حنونا مثل قلبكي لن يرد يد قلب اذابه العشق يا ليلى , وبمجرد ان قرأت ليلى كلامه بدأ قلبها يخفق . أعجبت بما قاله واجابته شكرا وبدأ الاثنان بالحديث والتعرف الى بعضهما ووجدا نقاطا مشتكرة كثيرة . وبعد ايام من الحديث صار الاثنان يسهران لغاية 4:00 صباحا ويعودان لفتح الفيس بوك بمجرد ااستيقاظ من انوم بدأت ليلى تعتاد على محمد الذي كان يكرر طلبه في أن يصبحا حبيبين en couple لكن حياء ليلى وأخاقها منعاها
وبعد اسابيع من الحديث كان محمد يلح عليها لتعطيه رقم هاتفها بحجة انه يريد ان ينام على صوتها كانت ترفض لكنه وبقوة اسلوبه في الاقناع جعلها تعطيه رقمها وكل ليلة يتصل بها لتقول له تصبح على خير
وفي إحدى الليالي قال لها :ليلى لقد مر وقت طويل ونحن نتحادث الم تشعري بشيء؟
قالت : ماهو الشيئ مثلا؟
قال : ليلى انا ... أحبك
تسارعت نبضات قلب ليلى وصعب عليها التنفس غمرتها السعادة
ردت قائلة بخجل: شكرا
قال : لا لاتشكريني بل اسعيديني
قالت : انا ... أ أنا... أحبك
لقد وقعت ليلى في حبه ... لقد احبته بصدق ... كانت ترى فيه أمير احلامها .. كانت ترى فيه الرجل الذي استحق صبرها ... اعتقدت بانه الرجل الذي يستحق حب فتاة بريئة خجولة ... نعمـ أحبتك حبا صافيا نقيا
لكن ... محمد استغل حبها ... نعمـ لقد استغلها
غاب محمد عن الفيسبوك اياما لانه كان مسافرا وبقي عى اتصال مع ليلى عن طريق الهاتف , وبعد عودته
وفي احدى الليالي ,كان الحبيبان يتحدثان عن الحب والهوى كان كل منهما يعبر عن حاجته للاخر في تلك اللحظة أخبر محمد ليلى انه مشتاق لها وطلب منها الخروج للقائه غدا عارضت ليلى وقالت انها لم يسبق لها الخروج في موعد لكنه وكالعادة اقنعها
في الغد تجملت الفتاة البريئة وخرجت لرؤية فارسها وبالفع التقى الاثنان وتحدثا لكنها لاحظت في عينيه نظرة غريبة وطلب منها الذهاب الى حيث لايراهما احد بحجة انه يخشى عليها ذهبت معه ليلى وبينما هما واقفان في مكان خال تحيط بهما الاشجار من كل مكان بدأ يقترب منها ثم طلب منها ان ترتقي اليه ليقبلها تفاجأت ليى وقالت م ماهذا يامحمد هل انت جاد؟
فغضب منها وذهب تاركا إياها هناك
عادت ليلى للبيت وبدأت تتصل به كنه لم يرد
فتحت الفيس فوجدته , رفض الحديث اليها
وفي المساء اعادة الكرة وحاولت الحديث اليه لم يرد
تركت ه رسالة في الفيس قائلة: عتابك لي يقتلني الف مرة يا محمد إنك تعلم مدى حبي لك فلم تهوى عذابي , أيُرضيك أنيني يامن سكن فؤادي؟ أم أن في دموعي شفاءٌ لقسوتك ؟
....
ان لاقت اعجابكم
سأكمل الجزء الثاني
أنين أنثى