- إنضم
- 17 جانفي 2015
- المشاركات
- 1,025
- نقاط التفاعل
- 2,285
- النقاط
- 71
السلام عليكم
الحمد الله حمدا كثيرا وصل الله على محمد الذي أرسله رحمة للعالمين صل الله عليه وسلم
خلق الله الداء ودواء وجعل الشفاء بأذنه كما شاء بما شاء
قد كثر الدجل والكذب في زمننا وتغير أسم السحر و الساحر فصار يسمى الروحانية والشيخ الروحاني والمصيبة أنهم متعلمين وقد يكونون عندهم شهادة الدكتورة علم السحر والشعوذة يدرس والله المستعان
وكذا من منهم تلبس بالدين وسمى نفسه راقي
وما هو إلا ساحر أو مشعوذ
والناس من ضغوط الحياة ومشاكلها كالغريق يتشبث بقشة
هذا يريد تقريب الحبيب وتلك تريد الزواج
وهذا معمول له عمل وذاك محسود
ومن لم يجد عمل ومن لم ينام الليل
فكروا قليل المحبة ليست بالسيف
والزواج مكتوب ومن لا ينام يقمه يصلي الليل
ويدعوا الله يذهبوا عنه العين ويبعد عنه السحر
أنا لا أنفي أنا هناك سحر ومس وعين وأن الرقية
الشرعية مجودة ومشروعة ولكن ليس كل من هب ودب راقي وليس كل من شاكته شوكة مسحور أو معيون أو معمول له عمل
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : أَلا أُرِيكَ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ؟ قُلْتُ : بَلَى ، قَالَ : هَذِهِ الْمَرْأَةُ السَّوْدَاءُ ، أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي أُصْرَعُ ، وَإِنِّي أَتَكَشَّفُ ، فَادْعُ اللَّهَ لِي . فَقَالَ : " إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ ، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ " . فَقَالَتْ : أَصْبِرُ . فَقَالَتْ : إِنِّي أَتَكَشَّفُ ، فَادْعُ اللَّهَ أَنْ لا أَتَكَشَّفَ ، فَدَعَا لَهَا ، وَقَالَ : أَتَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَا طَيْفٌ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَشْفِيَنِي . قَالَ : " إِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَشَفَاكِ ، وَإِنْ شِئْتِ فَاصْبِرِي ، وَلا حِسَابَ عَلَيْكِ " . قَالَتْ : أَصْبِرُ ، وَلا حِسَابَ عَلَيَّ ، رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ
ولا نقول لكل مريض أصبر ولا تداوى فهو من تواكل لا الإتكال بل اصبر وتداوى بالطب المشروع فقد يكون الحديث مخصص لصرع
أو لهذه المرأة ويعلم هذا أهل العلم والله أعلم
ما أريد نقاشه في هذا الموضوع
هل الطب البديل إبتعد عن مساره ؟
هل وصل بنا الحال أن نتاجر بديننا ؟
كيف نوعي المجتمع ليفرق بين الساحر والراقي ؟
هل حقا مجتمعنا موسوس لدرجة يصدق كل كذاب ودجال؟
إذا كان المثقفين والمتعلمين يذهبون لشيوخ الروحانية فماذا درسوا ؟
وهل التعليم أخفق لهذه الدرجة علما أن الطبيب الروحاني متخرج منها ؟
أم هي حرب لتشويه الدين ؟
أو هو جمع المال بأي طريقة ؟
فلماذا نلوم تجار المخذرات والمهربين
وهاؤ لاء أخطر
الحمد الله حمدا كثيرا وصل الله على محمد الذي أرسله رحمة للعالمين صل الله عليه وسلم
خلق الله الداء ودواء وجعل الشفاء بأذنه كما شاء بما شاء
قد كثر الدجل والكذب في زمننا وتغير أسم السحر و الساحر فصار يسمى الروحانية والشيخ الروحاني والمصيبة أنهم متعلمين وقد يكونون عندهم شهادة الدكتورة علم السحر والشعوذة يدرس والله المستعان
وكذا من منهم تلبس بالدين وسمى نفسه راقي
وما هو إلا ساحر أو مشعوذ
والناس من ضغوط الحياة ومشاكلها كالغريق يتشبث بقشة
هذا يريد تقريب الحبيب وتلك تريد الزواج
وهذا معمول له عمل وذاك محسود
ومن لم يجد عمل ومن لم ينام الليل
فكروا قليل المحبة ليست بالسيف
والزواج مكتوب ومن لا ينام يقمه يصلي الليل
ويدعوا الله يذهبوا عنه العين ويبعد عنه السحر
أنا لا أنفي أنا هناك سحر ومس وعين وأن الرقية
الشرعية مجودة ومشروعة ولكن ليس كل من هب ودب راقي وليس كل من شاكته شوكة مسحور أو معيون أو معمول له عمل
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : أَلا أُرِيكَ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ؟ قُلْتُ : بَلَى ، قَالَ : هَذِهِ الْمَرْأَةُ السَّوْدَاءُ ، أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي أُصْرَعُ ، وَإِنِّي أَتَكَشَّفُ ، فَادْعُ اللَّهَ لِي . فَقَالَ : " إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ ، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ " . فَقَالَتْ : أَصْبِرُ . فَقَالَتْ : إِنِّي أَتَكَشَّفُ ، فَادْعُ اللَّهَ أَنْ لا أَتَكَشَّفَ ، فَدَعَا لَهَا ، وَقَالَ : أَتَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَا طَيْفٌ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَشْفِيَنِي . قَالَ : " إِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَشَفَاكِ ، وَإِنْ شِئْتِ فَاصْبِرِي ، وَلا حِسَابَ عَلَيْكِ " . قَالَتْ : أَصْبِرُ ، وَلا حِسَابَ عَلَيَّ ، رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ
ولا نقول لكل مريض أصبر ولا تداوى فهو من تواكل لا الإتكال بل اصبر وتداوى بالطب المشروع فقد يكون الحديث مخصص لصرع
أو لهذه المرأة ويعلم هذا أهل العلم والله أعلم
ما أريد نقاشه في هذا الموضوع
هل الطب البديل إبتعد عن مساره ؟
هل وصل بنا الحال أن نتاجر بديننا ؟
كيف نوعي المجتمع ليفرق بين الساحر والراقي ؟
هل حقا مجتمعنا موسوس لدرجة يصدق كل كذاب ودجال؟
إذا كان المثقفين والمتعلمين يذهبون لشيوخ الروحانية فماذا درسوا ؟
وهل التعليم أخفق لهذه الدرجة علما أن الطبيب الروحاني متخرج منها ؟
أم هي حرب لتشويه الدين ؟
أو هو جمع المال بأي طريقة ؟
فلماذا نلوم تجار المخذرات والمهربين
وهاؤ لاء أخطر
آخر تعديل:
