- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,409
- نقاط التفاعل
- 27,747
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الكذب عند الأطفال سلوك غير سوى ينتج عنه العديد من المشكلات الإجتماعية ويعتبر سلوكًا مكتسبًا من البيئة المحيطة، وقد ينظربعض الوالدان إلى أن كذب الأطفال أمرًا بسيطً وضروري فالكذب لدى الأطفال يختلف غرضه ودوافعه، كالكذب الخيالى الذي يأتى من سعة خيال الطفل و الذي قد يقوده إلى ابتداع مواقف لا أساس لها من الصحة، وقد تصيبك الحيرة فى كيفية التخلص من هذا الداء الذي هو في حقيفة الأمر مشكل عويص يؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها ،وللتعرف على طرق وأساليب معالجة هذة الظاهرة التي أصبحت في وقتنا آفة إجتماعية جد منتشرة .
أولا : ينبغي على الوالدين تلبية إحتياجات الطفل بقدر الإمكان سواء كانت جسدية أو نفسية أو إجتماعية دون تدليل مفرط .
ثانيا: محاولة توضح لطفلكِ إلى أن ما يفعله خطأ، وأن تلفت إنتباهه إلى الصفات الحسنة والمميزة فيه.
ثالثا: ينبغي اللجوء إلى أساليب العقاب الفعالة حتى لا يكذب الطفل لمجرد الهروب من العقاب البدنى الموجع والذى فقد فعاليته مع الوقت.
رابعا: يجب على الوالدين الحزم فى التعامل مع الطفل الكذاب كي لا يعتاد على الكذب ويكرر خطأه مجددًا.
خامسا : تطبيق أساليب المرونة والتسامح مع الأطفال وبناء العلاقة الودية معهم طريقة ناجعة لمعالجة هذا الداء،لأنها تهيئ لهم الإطمئنان النفسى، بينما تولد لديهم الأساليب القاسية الإضطراب والخوف، فيسعون للتخلص من العقوبة أو للانتقام أو إستدرار العطف الذى يفتقدونه.
سادسا :على الوالدين أن يكونا قدوة حسنة لأطفالهما وذلك يتجنب الكذب أمام الطفل أو أمره بذلك، كما يحدث من بعض الوالدين حين يأمره بالإعتذار بأعذار غير صادقة لمن يطرق الباب أو يتصل بالهاتف مثلا أن يأمر احدى الوالدين الطفل أن يخبر طارق البابأنهما غير موجودين بينما هما في البيت .
سابعا: الإلتزام بالوفاء لما يوعد به الطفل، فالطفل لا يُقدرعذر الوالدين ولا يقبله في حالة عدم وفائهما بما وعداه به ويعد ذلك كذبا منهما.
أولا : ينبغي على الوالدين تلبية إحتياجات الطفل بقدر الإمكان سواء كانت جسدية أو نفسية أو إجتماعية دون تدليل مفرط .
ثانيا: محاولة توضح لطفلكِ إلى أن ما يفعله خطأ، وأن تلفت إنتباهه إلى الصفات الحسنة والمميزة فيه.
ثالثا: ينبغي اللجوء إلى أساليب العقاب الفعالة حتى لا يكذب الطفل لمجرد الهروب من العقاب البدنى الموجع والذى فقد فعاليته مع الوقت.
رابعا: يجب على الوالدين الحزم فى التعامل مع الطفل الكذاب كي لا يعتاد على الكذب ويكرر خطأه مجددًا.
خامسا : تطبيق أساليب المرونة والتسامح مع الأطفال وبناء العلاقة الودية معهم طريقة ناجعة لمعالجة هذا الداء،لأنها تهيئ لهم الإطمئنان النفسى، بينما تولد لديهم الأساليب القاسية الإضطراب والخوف، فيسعون للتخلص من العقوبة أو للانتقام أو إستدرار العطف الذى يفتقدونه.
سادسا :على الوالدين أن يكونا قدوة حسنة لأطفالهما وذلك يتجنب الكذب أمام الطفل أو أمره بذلك، كما يحدث من بعض الوالدين حين يأمره بالإعتذار بأعذار غير صادقة لمن يطرق الباب أو يتصل بالهاتف مثلا أن يأمر احدى الوالدين الطفل أن يخبر طارق البابأنهما غير موجودين بينما هما في البيت .
سابعا: الإلتزام بالوفاء لما يوعد به الطفل، فالطفل لا يُقدرعذر الوالدين ولا يقبله في حالة عدم وفائهما بما وعداه به ويعد ذلك كذبا منهما.