لقد اتسعت دائرة العنف والإرهاب في الآونة الأخيرة لتشمل دولاً كثيرة في معظم أنحاء العالم متجاوزة في ذلك ليس فقط الجرائم في دول محددة بل الجرائم ذات الطابع الدولي، وهو ما يضر بالنظام الدولي العام وبمصالح الشعوب والمواطنين، وأمن وسلام العالم وكذلك حقوق وحريات المواطنين والأفراد الأساسية في مختلف بقاع المعمورة.
لقد حاول أساتذة القانون والعلوم السياسية عبر العقود الأخيرة لهذا القرن تحليل ظاهرة العنف والإرهاب، إلا أنهم لم يتوصلوا إلى حل نهائي لتحديد مفهوم الإرهاب بشكل منطقي وعقلاني، والسبب في ذلك اختلاف أيديولوجية كل طرف عن الآخر.
وعلى سبيل المثال نرى وفقاً لما ورد في المعجم القانوني لمؤلفه "بلاك" أن الرهبة تعرف على أنها ذعر أو رعب أو فزع أو حالة ذهنية تسببها الخشية من ضرر جراء حادث أو مظهر معاد أو متوعد، أو هي خوف يسببه ظهور خطر.
وعنف الترهيب يمكن أن يرتكب إما لأسباب عادية أو لأسباب سياسية. ويمكن أن ترتكب أفعال عنف الترهيب من قبل فرد أو مجموعة أفراد تشكل عصابة أو جمعية أو منظمة وكذلك يمكن أن تقترف من قبل دولة من الدول أيضاً ويطلق على هذا الشكل "إرهاب الدولة" أو إرهاب تسانده الدولة أو إرهاب ترعاه الدولة.
ارجو الرد منكم لمعرفة الاراء المتباينة حول هدا المفهوم الدي كان ولا زال محل جدل و نقاش من طرف المحللين السياسيين الغرب منهم و العرب
لقد حاول أساتذة القانون والعلوم السياسية عبر العقود الأخيرة لهذا القرن تحليل ظاهرة العنف والإرهاب، إلا أنهم لم يتوصلوا إلى حل نهائي لتحديد مفهوم الإرهاب بشكل منطقي وعقلاني، والسبب في ذلك اختلاف أيديولوجية كل طرف عن الآخر.
وعلى سبيل المثال نرى وفقاً لما ورد في المعجم القانوني لمؤلفه "بلاك" أن الرهبة تعرف على أنها ذعر أو رعب أو فزع أو حالة ذهنية تسببها الخشية من ضرر جراء حادث أو مظهر معاد أو متوعد، أو هي خوف يسببه ظهور خطر.
وعنف الترهيب يمكن أن يرتكب إما لأسباب عادية أو لأسباب سياسية. ويمكن أن ترتكب أفعال عنف الترهيب من قبل فرد أو مجموعة أفراد تشكل عصابة أو جمعية أو منظمة وكذلك يمكن أن تقترف من قبل دولة من الدول أيضاً ويطلق على هذا الشكل "إرهاب الدولة" أو إرهاب تسانده الدولة أو إرهاب ترعاه الدولة.
ارجو الرد منكم لمعرفة الاراء المتباينة حول هدا المفهوم الدي كان ولا زال محل جدل و نقاش من طرف المحللين السياسيين الغرب منهم و العرب