- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
بدأ القضاء التركي الاثنين ملاحقات بحق زعيم الحزب المعارض الرئيسي في تركيا لوصفه الرئيس رجب طيب أردوغان بـ"ديكتاتور تافه" وتنديده بحملة اعتقالات مثيرة للجدل في أوساط المثقفين.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول، المقربة من الحكومة، أن النائب العام في أنقرة يجري تحقيقا يستهدف رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال كليتشدار أوغلو (اشتراكي ديموقراطي) بتهمة "إهانة شخص الرئيس"، ما قد يعرضه لعقوبة قصوى بالسجن أربع سنوات.
وخلال المؤتمر الذي أعاد انتخابه على رأس حزب الشعب الجمهوري السبت، اتهم كليتشدار أوغلو أردوغان بإصدار أوامر لتوقيف 20 أستاذا جامعيا وقعوا عريضة من أجل السلام في جنوب شرق البلاد المأهول بغالبية كردية.
وقال أمام أنصاره إن "مثقفين يعبرون عن رأيهم سجنوا الواحد تلو الآخر بيد ديكتاتور تافه".
وتابع: "كيف تتجرأ (سيد أردوغان) على إرسال الشرطة إلى منازل هؤلاء الأشخاص والأمر بتوقيفهم؟ قل لنا أيها الديكتاتور التافه ما معنى العزة والكرامة بالنسبة لك؟".
واعتقلت الشرطة، الجمعة، على ذمة التحقيق حوالي 20 أستاذا جامعيا وقعوا مع 1200 شخص آخرين عريضة تدين "المجزرة المتعمدة والمخطط لها" من قبل الجيش في مدن عدة، في عمليات تستهدف أنصار المتمردين في حزب العمال الكردستاني.
واتهم أردوغان علنا مرات عدة موقعي العريضة بأنهم "خونة" و"متآمرون" مع حزب العمال الكردستاني، وطالب بملاحقتهم.
وقد أثار اعتقال هؤلاء الجامعيين، الذين أفرج عنهم وقد يتعرضون لعقوبة بالسجن تتراوح بين سنة وخمس سنوات، استياء في صفوف المعارضة في تركيا وفي الخارج.
فبعد انتقادات حادة من واشنطن وبروكسل، قالت وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين إنها تتابع "بقلق" الإجراءات ضد موقعي العريضة.
المصدروذكرت وكالة أنباء الأناضول، المقربة من الحكومة، أن النائب العام في أنقرة يجري تحقيقا يستهدف رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال كليتشدار أوغلو (اشتراكي ديموقراطي) بتهمة "إهانة شخص الرئيس"، ما قد يعرضه لعقوبة قصوى بالسجن أربع سنوات.
وخلال المؤتمر الذي أعاد انتخابه على رأس حزب الشعب الجمهوري السبت، اتهم كليتشدار أوغلو أردوغان بإصدار أوامر لتوقيف 20 أستاذا جامعيا وقعوا عريضة من أجل السلام في جنوب شرق البلاد المأهول بغالبية كردية.
وقال أمام أنصاره إن "مثقفين يعبرون عن رأيهم سجنوا الواحد تلو الآخر بيد ديكتاتور تافه".
وتابع: "كيف تتجرأ (سيد أردوغان) على إرسال الشرطة إلى منازل هؤلاء الأشخاص والأمر بتوقيفهم؟ قل لنا أيها الديكتاتور التافه ما معنى العزة والكرامة بالنسبة لك؟".
واعتقلت الشرطة، الجمعة، على ذمة التحقيق حوالي 20 أستاذا جامعيا وقعوا مع 1200 شخص آخرين عريضة تدين "المجزرة المتعمدة والمخطط لها" من قبل الجيش في مدن عدة، في عمليات تستهدف أنصار المتمردين في حزب العمال الكردستاني.
واتهم أردوغان علنا مرات عدة موقعي العريضة بأنهم "خونة" و"متآمرون" مع حزب العمال الكردستاني، وطالب بملاحقتهم.
وقد أثار اعتقال هؤلاء الجامعيين، الذين أفرج عنهم وقد يتعرضون لعقوبة بالسجن تتراوح بين سنة وخمس سنوات، استياء في صفوف المعارضة في تركيا وفي الخارج.
فبعد انتقادات حادة من واشنطن وبروكسل، قالت وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين إنها تتابع "بقلق" الإجراءات ضد موقعي العريضة.