- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,627
- نقاط التفاعل
- 28,057
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
قلوب تاهت في الطريق ...ولكنها لم تستسلم لاواهام اصبحت
تردد كلمات الانهزام والرجوع للخلف
رغم العقبات التي كانت هناك على ارصفه الطريق التي تعطي انطباع انه لايمكن المواصلة والاستمرار
بهذا الدرب الطويل ...الى انه كان هناك نداء خفي يهمس بين
ثنايا الروح (صعبا جدا ان يكون الرجوع للخلف
لانه مع كل خطوة خطوناها الى الامام كانت هناك احجار تسقط من خلفنا ) فلابد من الاستمرار على
هذا الطريق الذي رغم تلك الاشواك التي عليه ...رغم من كل تلك الحفر التي تعطي انطباع بانه الواقع بها
سوف ينتهي لا محالة ... فانه لابد من الاستماع الى ذلك
الصوت الذي مازال يعلو ..ويعلو كلما تقدمنا خطوة
الى الامام ..بانا هناك في النهاية وصول الى الابتغى والمراد
والهدف الذي يوما كان له اصداء تتردد على مسامعنا
ونحن نيام او نكثر من الثرثرة به ونتمنى له حدوث
ولكن الذي يمنعنا منه تلك المخاوف والهواجس التي كنا
نسمح لها بان يعلو صوتها لكي نبرر عدم خوضنا
في تحقيق ما نريد
فالامر سهل جدا .... عندما نغذي تلك الروح بانه كل الاحلام وكل ما نتمنى سوف يتحقق
فقط نخوض من اجلة الصعاب ..ونرسم امامنا لذلك الهدف الطريق الخالي من كل المعوقات التي تدمرنا قبل
ان تدمر الحلم نفسه ..ونقتله وهو لايزال في المهد يريد بنا خروج من مستنقع الاوهام وترديد نفس تلك الاصوات
التي تنادي بالانهزام ..وتنشر المخاوف والمعوقات ..تبني وتعلي من كلمة المستحيل جدار تحاول به
عدم التفكير به وعدم الخوض من اجلة
نحن هكذا ...
نعلق احلامنا وفشلنا على شماعة المستحيلات ..عند اول باب يسد في وجهنا
.................................
عند اول فشل يسقطنا امامه وننهار
اننا لانتعلم من اخطائنا ..وانها هي التي تعلمنا كيف يكون الوقوف امامها مرات ومرات ومرات
وفي كل مرة يكون فيها الفشل نكون قد استفدنا من امر كان خفي واصبح واضح امامنا فكان لنا بعد ذلك نجاح
الدنيا بكاملها لم تخلق في يوم وليلة
الدنيا خلقت في ستة ايام ... لكي نستطيع ان ننجز اعمالنا بها ..ولكي نجعلها سهله خالية من المعوقات التي
تمنع من الوصل الى القمة ...لانها هي في خلقتها لم تكون متساوية
لم يكن سطحها على شكل واحد فهناك الجبال ..وهناك الاودية وهناك الصحاري
التي تحتاج منا ان نمهدها لكي نبني عليها احلامنا وننجز اعمال اردها الله تعالى لنا فيها
لاننا مستخلفين بها ..لم نخلق عبثا
خلقنا لكي نعمل وننجز .. ونقوم بواجبنا نحوها كما هو
مطلوب وليس للتحكم بها ونشر المخاوف بين البشر
فقط من اجل غاية في نفس احدهم يقوم بنشر المعوقات لكي يضعف تلك الاردة في مواصلة الطريق
فيكون هو بها مستحكم ...بها اناني فاقد للانسانية وانتهازي لايريد الا ارضاء نفسه
.....................................
نحن لنا احلامنا على هذه الطريق
والاحلام تبقى احلام لاتغرد ولا تطير ولا تهاجر ولا تصل الى القمم مادام صاحبها واقف امام اي حفرة
واي عقبة تكون في امامه
كم من الاشخاص بدون اطراف وصلوا
كم من الاشخاص فاقدين نعمة البصر وصلوا
وكم من الاشخاص تميزوا بعمال ...لا يقوم بها الا العلماء والعباقرة وهم جالسون على كراسي متحركة
فما الذي يمنعنا ونحن بكامل نعمتنا وخلقتنا
الاعاقة الحقيقة هي اعاقة العقل الذي يتوقف بتلك الاقوال التي تمنعه امام اي فشل واي شوكة تغرس في دربه
او تمس جسده
الهدف هو
اننا مجبولون على الامل الذي يبقى هناااااك كما نجوم عالية
لها بريق وبصيص يطل من انفاق تحمل صفة الظلام
لكنها تصبح مع الاستمرار جسور قوية ..لا تهتم باي عامل خارجي يهزها
فنحن من يبني تلك الجسور ..رغم كل مايكون من عقبات
سوء بشر او عوامل خارجي
ةتردد كلمات الانهزام والرجوع للخلف
رغم العقبات التي كانت هناك على ارصفه الطريق التي تعطي انطباع انه لايمكن المواصلة والاستمرار
بهذا الدرب الطويل ...الى انه كان هناك نداء خفي يهمس بين
ثنايا الروح (صعبا جدا ان يكون الرجوع للخلف
لانه مع كل خطوة خطوناها الى الامام كانت هناك احجار تسقط من خلفنا ) فلابد من الاستمرار على
هذا الطريق الذي رغم تلك الاشواك التي عليه ...رغم من كل تلك الحفر التي تعطي انطباع بانه الواقع بها
سوف ينتهي لا محالة ... فانه لابد من الاستماع الى ذلك
الصوت الذي مازال يعلو ..ويعلو كلما تقدمنا خطوة
الى الامام ..بانا هناك في النهاية وصول الى الابتغى والمراد
والهدف الذي يوما كان له اصداء تتردد على مسامعنا
ونحن نيام او نكثر من الثرثرة به ونتمنى له حدوث
ولكن الذي يمنعنا منه تلك المخاوف والهواجس التي كنا
نسمح لها بان يعلو صوتها لكي نبرر عدم خوضنا
في تحقيق ما نريد
فالامر سهل جدا .... عندما نغذي تلك الروح بانه كل الاحلام وكل ما نتمنى سوف يتحقق
فقط نخوض من اجلة الصعاب ..ونرسم امامنا لذلك الهدف الطريق الخالي من كل المعوقات التي تدمرنا قبل
ان تدمر الحلم نفسه ..ونقتله وهو لايزال في المهد يريد بنا خروج من مستنقع الاوهام وترديد نفس تلك الاصوات
التي تنادي بالانهزام ..وتنشر المخاوف والمعوقات ..تبني وتعلي من كلمة المستحيل جدار تحاول به
عدم التفكير به وعدم الخوض من اجلة
نحن هكذا ...
نعلق احلامنا وفشلنا على شماعة المستحيلات ..عند اول باب يسد في وجهنا
.................................
عند اول فشل يسقطنا امامه وننهار
اننا لانتعلم من اخطائنا ..وانها هي التي تعلمنا كيف يكون الوقوف امامها مرات ومرات ومرات
وفي كل مرة يكون فيها الفشل نكون قد استفدنا من امر كان خفي واصبح واضح امامنا فكان لنا بعد ذلك نجاح
الدنيا بكاملها لم تخلق في يوم وليلة
الدنيا خلقت في ستة ايام ... لكي نستطيع ان ننجز اعمالنا بها ..ولكي نجعلها سهله خالية من المعوقات التي
تمنع من الوصل الى القمة ...لانها هي في خلقتها لم تكون متساوية
لم يكن سطحها على شكل واحد فهناك الجبال ..وهناك الاودية وهناك الصحاري
التي تحتاج منا ان نمهدها لكي نبني عليها احلامنا وننجز اعمال اردها الله تعالى لنا فيها
لاننا مستخلفين بها ..لم نخلق عبثا
خلقنا لكي نعمل وننجز .. ونقوم بواجبنا نحوها كما هو
مطلوب وليس للتحكم بها ونشر المخاوف بين البشر
فقط من اجل غاية في نفس احدهم يقوم بنشر المعوقات لكي يضعف تلك الاردة في مواصلة الطريق
فيكون هو بها مستحكم ...بها اناني فاقد للانسانية وانتهازي لايريد الا ارضاء نفسه
.....................................
نحن لنا احلامنا على هذه الطريق
والاحلام تبقى احلام لاتغرد ولا تطير ولا تهاجر ولا تصل الى القمم مادام صاحبها واقف امام اي حفرة
واي عقبة تكون في امامه
كم من الاشخاص بدون اطراف وصلوا
كم من الاشخاص فاقدين نعمة البصر وصلوا
وكم من الاشخاص تميزوا بعمال ...لا يقوم بها الا العلماء والعباقرة وهم جالسون على كراسي متحركة
فما الذي يمنعنا ونحن بكامل نعمتنا وخلقتنا
الاعاقة الحقيقة هي اعاقة العقل الذي يتوقف بتلك الاقوال التي تمنعه امام اي فشل واي شوكة تغرس في دربه
او تمس جسده
الهدف هو
اننا مجبولون على الامل الذي يبقى هناااااك كما نجوم عالية
لها بريق وبصيص يطل من انفاق تحمل صفة الظلام
لكنها تصبح مع الاستمرار جسور قوية ..لا تهتم باي عامل خارجي يهزها
فنحن من يبني تلك الجسور ..رغم كل مايكون من عقبات
سوء بشر او عوامل خارجي